![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف نزيدك يا ابا جهل ...... الرواية الرئيسية من : الحاكم في المستدرك ج2 ص 225 : (2942) - حدّثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد، ثنا محمد بن شعيب بن شابور ، ثنا عبد الله بن العلاء بن زبر، عن بسر بن عبيد الله، عن أبي إدريس، عن أبيّ بن كعب رضي الله عنه أنه كان يقرأ: {إِذْ جَعَلَ الّذِينَ كَفروا في قُلوبِهِمُ الْحَمِيَّة حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام فَأَنْزَلَ الله سَكينَتَهُ على رَسولِه} ... فبلغ ذلك عمر فاشتد عليه فبعث إليه وهو يهنأ ناقة له ، فدخل عليه فدعا ناساً من أصحابه فيهم زيد بن ثابت، فقال : من يقرأ منكم سورة الفتح، فقرأ زيد على قراءتنا اليوم فغلط له عمر، فقال له أبيّ : أ أتكلم ؟ فقال : تكلم ، فقال : لقد علمت أني كنت أدخل على النبيّ ويقرئني وأنتم بالباب ، فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت وإلا لم أقرئ حرفاً ما حييت قال : بل أقرئ الناس !!!. وعقّب عليه الحاكم بقوله : (( هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه )) . - رواية أولى مساندة : السنن الكبرى للنسائي ، في قوله تعالى : (( إَذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِية )) (11401) - أنا إبراهيم بن سعيد ، نا شبابة بن سوارٍ ، عن أبي زبرٍ عبد الله بن العلاء بن زبر ، عن بسر بن عبيد الله ، ( عن أبي إدريس ) ، عن أبي بن كعب ، أنه كان يقرأ : « إَذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِية وَلَوْ حُمِيتُمْ كَمَا حَمَوْا لَفَسَدَ الْمَسْجِدُ الْحَرَامُ » .. فبلغ ذلك عمر ، فأغلظ له، قال : إنك لتعلم أني كنت أدخل على رسول الله ( ص ) ، فيعلمني مما علمه الله ، فقال عمر: بل أنت رجل عندك علم وقرآن ، فاقرأ وعلم مما علمك الله ورسوله . - رواية ثانية مساندة : كنز العمال للمتقي الهندي ، المجلد الثاني : البسملة آية. 4815- عن أبي إدريس الخولاني قال : كان أبي يقرأ: { إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام ، فأنزل الله سكينته على رسوله } ... فبلغ ذلك عمر فاشتد عليه فبعث إليه فدخل عليه، فدعا ناسا من أصحابه فيهم زيد بن ثابت فقال : من يقرأ منكم سورة الفتح ؟ فقرأ زيد على قراءتنا اليوم ، فغلظ له عمر فقال أبي لأتكلم ، قال تكلم : فقال لقد علمت أني كنت أدخل على النبي صلى الله عليه وسلم ويقرئني وأنت بالباب فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت وإلا لم أقرئ حرفا ما حييت . قال: بل أقرئ الناس . (ن وابن أبي داود في المصاحف ك) وروى ابن خزيمة بعضه. ومر برقم [4745]. - رواية ثالثة مساندة : كنز العمال للمتقي الهندي ، المجلد الثاني : البسملة آية. 4816- عن أبي إدريس الخولاني أن أبا الدرداء ركب إلى المدينة في نفر من أهل دمشق ، ومعهم المصحف الذي جاء به أهل دمشق ليعرضوه على أبي بن كعب وزيد بن ثابت وعلي وأهل المدينة، فقرأ يا على عمر بن الخطاب، فلما قرأ هذه الآية : { إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام } فقال عمر : من أقرأكم ؟ قال : أبي بن كعب ، فقال لرجل من أهل المدينة : أدع لي أبي بن كعب ، وقال للرجل الدمشقي : انطلق معه، فوجدا أبي بن كعب عند منزله يهنأ بعيرا له بيده، فسلما ثم قال له المديني : أجب أمير المؤمنين فقال أبي ولم دعاني أمير المؤمنين ؟ فأخبره المديني بالذي كان معه ، فقال أبي للدمشقي ما كنتم تنتهون معشر الركب أو يشدقني منكم شر ، ثم جاء إلى عمر وهو مشمر والقطران على يديه ، فلما أتى عمر ، قال لهم اقرؤوا فقرؤوا : { ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام } فقال أبي : أنا أقرأتهم ، فقال عمر لزيد إقرأ يا زيد ، فقرأ زيد قراءة العامة ، فقال عمر : اللهم لا أعرف إلا هذا ، فقال أبي : والله يا عمر إنك لتعلم أني كنت أحضر وتغيبون ، وأدعى وتحجبون ، ويصنع بي ؟ والله لئن أحببت لألزمن بيتي فلا أحدث أحدا بشيء. (ابن أبي داود (مر برقمي (4745 و 4815))). - رواية رابعة مساندة : كنز العمال للمتقي الهندي ، المجلد الثاني : 4745- عن أبي إدريس الخولاني قال : كان أبي يقرأ : (( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حموا نفسه لفسد المسجد الحرام ، فأنزل الله سكينته على رسوله )) فبلغ ذلك عمر فاشتد عليه فبعث إليه فدخل عليه ، فدعا ناسا من أصحابه فيهم زيد بن ثابت فقال : من يقرأ منكم سورة الفتح ؟ فقرأ زيد على قراءتنا اليوم ، فغلظ له عمر ، فقال أبي لأتكلم ، قال تكلم : لقد علمت أني كنت أدخل على النبي صلى الله عليه وسلم ويقربني وأنت بالباب فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت وإلا لم أقرئ حرفا ما حييت . (ن وابن أبي داود في المصاحف ك) وروى ابن خزيمة بعضه (سيأتي برقم (4815)). - رواية خامسة مساندة : الدر المنثور في التفسير بالمأثور للإمام جلال الدين السيوطي ، المجلد السابع : تفسير سورة الفتح . وأخرج النسائي والحاكم وصححه من طريق أبي إدريس عن أبي كعب رضي الله عنه أنه كان يقرأ :(( إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرم فأنزل الله سكينته على رسوله )) فبلغ ذلك عمر فاشتد عليه ، فبعث إليه فدخل عليه ، فدعا ناسا من أصحابه فيهم زيد بن ثابت ، فقال: من يقرأ منكم سورة الفتح ؟ فقرأ زيد على قراءتنا اليوم ، فغلظ له عمر فقال أبي أ أتكلم ؟ قال : تكلم . فقال : لقد علمت أني كنت أدخل على النبي صلى الله عليه وسلم ويقرئني ، وأنت بالباب ، فإن أحببت أن أقرئ الناس على ما أقرأني أقرأت ، وإلا لم أقرئ حرفا ما حييت . قال: بل أقرئ الناس. ونكتفي بهذا العدد من الروايات فلقد وضح المطلب ... ولنا هنا بعض التساؤلات حول هذه الروايات : 1 - إذا لم تكن تحريفاً ... أين هذه الآية من المصحف العثماني يا معشر الوهابية ؟؟؟ 2 - وإذا لم تكن تحريفاً أيضاً ... لماذا ثارت ثائرة عمر على أبي بن كعب ؟؟؟ 3 - ثم لماذا أجاز عمر لأبي بن كعب أن يُقرئ الناس هذه الآية في نهاية المطاف ؟؟؟ |
ها مو كأنّ احنا صرنا كالشوكة في حلقك لا تستطيع ان ترد
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وهذه اخرى يا ابا جهل نحن حفاظا على اسم الاسلام لا نفتح مثل هذه المواضيع ولكن انتم بجهلكم تعتبرون هذا ضعفا لكن ليكن ما يكن والله لنفتح على معتقد كم الفاسد ابواب جهنم يا ابا جهل تشير مصادر أهل السنة على أن الخليفة عمر كان يقرأ : (( فاسعوا إلى ذكر الله )) في الآية التاسعة من سورة الجمعة ( فامضوا الى ذكر الله ) حتى في صلاته ، وأنه كان يصر على ذلك ويأمر بمحو (( فاسعوا )) !! وهذا البخاري في صحيحه ج 3 ص 1560 ( باب تفسير سورة الجمعة ) يورد : (( قوله وآخرين منهم لما يلحقوا بهم ، وقرأ عمر : فامضوا إلى ذكر الله )) . رواية أولى : وهي مما رواه البيهقي في سننه ج 3 ص 227 : عن سالم عن أبيه قال : ما سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقرؤها إلا : (( فامضوا إلى ذكر الله )) ... أنبأ الشافعي ، أنبأ سفيان بن عيينة ، فذكره بنحوه . رواية ثانية وثالثه : مصدرهما كنز العمال للمتقي الهندي ، المجلد الثاني ، البسملة آية. 4808- عن خرشة بن الحر - (خرشة بن الحر الفزاري كان يتيما في حجر عمر بن الخطاب روى عنه قال الآجري عن أبي داود"خرشة بن الحر" له صحبة توفي سنة (74) وذكره ابن حبان في الثقات ) - قال : رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً : (( إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله )) .. قال : من أملى عليك هذا ؟؟! قلت : أبي بن كعب .. قال : إن أبياً أقرأنا للمنسوخ اقرأها : (( فامضوا إلى ذكر الله )) . 4809- عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )). رواية رابعة مساندة : رواها ابن شبة في تاريخ المدينة ج 2 ص 711 ( عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب رضي الله عنه لوحاً مكتوباً فيه : إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله ، فقال : من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أبياً كان أقرأنا للمنسوخ ، اقرأها : فامضوا إلى ذكر الله ! ) . روايات 5 - 8 : مصدرها الجامع لأحكام القرآن للإمام القرطبي ، الجزء 18 ، سورة الجمعة : " ... وأن خرشة بن الحر قال : رآني عمر رضي الله عنه ومعي قطعة فيها (( فاسعوا إلى ذكر الله )) فقال لي عمر : من أقرأك هذا ؟؟!!.. قلت : أبي ، فقال : إن أبيا أقرؤنا للمنسوخ ... ثم قرأ عمر (( فامضوا إلى ذكر الله )) . حدثنا إدريس قال حدثنا خلف قال حدثنا هشيم عن المغيرة عن إبراهيم عن خرشة ؛ فذكره . وحدثنا محمد بن يحيى أخبرنا محمد وهو ابن سعدان قال حدثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن سالم عن أبيه قال : ما سمعت عمر يقرأ قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )) . وأخبرنا إدريس قال حدثنا خلف قال حدثنا هشيم عن المغيرة عن إبراهيم أن عبد الله بن مسعود قرأ (( فامضوا إلى ذكر الله )) .. وقال : لو كانت (( فاسعوا )) لسعيت حتى يسقط ردائي !!. قال أبو بكر : فاحتج عليه بأن الأمة أجمعت على (( فاسعوا )) برواية ذلك عن الله رب العالمين ورسول صلى الله عليه وسلم ، فأما عبدالله بن مسعود فما صح عنه (( فامضوا )) لأن السند غير متصل ؛ إذ إبراهيم النخعي لم يسمع عن عبد الله بن مسعود شيئاً ، وإنما ورد (( فأمضوا )) عن عمر رضي الله عنه ... " ويورد بعد ذلك في معنى السعي : « ... وهو الجري والاشتداد ، قال ابن العربي : وهو الذي أنكره الصحابة الأعلمون والفقهاء الأقدمون . وقرأها عمر : (( فامضوا إلى ذكر الله )) فرارا عن طريق الجري والاشتداد الذي يدل على الظاهر. وقرأ ابن مسعود كذلك وقال : لو قرأت (( فاسعوا )) لسعيت حتى يسقط ردائي » .... رواية تاسعة وعاشرة : مصدرهما الدر المنثور في التفسير بالمأثور للإمام جلال الدين السيوطي ، المجلد الثامن ، تفسير سورة الجمعة :وأخرج الشافعي في الأم وعبد الرزاق والفريابي وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابني جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي وفي سننه عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرؤها قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )) . وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن ابن عمر قال : ما سمعت عمر يقرؤها قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )). وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن ابن عمر قال: لقد توفي عمر وما يقول هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )). الرواية الحادية عشر : مصدرها مسند الإمام الشافعي ، ترتيب السندي ، الجزء الأول : الباب الحادي عشر في صلاة الجمعة. 399- (أخبرنا) : سفيان، عن ابن شهاب، عن سالم، عن أبيه قال: " ما سمعت عمر يقرؤها (يقرؤها يريد قوله تعالى "إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله " فكان يقرأ (( فامضوا )) مكان (( فاسعوا )) وهذا كان في بدء الإسلام ثم جمع المسلمون على حرف واحد وهو ما كتبه عثمان وبعث به إلى الأمصار وذلك أنهم أرخص لهم في بدء نزول القرآن في قرائته على سبعة أحرف تخفيفا عليهم ورأفة بحالهم لأن فيهم المرأة والعجوز ولم يكن حفظ القرآن قد كثر وشاع ولكن ذلك أدى إلى اختلافهم في القراءة فتلاحوا وتشاتموا وخيف أن يزداد الشر بينهم فجمعه عثمان رضي الله عنه على حرف واحد اتفق عليه المسلمون فلم يسمح لأحد أن يقرأ بعد ذلك بغيره) قط إلا قَال فامضوا إلى ذكر اللَّهِ". ونستطيع أن نستخلص الآن ما يستفاد من الروايات السابقة ، وهي على النحو التالي : 1 - يستنكر أبو حفص على خرشة أخذه قراءة أبي (( فاسعوا إلى ذكر الله )) ويزعم بأنها منسوخة ، ويأمره أن يتّبع الآية المحرّفة حسبما تروون ، وهي : (( فامضوا إلى ذكر الله )) ... 2 - عبد الله بن عمر يشهد على والده بقوله : ما سمعت عمر يقرأها قط إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )) .. وقوله : لقد توفي عمر وما يقول هذه الآية التي في سورة الجمعة إلا (( فامضوا إلى ذكر الله )) ... وهذا يعني أنه لم يقرأ الآية المثبتة لدينا الآن أبداً !! ... 3 - من خلال النقطتين السابقتين يتبين لنا أن الكاشف لهذا التحريف في الآية هما من المقربين لمن ورد عنه التحريف بل من أهل بيته ( عبد الله ابنه ، و خرشة ربيبه ) وكما يقال أهل الدار أدرى بالذي فيه ، وأهل مكة أدرى بشعابها ... 4 - أن علماء السنة أخذوا يبررون التحريف للآية بدلاً من انتقاده وهذا دليل واضح على تسالمهم عليه فيقولون : (( فرارا عن طريق الجري والاشتداد الذي يدل على الظاهر )) ؛ إذ أن معنى السعي هو الجري والاشتداد ، بل ورووها أيضاً عن عبد الله بن مسعود ، ورووا عنه : لو قرأت (( فاسعوا )) لسعيت حتى يسقط ردائي " !!! هذه هي تبريرات علماء السنة فاعتبروا يا أولي الألباب !! 5 - للتذكير مراجعنا لهذا البحث هي : صحيح البخاري ، سنن البيهقي ، كنز العمال للمتقي الهندي ، ، مسند الإمام الشافعي ترتيب السندي ، كتاب الأم للشافعي ، تفسير القرطبي ( الجامع لأحكام القرآن ) ، الدر المنثور في التفسير بالمأثور للإمام جلال الدين السيوطي ، المحف لابن الأنباري ، تاريخ المدينة لابن شيبة ... وهي بأجمعها من مصادر أهل السنة يمكنكم الرجوع إليها للتفصيل في الموضوع ولنا هنا مجموعة من الأسئلة : 1 - لماذا يرفض أبو حفص تلاوة الآية كما هي عليه في مصاحفنا ويصر على التغيير وهو ما نسميه في موضوعنا بالتحريف وذلك حسبما تنقل مصادركم المذكورة أعلاه ؟؟!! 2 - لقد كان بعض الصحابة يسمعون قراءة أبي حفص (( فامضوا )) في صلاته حين يؤمهم لكنهم لم يعارضوه في ذلك علماً بأن في المصحف العثماني (( فاسعوا )) فلماذا لم يتفتق أهل السنة غضباً على هؤلاء الذين تواطئوا على التحريف ؟؟!! 3 - وإذا قلتم بأن الآية منسوخة بكيف بعثمان يبقي المنسوخ في المصحف ويحذف الناسخ ؟؟؟!! إن كان كذلك فهذا بحد ذاته تحريفاً فاضحاً !! |
الرواية الرئيسية والمتهم فيها - حسب مصادر أهل السنة - عائشة بنت أبي بكر !! (( حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال حدثني عبد الله بن أبي بكر بن عمرو بن حزم عن عمرة بنت عبد الرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: لقد أنزلت آية الرجم ورضعات الكبير عشرا فكانت في ورقة تحت سرير في بيتي !! فلما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بأمره ودخلت دويبة لنا فأكلتها !!! )) المصدر : مسند أحمد ، المجلد السادس : حديث السيدة عائشة رضي الله عنها. - رواية أولى مساندة : وروى في كنز العمال ج 2 ص 567 : (( عن زر قال قال لي أبيُّ بن كعب : يا زر كأين تقرأ سورة الأحزاب ؟؟!! قلت : ثلاثاً وسبعين آية .. قال : إن كانت لتضاهي سورة البقرة ! أو هي أطول من سورة البقرة !! وإن كنا لنقرأ فيها آية الرجم !!! . وفي لفظ : وإن في آخرها : « الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم » فرفع فيما رفع .. ( عب ط ص عم ، وابن منيع ن ، وابن جرير وابن المنذر ، وابن الأنبارى في المصاحف ، قط في الإفراد ، ك وابن مردويه ، ص ) . - رواية ثانية مساندة : ورواه السيوطي في الدر المنثور ج 5 ص 180 : (( وأخرج ابن الضريس عن عكرمة قال : كانت سورة الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول !! وكان فيها آية الرجم ) انتهى . - رواية ثالثة مساندة : روى في كنز العمال ج 2 ص480 : ( من مسند عمر رضي الله عنه ، عن حذيفة قال قال لي عمر بن الخطاب : كم تعدون سورة الأحزاب ؟! قلت ثنتين أو ثلاثاً وسبعين !! قال : إن كانت لتقارب سورة البقرة !! وإن كان فيها لآية الرجم ــ ابن مروديه ) . - رواية رابعة مساندة : وروى نحوه أحمد في مسنده ج 5 ص 132 ، ولكن عن أبي بن كعب . - رواية خامسة مساندة : وكذا الحاكم في المستدرك ج 2 ص 415 ، وج 4 ص 359 وقال في الموردين ( هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ) . - رواية سادسة مساندة : ورواه البيهقي في سننه ج 8 ص 211 كما في رواية الحاكم الثانية . وبما أن سورة البقرة 286 آية ، فيكون الناقص من سورة الأحزاب حسب هذه الرواية السنية أكثر من (( 200 آية )) !! .. - رواية سابعة مساندة : تفسير القرطبي ، الجزء الرابع عشر ، سورة الأحزاب ، يقول : وكانت هذه السورة تعدل سورة البقرة . وكانت فيها آية الرجم: ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم )؛ ذكره أبو بكر الأنباري عن أبي بن كعب ... وقد حدثنا أحمد بن الهيثم بن خالد قال حدثنا أبو عبيد القاسم بن سلام قال حدثنا ابن أبي مريم عن ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة عن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تعدل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم مائتي آية !! فلما كتب المصحف لم يقدر منها إلا على ما هي الآن !! ... - رواية ثامنة مساندة : الدر المنثور ، المجلد الأول ، تفسير سورة البقرة ، يقول : وأخرج عبد الرزاق وأحمد وابن حبان عن عمر بن الخطاب قال : إن الله بعث محمدا بالحق وأنزل معه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فرجم ورجمنا بعده ، ثم قال : قد كنا نقرأ : (( ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم )) !!.. - رواية تاسعة مساندة : الدر المنثور ، المجلد الثاني ، تفسير سورة النساء ، يقول : وأخرج ابن ماجه عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري . فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها !!!. - رواية عاشرة ونكتفي : سنن ابن ماجة الجزء الأول ، كتاب النكاح ، باب رضاع الكبير. 1944- حَدَّثَنَا أبو سلمة يحيى بن خلف. حَدَّثَنَا عبد الأعلى عن مُحَمَّد بن إسحاق، عن عبد اللَّه بن أبي بكر، عن عمرة، عن عائشة.. وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه ، عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشرا !!. ولقد كان في صحيفة تحت سريري !!. فلما مات رَسُول اللَّهِ صَلَى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَم وتشاغلنا بموته، دخل داجن فأكلها !!. [ش (في صحيفة تحت سريري) ولم ترد أنه كان مقروءا بعد. (داجن) هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم. وقد يقع على الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها]. ما يستفاد من الروايات السابقة : 1 - أهل السنة يدّعون أن هناك محرف جديد ألا وهو أم المؤمنين عائشة !! 2 - أن في قرآن السنة آية الرجم وهي : (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم ) .. 3 - وفي قرآنهم أيضاً آية رضعات الكبير عشراً ... 4 - يقولون أن الدواجن والدويبات قد أكلت من قرآنهم ، فهم يدعون بأنه ناقص . 5 - يقولون أن سورة براءة تقارب في الطول سورة البقرة بل هي أطول ، وقد ضاع منها ما يزيد عن 200 آية !!! 6 - وكانت لديهم أيضاً سورة الأحزاب تعدل على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مائتي آية ، فلما كتب المصحف لم يقدر منها إلا على ما هي الآن !!... 8 - وفي قرآنهم آية أخرى وهي : ( ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ) ... ما يستفاد من الروايات السابقة : 1 - أهل السنة يدّعون أن هناك محرف جديد ألا وهو أم المؤمنين عائشة !! 2 - أن في قرآن السنة آية الرجم وهي : (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم ) .. 3 - وفي قرآنهم أيضاً آية رضعات الكبير عشراً ... 4 - يقولون أن الدواجن والدويبات قد أكلت من قرآنهم ، فهم يدعون بأنه ناقص . 5 - يقولون أن سورة براءة تقارب في الطول سورة البقرة بل هي أطول ، وقد ضاع منها ما يزيد عن 200 آية !!! 6 - وكانت لديهم أيضاً سورة الأحزاب تعدل على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مائتي آية ، فلما كتب المصحف لم يقدر منها إلا على ما هي الآن !!... 8 - وفي قرآنهم آية أخرى وهي : ( ولا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ) ... أتريد المزيد يا ابا جهل ؟!؟! ام نقول ان الله يحب الساترين ونستر على مافي كتبكم ؟!؟ |
اخي النجف حرام شوي شوي عليه .... ما رح يلحق يدور في كتاب الخميس ليرد على كل هاد !!!!!!!!!!!
يعني بنحكي انو القرآن مو محرّف ... بتردوا : استعملتو التقية ... طيّب ردوا يا صادقين .... رد يا ابو ××× على ما جاءك به الإخوة ... و ما تنسى بطريقك تحكيلي مين حافظ عالقرآن اكتر السنّة او الشيعة .... كيف اضطر عالم الاعجاز العلمي في القرآن الدكتور زغلول النجار ان يتبع طريقة الشيعة في اعتبار البسملة جزءا من آيات السورة مخالفا بذلك ما جاء في كتب السنة حتى يثبت الاعجاز العلمي في السورة ؟؟؟؟؟؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا اختي الكريمة مشكله هولاء انهم يحسون بشعور من النقص في داخلهم لهذا ترميهم يرمون الامه الاسلاميه الشيعة عندهم كفره والسنه المعتزله كفره والزيدين كفره ووو ....... وهم يلوحون بشعارات فاضيه وليس لها اي جذر في عقيدتهم فمثلما عقيدتهم خاويه وتثبت انهم اكثر قوم تمسكوا وعملوا الى الان بتحريف التوحيد عندهم كذلك ..... لكننا نقول ان يجب الحفاظ على كتاب المسلمين وعدم الطعن به حتى لا يتنسى لاعداء الاسلام الطعن في المسلمين وديننا وهذا جزء بسيط مما موجود عندهم ومعترف عندهم من ناحيه التحريف وانا عند كلمتي افتح باب جهنم عليهم وعلى عقيدتهم اذ يريدون ان يبدوا بموضوع التحريف .......... ولا تنسين القراءات والاحرف والكثير من الامور التي ينصون ويجمعون على صحتها وأعذر من انذر يا ابا جهل |
شكرا على الموضوع
|
أتريدون أن أنقل لكم السورة التي يزعم علمائكم أنها منقوصة و أن أعداء أهل البيت قد حدفوها أم انكم تحفضونها
|
اقتباس:
إنقلها مع رفق الدليل بصحة كلامك |
اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:13 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025