![]() |
اقتباس:
[ 14865 ] الفضل بن عميرة الطفاوي يروى عن ميمون الكردي روى عنه حرمى بن عمارة لم يوثقه حتى ابن حبان :) |
ألزم يا غبي يا ناصبي
حتى تعرف ان عقيدتك عقيدة أبن تيمية والعرعور وأتباعك لسنة عمر التي هي اكثر من خيسة لا والله بل مستنقع القذارة ففي مستدرك الحاكم:3/142: (إن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذه ستخضب من هذا ، يعني لحيته من رأسه ). وقال الحاكم: صحيح . وصححه الذهبي أيضاً في تلخيصه . (ورواه أيضاً الخطيب في تاريخ بغداد:11/ 216 ، والهندي في كنز العمال:11/297 ، و:617 وابن أسامة في بغية الباحث ص 296 وابن عساكر في تاريخ دمشق: 42 / 448 ) . وفي البداية والنهاية لابن كثير:7/360: (وروى البيهقي من طريق فطر بن خليفة ، وعبد العزيز بن سياه ، كلاهما عن حبيب بن أبي ثابت، عن ثعلبة الحماني قال: سمعت علياً على المنبر وهو يقول: والله إنه لعهد النبي الأمي إلي إن الأمة ستغدر بك بعدي . قال البخاري: ثعلبة بن زيد الحماني في حديثه هذا نظر . قال البيهقي: وقد رويناه بإسناد آخر(الدلائل:6/440) عن علي إن كان محفوظاً ، أخبرنا أبو علي الروذباري ، أنا أبو محمد بن شوذب الواسطي بها ، ثنا شعيب بن أيوب ، ثنا عمرو بن عون ، عن هشيم، عن إسماعيل بن سالم ، عن أبي إدريس الأزدي عن علي قال : إن مما عهد إلي رسول الله (ص) أن الأمة ستغدر بك بعدي ! قال البيهقي: فإن صح فيحتمل أن يكون المراد به والله أعلم في خروج من خرج عليه ، ثم في قتله) . انتهى . ففي نهج البلاغة:2/49: (وقام إليه رجل فقال ياأمير المؤمنين أخبرنا عن الفتنة وهل سألت رسول الله صلى الله عليه وآله عنها ؟ فقال عليه السلام : لما أنزل الله سبحانه قوله: ( أ.ل.م. أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) ، علمت أن الفتنة لا تنزل بنا ورسول الله صلى الله عليه وآله بين أظهرنا. فقلت يارسول الله ما هذه الفتنة التي أخبرك الله تعالى بها ؟ فقال: يا علي إن أمتي سيفتنون من بعدي ! فقلت يا رسول الله أو ليس قد قلت لي يوم أحد حيث استشهد من استشهد من المسلمين وحيزت عني الشهادة فشق ذلك عليَّ ، فقلت لي: أبشر فإن الشهادة من ورائك ؟ فقال لي: إن ذلك لكذلك ، فكيف صبرك إذاً ؟ فقلت: يا رسول الله ليس هذا من مواطن الصبر ، ولكن من مواطن البشرى والشكر . فقال: ياعلي إن القوم سيفتنون بأموالهم، ويمنون بدينهم على ربهم ، ويتمنون رحمته، ويأمنون سطوته ، ويستحلون حرامه بالشبهات الكاذبة والأهواء الساهية ، فيستحلون الخمر بالنبيذ ، والسحت بالهدية ، والربا بالبيع ! قلت يارسول الله: بأي المنازل أنزلهم عند ذلك ، أبمنزلة ردة أم بمنزلة فتنة ؟ فقال: بمنزلة فتنة ) . انتهى. وفي الخصال ص462: (ذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وآله : يا علي إن القوم نقضوا أمرك ، واستبدوا بها دونك ، وعصوني فيك ، فعليك بالصبر حتى ينزل الأمر ! ألا وإنهم سيغدرون بك لامحالة ، فلاتجعل لهم سبيلاً إلى إذلالك وسفك دمك ، فإن الأمة ستغدر بك بعدي ، كذلك أخبرني جبرئيل عليه السلام عن ربى تبارك وتعالى ) .انتهى. وفي شرح ابن أبي الحديد: 9/206، قال: وهذا الخبر مروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله ، قد رواه كثير من المحدثين عن علي عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال له: إن الله قد كتب عليك جهاد المفتونين كما كتب علي جهاد المشركين . فقلت: يا رسول الله فبأي المنازل أنزل هؤلاء المفتونين من بعدك أبمنزلة فتنة أم بمنزلة ردة ؟ فقال: بمنزلة فتنة ، يعمهون فيها إلى أن يدركهم العدل . فقلت: يارسول الله أيدركهم العدل منا أم من غيرنا؟ قال: بل منا ، بنا فتح وبنا يختم ، وبنا ألف الله بين القلوب بعد الشرك ، وبنا يؤلف بين القلوب بعد الفتنة . فقلت: الحمد لله على ما وهب لنا من فضله). انتهى. فلهذه الأحاديث الشريفة وأمثالها أفتى فقهاء الشيعة بأن الشهادة الثالثة لعلي والأئمة عليهم السلاموإن كانت من أصول الدين ، لكن لا نحكم بكفر من خالفها ، بل هو مفتون ناقص الإسلام . أما قول السائل إن ختم النبوة الشريف فيه الشهادتان فقط ، فهو لايدل على نفي الشهادة الثالثة التي بلغها النبي صلى الله عليه وآله الى الأمة في مناسبات عديدة ، ومنها حديث الغدير المتفق على صحته . أنتهى ......... |
اقتباس:
عفوا هات سند الحديث الذي في الخصال ثانيا : انت نقلت مايلي اقتباس:
الروايه الاولى حبيب بن ثابت عنعن وهو مدلس وايضا ثعلبه في حديث نظر وهذا تضعيف له والروايه الثانيه فيها مجهول وهي ايضا مرسله عن علي رضي الله عنه |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف هههههههههههههه يا علامه زمانك تضعف على مزاجك اشو ؟! اقتباس:
يمكن يكون ضعيف ههههههههههههههه ولانك كذاب لا تقرا ماذا يقول الهيثمي الهيثمي - مجمع الزوائد - أبواب مناقب علي بن أبي طالب( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 118 ) 14690- وعن علي بن أبي طالب قال: بينا رسول الله (ص) آخذ بيدي ونحن نمشي في بعض سكك المدينة إذ أتينا على حديقة فقلت: يا رسول الله ما أحسنها من حديقة! فقال: إن لك في الجنة أحسن منها . ثم مررنا بأخرى فقلت: يا رسول الله ما أحسنها من حديقة! قال: لك في الجنة أحسن منها. حتى مررنا بسبع حدائق ، كل ذلك أقول: ما أحسنها ، ويقول: لك في الجنة أحسن منها. فلما خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكيا ، قلت: يا رسول الله ما يبكيك؟ قال: ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك إلا من بعدي. قال: قلت: يا رسول الله في سلامة من ديني؟ قال: في سلامة من دينك ، رواه أبو يعلي والبزار وفيه الفضل بن عميرة وثقه إبن حبان وضعفه غيره ، وبقية رجاله ثقات. الرابط: http://www.al-eman.com/islamlib/view...4&sw=14690#sr1 شفت شلون انك كذاب اشر لكن يلله قد تطلع انته محقق افضل من الهيثمي هههههههههههههههههههه والحديث صحيح يا غلام اقتباس:
كل هذه وتقول ضعيفه ؟! ههههههههههههههههههههههه شاهدوا يا عباد الله التدليس عندهم حتى علمائهم يدلسون عليهم بلله ما تطلع لي حصين ؟! مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ع ) - حديث رقم : ( 4676 ) 4659 - حدثنا أبو حفص عمر بن أحمد الجمحي بمكة ، ثنا علي بن عبد العزيز ، ثنا عمرو بن عون ، ثنا هشيم ، عن إسماعيل بن سالم ، عن أبي إدريس الأودي ، عن علي (ع) قال : إن مما عهد إلي النبي (ص) أن الأمة ستغدر بي بعده ، هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه . الرابط : http://www.islamweb.net/ver2/archive...=33&startno=85 وهو من الثقات والحاكم الذهبي صححوا الحديث الحديث متعدد الطرق فلا اشكال في ضعف احد رواتة لان الحديث متواتر وانا انصحك أن تقرا كتبكم جيدا فليست لعبه التضعيف والتصحيح وحتى اكسب بيك ثوابك اعلمك التواتر واصطلاحا : ما رواه جمع لا يمكن تواطؤهم وتوافقهم على الكذب عن مثلهم ، ومستند خبرهم الحس . وقد ذكر العلماء أربعة شروط للحديث المتواتر : 1 – أن يرويه عدد كثير . 2 – أن يكون عدد رواته بحيث تحيل العادة تواطؤهم على الكذب . 3 – أن تكون كثرة الرواة في جميع طبقات السند ، فيرويه عدد كثير عن عدد كثير حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم . http://www.islam-qa.com/ar/ref/34651 والفضيل المسكين ضعفوه الجهله من علمائك فقط لانه اورد هذا الحديث شاهدوا يا عباد الله كيف ان السلفين يكذبون على علمائهم ويطمسون الحقيقه بغضا بعلي عليه السلام |
ياالله على الغباء يقول هات سند حديث الخصال وكأنه إذا ضعفه سيسقط الحديث ولا يعتبر حجه ههههههههههه ماذا نفعل لحال عبدة الأسانيد فعلا مضحكين |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ومازال الجاهل يضعف على هواه رغم ان علمائه تصحح .... اقتباس:
فكيف ايها الكذاب اعتبرت الرجل مدلس ؟!!!!!!!!!!!! وعلمائك تقول محدث مشهور ؟! الى هذه الدرجه الدين لعق على لسانك تضعيف بهوائك ؟!!!!!!! اقتباس:
بابا مو عيب عليك ؟! تكذب ؟! الرجال من الثقات وليست مرسله فاذا كان مرسله كيف عالمك الكبير الذهبي الحاكم فاتهم ذلك ؟!!!!!!!! شاهدوا يا عباد الله كيف ان ديدن السلفيه التلاعب باثار بكل جهل السلام عليكم |
اقتباس:
شنو سند يعني عفت كول الأحاديث وجيت لهذا وكلت اريد السند وبعدين مو ثقة شنو انت بكيفك عالم في الحديث انت شنو ابن تيمية الوهابية يكفر ويضعف الي يبيه والي ما يبيه يشيله ليه ما تسكت |
اقتباس:
فعل الامام علي عليه السلام وقوله وعمله هو مطابق لما يريده رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعندنا الامام علي عليه السلام قال ( أَمَا وَالله لَقَدْ تَقَمَّصَها فُلانٌ، وَإِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّيَ مِنهَا مَحَلُّ القُطْبِ مِنَ الرَّحَا، يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ، وَلا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ، فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً، وَطَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وَطَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَد جَذَّاءَ، أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَة عَمْيَاءَ، يَهْرَمُ فيهَا الكَبيرُ، وَيَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ، وَيَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ. فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى، فَصَبَرتُ وَفي الْعَيْنِ قَذىً، وَفي الحَلْقِ شَجاً، أرى تُرَاثي نَهْباً، حَتَّى مَضَى الاَْوَّلُ لِسَبِيلِهِ، فَأَدْلَى بِهَا إِلَى فلان بَعْدَهُ. ثم تمثل بقول الاعشى: شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا * وَيَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَابِرِفَيَا عَجَباً!! بَيْنَا هُوَ يَسْتَقِيلُها في حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لاخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ ـ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا ! ـ فَصَيَّرَهَا في حَوْزَة خَشْنَاءَ، يَغْلُظُ كَلْمُهَا، وَيَخْشُنُ مَسُّهَا، وَيَكْثُرُ العِثَارُ[فِيهَا] وَالاْعْتَذَارُ مِنْهَا، فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ، إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ، وَإِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ، فَمُنِيَ النَّاسُ ـ لَعَمْرُ اللهِ ـ بِخَبْط وَشِمَاس، وَتَلَوُّن وَاعْتِرَاض فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ، وَشِدَّةِ الِْمحْنَةِ، حَتَّى إِذا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا في جَمَاعَة زَعَمَ أَنَّي أَحَدُهُمْ. فَيَاللهِ وَلِلشُّورَى! مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الاَْوَّلِ مِنْهُمْ، حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هذِهِ النَّظَائِرِ! لكِنِّي أَسفَفْتُ إِذْ أَسَفُّوا، وَطِرْتُ إِذْ طَارُوا، فَصَغَا رَجُلُ مِنْهُمْ لِضِغْنِه، وَمَالَ الاْخَرُ لِصِهْرهِ، مَعَ هَن وَهَن إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ القَوْمِ، نَافِجَاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلهِ وَمُعْتَلَفِهِ، وَقَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ مَالَ اللهِ خَضْمَ الاِْبِل نِبْتَةَ الرَّبِيعِ، إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ، وَأَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ، وَكَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ فَمَا رَاعَنِي إلاَّ وَالنَّاسُ إليَّ كَعُرْفِ الضَّبُعِ، يَنْثَالُونَعَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِب، حَتَّى لَقَدْ وُطِىءَ الحَسَنَانِ، وَشُقَّ عِطْفَايَ، مُجْتَمِعِينَ حَوْلي كَرَبِيضَةِ الغَنَمِ. فَلَمَّا نَهَضْتُ بِالاَْمْرِ نَكَثَتْ طَائِفَةٌ، وَمَرَقَتْ أُخْرَى، وَفَسَقَ [وقسط ]آخَرُونَ كَأَنَّهُمْ لَمْ يَسْمَعُوا اللهَ سُبْحَانَهُ يَقُولُ: (تِلْكَ الدَّارُ الاخِرَةُ نَجْعَلُهَاِللَّذِينَ لاَ يُريدُونَ عُلُوّاً في الاَرْضِ وَلاَ فَسَاداً وَالعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ)، بَلَى! وَاللهِ لَقَدْ سَمِعُوهَا وَوَعَوْهَا، وَلكِنَّهُمْ حَلِيَتَ الدُّنْيَا في أَعْيُنِهمْ، وَرَاقَهُمْ زِبْرِجُهَا! أَمَا وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ، وَبَرَأَ النَّسَمَةَ، لَوْلاَ حُضُورُ الْحَاضِرِ، وَقِيَامُ الْحُجَّةِ بِوُجُودِ النَّاصِرِ، وَمَا أَخَذَ اللهُ عَلَى العُلَمَاءِ أَلاَّ يُقَارُّوا عَلَى كِظَّةِ ظَالِم، وَلا سَغَبِ مَظْلُوم، لاََلقَيْتُ حَبْلَهَا عَلَى غَارِبِهَا، وَلَسَقَيْتُ آخِرَهَا بِكَأْسِ أَوَّلِها، وَلاََلفَيْتُمْ دُنْيَاكُمْ هذِهِ أَزْهَدَ عِنْدِي مِنْ عَفْطَةِ عَنْز!قالوا: وقام إِليه رجل من أهل السوادعند بلوغه إلى هذا الموضع من خطبته، فناوله كتاباً، فأقبل ينظر فيه، فلمّا فرغ من قراءته قال له ابن عباس: يا أميرالمؤمنين، لو اطَّرَدت مَقالتكَ من حيث أَفضيتَ! فَقَالَ(عليه السلام): هَيْهَاتَ يَابْنَ عَبَّاس! تِلْكَ شِقْشِقَةٌ هَدَرَتْ ثُمَّ قَرَّتْ! قال ابن عباس: فوالله ما أَسفت على كلام قطّ كأَسفي على ذلك الكلام أَلاَّ يكون أميرالمؤمنين(عليه السلام)بلغ منه حيث أراد. ) قبل ماترد على كلام امير المؤمنين الامام علي عليه السلام تفضل اقرأ هذا الموضوع الخطبة الشقيقة هل اسنادها صحيح ؟؟ ـــــــــ الرد على المزمرون والمطبلون ........ |
ما ادري مابه منتداكم
قال ابن حبان في كتاب "الثقات" (7 / 326 ) في ترجمة الفزع : " شهد القادسية، يروي عن المقنع، وقد قيل: إن للمقنع صحبة، ولست أعرف فزعاً، ولا مقنعاً، ولا أعرف بلدهما، ولا أعرف لهما أباً، وإنما ذكرتهما للمعرفة لا للاعتماد على ما يرويانه " . قال الإمام الألباني في مقدمته لـ " صحيح موارد الظمآن " : " وهذا نصٌّ هامٌّ جداً جداً، وشهادة منه – لا أقوى منها – على أن كتابه الثقات ليس خاصًّا بهم، وإنما هو لمعرفتهم، ومعرفة غيرهم من المجهولين والضعفاء، ونحوهم. غير أن هذا النص زاد عليه أنه أعلمنا أنه يذكر هؤلاء للمعرفة، لا على أنهم من الثقات الذين يحتج بخبرهم عنده قال ابن تيميه (ت728هـ) رحمه الله: "لفظ المتواتر يراد به معان؛ إذ المقصود من المتواتر ما يفيد العلم، لكن من الناس من لا يسمى متواترا إلا ما رواه عدد كثير يكون العلم حاصلا بكثرة عددهم فقط ويقولون: إن كل عدد أفاد العلم في قضية أفاد مثل ذلك العدد العلم في كل قضية؛ وهذا قول ضعيف! والصحيح ما عليه الأكثرون: أن العلم يحصل بكثرة المخبرين تارة! وقد يحصل بصفاتهم لدينهم وضبطهم! وقد يحصل بقرائن تحتف بالخبر يحصل العلم بمجموع ذلك! وقد يحصل العلم بطائفة دون طائفة! وأيضا فالخبر الذي تلقاه الأئمة بالقبول تصديقاً له أو عملا بموجبه يفيد العلم عند جماهير الخلف والسلف! وهذا في معنى المتواتر، والصحيح الذي عليه الجمهور: أن التواتر ليس له عدد محصور والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة كما يحصل الشبع عقيب الأكل، والري عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح أو غضب أو حزن ونحو ذلك؛ كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر تارة يكون لكثرة المخبرين. وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم وإن كانوا كفارا! وتارة يكون لدينهم وضبطهم، فرب رجلين أو ثلاثة يحصل من العلم بخبرهم مالا يحصل بعشرة وعشرين لا يوثق بدينهم وضبطهم! اقول قد اجاب ابن تيميه رحمه الله انه اثنان او ثلاثه يحصل العلم بخبرهم مالا يحصل بعشره او عشرين لا يوثق بدينهم وضبطهم اذن المتواتر له شروط ان يكونوا ضابطين عدول قال الخطيب البغدادي في تعريفه للتواتر في الكفاية صفحة (16) : ((فاما خبر التواتر فهو ما يخبر به القوم الذين يبلغ عددهم حدا يعلم ثم مشاهدتهم بمستقر العادة ان اتفاق الكذب منهم محال وان التواطؤ منهم في مقدار الوقت الذي انتشر الخبر عنهم فيه متعذر وان ما خبروا عنه لا يجوز دخول اللبس والشبهة في مثله القهر والغلبة والأمور الداعية الى الكذب منتفية عنهم فمتى تواتر الخبر عن قوم هذه سبيلهم قطع على صدقة واوجب وقوع العلم ضرورة)) ربما يبلغ الحديث درجة التواتر ومع ذلك لايفيد شئيا اذ ان من شروط صحة الحديث ثبوت عدالة وظبط راويه وكم من حديث روي من طرق كثيره لم يصحح منها العلماء شئيا فضلا ان يحكموا عليها بالتواتر وخذ مثالا على ذلك : حديث الاذنان من الراس ورد من رواية احد عشر صحابيا الا انه لايثبت له سند ولذا قال العقيلي في الضعفاء (1/32) : ((الاسانيد في هذا الباب لينة )) . وهو اختيار ابن الصلاح في المقدمة وسبقه الى ذلك الدار قطني في السنن وهو قول البيهقي فيما نقله الزركشي في النكت قال الشيخ عمرو سليم في كتابه المعلم في معرفة علوم الحديث صفحة 23 : ((القول بانه يستغني بالكثرة عن النظر في احوال الرواة قول غير صحيح والظاهر انه كما قال الكتاني رحمه الله قول الاصوليين والفقهاء وهو لا يجري على طريقة الحفاظ والمحدثين الذين يشترطون شروطا عدة للصحة منها عدالة الرواة وضبطهم )) . وحتى الالباني نفس الشيء حديث: (النظر إلى علي عبادة) حديث كذب ما صحة هذا الحديث : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( النظر إلى علي عبادة ) رواه الطبراني والحاكم ؟ "لا يصح من جميع طرقه" انتهى . "الموضوعات" (2/126) . وحكم عليه الإمام الذهبي بالوضع والبطلان في أكثر من موضع في كتبه ، منها في "ميزان الاعتدال" (3/236) . وذكره الشوكاني في "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة" (ص/359) . وقال الشيخ الألباني رحمه الله : " موضوع .... – ثم توسع في تخريج الحديث ثم قال : - وجملة القول أن الحديث - مع هذه الطرق الكثيرة - لم تطمئن النفس لصحته ؛ لأن أكثرها من رواية الكذابين والوضاعين ، وسائرها من رواية المتروكين والمجهولين الذين لا يبعد أن يكونوا ممن يسرقون الحديث ، ويركبون له الأسانيد الصحيحة . ولذلك فما أبعد ابن الجوزي عن الصواب حين حكم عليه بالوضع " انتهى. "السلسلة الضعيفة" (4702) . |
اقتباس:
حبيب بن ثابت: أتى بخبر باطل لا ندري من ذا. شكرا لاني ظننته ابن ابي ثابت فهو مجهول وثعلبه ضعيف قال الذهبي عن كتابه "تلخيص المستدرك" في ترجمته للحاكم في "سير أعلام النبلاء" (17|176): «وبكل حال فهو –أي المستدرك– كتاب مفيد قد اختصرته. اذن اما وافق الحاكم فيما قاله اختصارا فقط وليس لانه يقول بالتصحيح قال الحاكم (1|28): «صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقد احتج مسلم بكلثوم بن جبر». اختصر الذهبي كلام الحاكم في المختصر بقوله: «احتج م بكلثوم». ثم لما ترجم الذهبي لكلثوم بن جبر في الميزان (3|413) أورد هذا الحديث في مناكيره. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:29 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025