منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   اطلب الشفاعة من رسول الله واقول يامحمد يارسول الله اشفع لي ... هل من معترض (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=73181)

صوت الهداية 02-09-2009 12:49 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو مسفر (المشاركة 906365)
بيض الله وجهك اخوي والى الامام;)


اعتقد من حق المحاور ان يسال ويجاب على سؤاله

لكن اخواننا هنا يبون هم يسالون ولحد يسالهم

سبحان الله

يبدو انك يا ابا مسفر غير متابع للحوار

فاخوك ابتديت مل اعترف بانسحابه من الحوار بعد ان اجبت عن كل اشكالاته

وسؤال اخوك اجبت عنه بحديث صحيح من البخاري واجبت عن كل اشكالاته

صوت الهداية 02-09-2009 12:51 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو السبطين (المشاركة 906726)
اعذروني على المداخلة البسيطة ،،،


ألاحظ تكرار الكثير من المواضيع ، و رغم تكرارها لا تنتهي تلك المواضيع بفائدة لأي من الطرفين ..!!!

فياحبذا يتنوع الأسلوب و الموضوع ..

بالنسبة لطلب الشفاعة ، من وجهة نظري المتواضعة و حسب ما أعلم ، هناك فرق بين طلب الشفاعة من الأحياء أو الأموات ..

و السؤال : هل طلب الشفاعة من الأحيان مثل طلب الشفاعة من الأموات ؟؟! ... يا حبذا جواب مكلل بالدليل

سؤال آخر : هل ندعو الله كما يحب الله ، أو ندعو الله كما نحب نحن ؟؟

سؤال أخير : هل استخدام الوسيط و الشفيع الى الله يضمن أجابة الدعوة ؟؟ ... يا حبذا جواب مكلل بالدليل


و السلام ختام ،،،


:)


تابع الحوار اخي الكريم
فقد اجبنا عن كل هذه الاشكالات وبادلة صريحة وموثقة من كلام مشايخ اهل السنة والوهابية

أبو السبطين 02-09-2009 03:00 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية (المشاركة 906888)
تابع الحوار اخي الكريم
فقد اجبنا عن كل هذه الاشكالات وبادلة صريحة وموثقة من كلام مشايخ اهل السنة والوهابية

في الحوار رأيت العديد من النسخ و اللصق ، و أنا أحب الكلام المختصر المفيد ،،،

هل طلب الشفاعة من الأحياء مثل طلب الشفاعة من الأموات ؟؟

يكفي الجواب بنعم و لا .. و تكليل الإجابة بدليل واحد موثوق ..


و السلام ختام ،،،

:)

ابو مسفر 02-09-2009 03:07 AM

وفقك الله ابو سبطين وثبتك لطريق الحق

النجف الاشرف 02-09-2009 03:27 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس:

في الحوار رأيت العديد من النسخ و اللصق ، و أنا أحب الكلام المختصر المفيد ،،،

هل طلب الشفاعة من الأحياء مثل طلب الشفاعة من الأموات ؟؟

يكفي الجواب بنعم و لا .. و تكليل الإجابة بدليل واحد موثوق ..

ويدل هذا على ان المعلق لم يقرا كلمة واحده في الموضوع

والجواب بروايه صحيحه على مباني المخالفين
مستدرك الحاكم - كتاب صلاة التطوع - كتاب صلاة التطوع - رقم الحديث : ( 1180 )



1128 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا عثمان بن عمر ، ثنا شعبة ، عن أبي جعفر المديني قال : سمعت عمارة بن خزيمة يحدث ، عن عثمان بن حنيف : أن رجلا ضريرا أتى النبي (ص) فقال : ادع الله أن يعافني فقال : إن شئت أخرت ذلك و هو خير ، و إن شئت دعوت قال : فادعه ، قال : فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه و يصلي ركعتين و يدعو بهذا الدعاء فيقول : اللهم إنس أسألك و أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة ، يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضى لي ، اللهم شفعه في و شفعني فيه ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، و لم يخرجاه .



الرابط:

http://www.islamweb.net/ver2/archive...o=9&startno=40

أم ان شيوخ المخالفين لا يعرفون ان يقرون نصوصهم ؟!!!!!


سنابل الخير 02-09-2009 04:23 AM

رد
 
يا سنه لا تعترضون على شفاعه الرسول صلى الله عليه و اله و سلم ولا تشكون فيها
و بعدين تنحرمون منها يوم القيامه ولا تفكرون ان ابو بكر و عمر بينفعونكم
.............
يا رسول الله اشفع لي يوم القيامة

صوت الهداية 02-09-2009 05:23 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو السبطين (المشاركة 907192)
في الحوار رأيت العديد من النسخ و اللصق ، و أنا أحب الكلام المختصر المفيد ،،،


هل طلب الشفاعة من الأحياء مثل طلب الشفاعة من الأموات ؟؟

يكفي الجواب بنعم و لا .. و تكليل الإجابة بدليل واحد موثوق ..


و السلام ختام ،،،


:)

الجواب

نعم والدليل طلبت الشفاعة من النبي في حياته وطلبت منه بعد مماته

الدليل حديث البخاري ان الناس يطلبون الشفاعة من رسول الله فيشفع لهم الرسول دون ان يقول لهم انه لايجوز طلب الشفاعة من البشر ويجب طلبها من الله كما يزعم بني وهب

صحيح البخاري :::

((.......اذهبوا إلى محمد صلى الله عليه وسلم. فيأتون محمدا صلى الله عليه وسلم فيقولون: يا محمد أنت رسول الله، وخاتم الأنبياء، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر، اشفع لنا إلى ربك، ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ فأنطلق فآتي تحت العرش، فأقع ساجدا لربي عز وجل، ثم يفتح الله علي من محامده وحسن الثناء عليه شيئا لم يفتحه على أحد قبلي، ثم يقال: يا محمد ارفع رأسك، سل تعطه، واشفع تشفع، فأرفع رأسي فأقول: أمتي يا رب، أمتي يا رب، فيقال: يا محمد أدخل من أمتك من لا حساب عليهم من الباب الأيمن من أبواب الجنة، وهم شركاء الناس فيما سوى ذلك من الأبواب، ثم قال: والذي نفسي بيده، إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة كما بين مكة وحمير، أو: كما بين مكة وبصرى))


اضافة الى الحديث الذي نقله لك الاستاذ النجف الاشرف مشكورا

صوت الهداية 02-09-2009 06:48 AM


قد اغيب عن المنتدى ليوم غد لذلك سوف استبق الاحداث واستبق مايمكن ان يقوله الاخ ابو مسفر

اقول :: ان الثابت مما لاجدال فيه قبول طلب التشفع من النبي في حياته وفي يوم القيامة ويبقى النقاش في قبول ذلك بعد وفاة النبي وقبل يوم القيامة ولاثبات جوازه ثلاث اوجه ::

1- جواز ذلك بدلالة السماع ان قيل ان الميت لايسمع رد على ذلك بالاثار الصحيحة والاقوال الصريحة لعلماء اهل السنة التي تثبت سماع الاموات لكلام الاحياء والتي سوف نأتي عليها اجمالا وتفصيلا بحسب الحال ولكن نقتصر هنا على التنوية على اهم الاثار اجمالا ::

-- رواية سماع قتلى بدر لحديث النبي
-- روايات سماع الميت لصوت نعل اهله
-- روايات تلقين الميت بعد وفاته
-- روايات اثبات ادراك الميت

وغيرها الكثير

ومن اقوال العلماء باثبات السماع اجمالا::
- القشطيني
- ابن تيمية
- ابن القيم
- احمد بن حنبل
- النووي

وغيرهم الكثير

.................................................. ...

2- جواز ذلك دون حاجة لأثبات السماع فحتى لو فرضنا جدلا عدم سماع النبي لكلام الاحياء بعد وفاته وهذا غير صحيح ولكنه مفروض جدلا فذلك الفرض لاينفي جواز طلب الشفاعة من النبي بدلالة مشاهدة النبي ورؤيته لعمل المسلمين يوم القيامة

قال تعالى ::
((وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ))

وقد نقل في تفسيرها اقوال تفيد رؤية النبي لعمل المسلمين يوم القيامة

والايات التي تثبت كون النبي صلى الله عليه واله وسلم شاهدا على اعمالنا

كقوله تعالى ::
((وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ وَجِئْنَا بِكَ شَهِيدًا عَلَى هَؤُلاء وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ))

فهذه الايات تدل على رؤية النبي لعملنا يوم القيامة بما في ذلك طلبنا الشفاعة منه وقد تقدم الحديث المروي في البخاري ان النبي ييقبل مثل هذا الطلب وبذلك اثبتنا جواز طلب الشفاعة حتى دون اثبات سماع الميت
.........................
الوجه الثالث
3- جواز ذلك بدلالة ان المسلم يبعث يوم القيامة على ماكان يعتقده في الدنيا فمن كان في هذه الدنيا يطلب شفاعة النبي فهو في الاخرة سيطلبها ايضا ومن المؤكد ان الرسول سيقبل مثل هذا الطلب

أبو السبطين 02-09-2009 03:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية (المشاركة 907346)
الجواب

نعم والدليل طلبت الشفاعة من النبي في حياته وطلبت منه بعد مماته

الدليل حديث البخاري ان الناس يطلبون الشفاعة من رسول الله فيشفع لهم الرسول دون ان يقول لهم انه لايجوز طلب الشفاعة من البشر ويجب طلبها من الله كما يزعم بني وهب

صحيح البخاري :::

((.......اذهبوا إلى محمد صلى الله عليه وسلم. فيأتون محمدا صلى الله عليه وسلم فيقولون: يا محمد أنت رسول الله، وخاتم الأنبياء، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر، اشفع لنا إلى ربك، ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ فأنطلق فآتي تحت العرش، فأقع ساجدا لربي عز وجل، ثم يفتح الله علي من محامده وحسن الثناء عليه شيئا لم يفتحه على أحد قبلي، ثم يقال: يا محمد ارفع رأسك، سل تعطه، واشفع تشفع، فأرفع رأسي فأقول: أمتي يا رب، أمتي يا رب، فيقال: يا محمد أدخل من أمتك من لا حساب عليهم من الباب الأيمن من أبواب الجنة، وهم شركاء الناس فيما سوى ذلك من الأبواب، ثم قال: والذي نفسي بيده، إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة كما بين مكة وحمير، أو: كما بين مكة وبصرى))


اضافة الى الحديث الذي نقله لك الاستاذ النجف الاشرف مشكورا


الحديث الذي ذكرته يا صوت الهداية يتحدث عن يوم القيامة ،، و اذا لم نرجو شفاعة المصطفى - صلى الله عليه وآله و سلم - يوم القيامة فممن نرجو الشفاعة ...

أنا لا أتحدث عن يوم القيامة ، أنا أتحدث عن طلب شفاعته في الدنيا بعد و فاته بأبي هو و أمي ..

الحديث الذي و ضعه النجف الأشرف يتحدث عن شفاعته و هو حي ..

لم تأتوا بحديث عن طلب شفاعته بعد و فاته و هذا ما أريده ...

و السلام ختام ،،،

:)

عبد العباس الجياشي 02-09-2009 04:26 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو السبطين (المشاركة 907725)
الحديث الذي ذكرته يا صوت الهداية يتحدث عن يوم القيامة ،، و اذا لم نرجو شفاعة المصطفى - صلى الله عليه وآله و سلم - يوم القيامة فممن نرجو الشفاعة ...


أنا لا أتحدث عن يوم القيامة ، أنا أتحدث عن طلب شفاعته في الدنيا بعد و فاته بأبي هو و أمي ..

الحديث الذي و ضعه النجف الأشرف يتحدث عن شفاعته و هو حي ..

لم تأتوا بحديث عن طلب شفاعته بعد و فاته و هذا ما أريده ...

و السلام ختام ،،،


:)

قول يا سلفية
هل أن طلب الشفاعة في أمور الدنيا من غير الله جائز شرعا ، وهل أن لها أثرا إيجابيا في الحياة الدنيا كالرزق والشفاء من الأمراض والنجاح في

الأعمال ، أو الإنقاذ من الأخطار وغيرها من شؤون الحياة الدنيا ، أم إنها غير جائزة ، وغير ذات فائدة في الدنيا ؟
هل أن للشفاعة أثرا وفائدة في تحصيل المصالح والمنافع الدنيوية أم لا ؟ فانه من معاني الشفاعة
معنى الدعاء ، فالنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عندما يشفع لمؤمن فإنه يدعو الله سبحانه وتعالى ،
أن " شفاعة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أو غيره عبارة عن دعائه الله تعالى لأجل الغير وطلبه منه غفران الذنب وقضاء الحوائج ،

فالشفاعة نوع من الدعاء والرجاء .
حكى النيسابوري في تفسير قوله تعالى : ( من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها )

عن مقاتل أنه قال : الشفاعة إلى الله إنما هي الدعوة لمسلم ، لما روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
من دعا لأخيه المسلم بظهر الغيب استجيب له وقال له الملك ولك مثل ذلك .
وعلى هذا الأساس ، فإن دعاء المؤمن لأخيه المؤمن في حياته في حاجة من حوائج الدنيا أمر مقبول لا غبار عليه ، ولما ورد من الحث على دعاء

المؤمنين للمؤمنين : عن إبراهيم بن أبي البلاد رفعه وقال : قال رسول الله
( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
( من سألكم بالله فاعطوا ، ومن أتاكم معروفا فكافوه ، وإن لم تجدوا ما تكافونه فادعوا الله له حتى تظنوا أنكم قد كافيتموه ) .
و قولك لأخيك المؤمن " جزاك الله خيرا " هو نوع من الدعاء والشفاعة له عند الله ، أو غير ذلك من الدعاء الذي نمارسه في حياتنا العادية مع

أصدقائنا وإخواننا وأقاربنا . أن أبا بكر جاء إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بعد وفاته وكشف عن وجهه وسلم عليه وطلب
منه الدعاء له عند الله ، كما ورد نفس الأمر عن الإمام علي ( عليه السلام ) . وطلبه ذلك من رسول الله ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) وهو الذي قال عنه رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) :
( أنا مدينة العلم وعلي بابها )
يدل بما لا مزيد عليه على صحة الطلب من رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) حتى بعد وفاته .
وإذا دققنا في الآية القرآنية
الشريفة : ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون . ) .
والآية الشريفة : ( ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون . ) .
نجد أنهما واضحتان في الدلالة على الحياة بعد مفارقة الدنيا ، ولكن الإنسان بطبيعته المادية لا يدرك هذه الحياة ولا يلمسها ولا يعرف حقيقتها إلا بعد

الموت .
ويقول العلامة الطباطبائي في تفسيره لآية ( ولا تقولوا لمن يقتل . ) :
فالآية تدل دلالة واضحة على حياة الإنسان البرزخية ، كالآية النظيرة لها وهي قوله تعالى :
( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون . ) .
أما الموتى من المؤمنين من غير الشهداء فإنهم كما عبرت روايات الكثيرة على ذلك



الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:35 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025