![]() |
[quote]
الرد الحديث المميز باللون الاحمر مرسل وليس مسند وهو من مرسلات الزهري [/quote] البخاري عندكم انه صحيح من الجلد الى الجلد ....وهو من اصح الكتب عندكم بعد كتاب الله فهل هذا الحديث صحيح ككل ام غير صحيح واذا كان غير صحيح فكيف تقولون (صحيح البخاري ) نحن نلزمكم بما الزمتم انفسكم به واكرر ان هذا الحديث صحيح عندكم بدلالة قول علماؤكم ان صحيح البخاري صحيح من الجلد الى الجلد وانت الان تقول انه ليس صحيحا من الجلد الى الجلد بدلاللة هذا الحديث المرسل فما هو رأيكم بهذا ؟؟؟؟؟؟ او قولوا ان صحيح البخاري ليس صحيحا بدلالة البلاغات الكاذبة ......وسوف نصمت فماذا تختارون |
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في فتح الباري ( ج12ص446 ) : ( تقدم القول في مدة هذه الفترة في أول الكتاب , وقوله هنا " فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم فيما بلغنا " هذا وما بعده من زيادة معمر على رواية عقيل و يونس . وصنيع المؤلف يوهم أنه داخل في رواية عقيل , وقد جرى على ذلك الحميدي في جمعه فساق الحديث إلى قوله " وفتر الوحي " ثم قال : انتهى حديث عقيل المفرد عن ابن شهاب إلى حيث ذكرنا , وزاد عنه البخاري في حديثه المقترن بمعمر عن الزهري فقال " وفتر الوحي فترة حتى حزن " فساقه إلى آخره , والذي عندي أن هذه الزيادة خاصة برواية معمر , فقد أخرج طريق عقيل أبو نعيم في مستخرجه من طريق أبي زرعة الرازي عن يحيى بن بكير شيخ البخاري فيه في أول الكتاب بدونها , وأخرجه مقرونا هنا برواية معمر وبين أن اللفظ لمعمر وكذلك صرح الإسماعيلي أن الزيادة في رواية معمر , وأخرجه أحمد ومسلم والإسماعيلي وغيرهم وأبو نعيم أيضا من طريق جمع من أصحاب الليث عن الليث بدونها , ثم إن القائل فيما بلغنا هو الزهري , ومعنى الكلام أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه القصة وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا ) اهـ
أقول وفي هذا الكلام قاصمة الظهر لهذا الرجل المتعدي بغير علم ولا برهان . ففي كلام ابن حجر هذا عدة أمور نستنتجها وهي كتالي : 1) أن البخاري رحمه الله تعالى روى هذا الحديث كما سمعه بهذه الزيادة المرسلة التي ذكرها الزهري كما يدل عليه كلام الحافظ لمن تدبره غير محتج بها، وإلا فليس من شرط البخاري الأحتجاج بالرواية المرسلة. وهذا المثال يدل عليه مثال أخر وهو ان البخاري روى حديث محتج به ثم أتبعه باخر أظنها من رواية سفيان فيها مجاهيل فبين الحافظ أن البخاري لم يتعمد راوية هذا الجزء من الحديث وأنه غير محتج به. 2) أن هذه الرواية مرسلة غير صحيحة من مراسيل الزهري رحمه الله تعالى كما نص عليه الحافظ كما سبق. وهذا تضعيف لهذا الحديث لمن تدبره وكان له قلب سليم 3) أن الزهري رحمه الله تعالى أورد هذه الرواية غير محتج بها ( على عكس ما فهمه هذا الرجل ) بل هو رواها ليورد ما سمعه في هذا الباب فقط لا غير. قال الحافظ فيما سبق ( ثم إن القائل فيما بلغنا هو الزهري , ومعنى الكلام أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه القصة وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا ) وقوله ( في جملة ما سمعه في هذا الباب ) |
فى صحيح البخارى ـ رضى الله عنه ـ ؛ لأنه أوردها لا على أنها واقعة صحيحة ، ولكن أوردها تحت عنوان " البلاغات " يعنى أنه بلغه هذا الخبر مجرد بلاغ ، ومعروف أن البلاغات فى مصطلح علماء الحديث: إنما هى مجرد أخبار وليست أحاديث صحيحة السند أو المتن (1). ا
انظر ( شرح علل الترمذي ) لابن رجب 1 / 284 فإذا كان هذا حال المرسل ؛ فكيف يكون حال البلاغ ؟ أما رواية ابن مردوية التي ذكرها الحافظ في ( فتح الباري ) 12 / 359 - 360 ، وأنها من طريق محمد بن كثير ، عن معمر بإسقاط قوله : ( فيما بلغنا ) فتصير الرواية كلها من الحديث الأصلي ؛ أقول : هذه الرواية ضعيفة أيضاً لا يحتج بها ؛ لأن محمد بن كثير هذا هو المصيصي ، وهو كثير الغلط كما في ( التقريب ) 6291 |
اقتباس:
ولكن هذا من صحيح البخاري الذي هو صحيح عندكم من الجلد الى الجلد وباعتراف علماؤكم الكبار اي ان الرواية صحيحة ولا تقبل الشك ...لأنه لو كانت غير صحيحة لما تجرأ البخاري في ايرادها في صحيحه والان اجب هل هذه الرواية صحيحة ام لا وبدون لف او دوران |
اقتباس:
وهل انتم لديكم كتب صحيح |
بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله هذه الروايه قد قدمها البخارى على انها من البلاغات اى بلاغنا عن الزهرى وقد اوردها البخارى تحت باب البلاغات ارجو المراجعه وقد عصم الله النبى من هذه الاشياء وقد اورد هذا البلاغ على صيغه المعلق ارجو الفهم ومحدش يسخن تانى بسرعه علشان ميتحرقش
|
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن أعدائهم
يعطيك العافيه اخونا الصدري ،،، الحين الي فهمناه من الاخ ان البخاري يورد بين دفتي كتابه اخبار مرسله ولا يعتمد عليها مع ان علمائه يقولوا ان صحيح البخاري من الجلده للجلده صحيح !! ولو قلنا ان كلامه صحيح ( طيب ليش للحين هالروايات المسيئه لشخص الرسول الاعظم موجوده في صحيح البخاري - الصحيح من الجلده للجلده على قول علمائك - ) لو هالكلام رأي واجتهاد شخصي من الاخ ؟؟؟؟ اعذرني اخونا الصدري على هالمداخله البسيطه ويعطيك العافيه |
الاخ محمد الخطي بارك الله بك
الاخوة جميعا بارك الله بكم ياريت الاخوة السنة يبتعدوا عن المكابرة ولو قليلا اقتباس:
ولو ان هذا هو خارج الموضوع ....ولكن اجيبك واقول ليس لدينا كتاب صحيح من الجلد الى الجلد سوى كتاب الله الكريم لكن انتم تقولون ان صحيح البخاري صحيح من الجلد الى الجلد فكيف تقولون انه صحيح من الجلد الى الجلد وتظهر به بلاغات كاذبة هل من تفسير لهذا التناقض واكرر قولوا ان صحيح البخاري يحتوي على بلاغات كاذبة وسوف نصمت |
اقتباس:
اقتباس:
الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره الفقيه قال الطبرسي : الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم وإذا تامل المنصف استغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوق ويحصل له الإطمئنان بصدورها وثبوتها وصحتها . 2- الحر العاملي بوب باب بعنوان الفائدة السادسة في صحة الكتب المعتمدة في تأليف هذا الكتاب وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة (ع)... 3- قال شرف الدين الموسوي : الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره الفقيه متواترة مقطوع بصحة مضامينها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها . 4- قال محمد صادق الصدر : والذي يجدر بالمطالعة أن يقف عليه هو أن الشيعة وإن كانت مجمعة على اعتبار الكتب الأربعة وقائلة بصحة كل ما فيها من روايات قال الكليني نفسه يمدح كتابه في المقدمة : ( وقلت إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فنون علم الدين ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين ) . مقدمة الكافي . عبد الحسين شرف الدين صاحب الكتاب الملفق ( المراجعات ) : ( وأحسن ما جمع منها الكتب الأربعة ، التي هي مرجع الإمامية في أصولهم وفروعهم من الصدر الأول إلى هذا الزمان وهي : الكافي ، والتهذيب ، والإستبصار ، ومن لا يحضره الفقيه ، وهي متواترة ومضامينها مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها ) . المراجعات ص 370 ، مراجعة رقم ( 110 ) . طبعة : مطبوعات النجاح بالقاهرة وقال الحر العاملي : ( الفائدة السادسة في صحة المعتمدة في تأليف هذا الكتاب - أي الكافي - وتوافرها وصحة نسبتها وثبوت أحاديثها عن الأئمة عليهم السلام ) . خاتمة الوسائل ص 61 - وقال آغا بزرك الطهراني : ( هو أجل الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليها ، لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول ، لثقة الإسلام محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي المتوفى سنة 328 هـ ) . الذريعة إلى تصانيف الشيعة ( 17 / 245 ) . - وقال العباس القمي : ( وهو أجل الكتب الإسلامية ، وأعظم المصنفات الإمامية ، والذي لم يعمل للإمامية مثله ، قال محمد أمين الاسترابادي في محكى فوائده : سمعنا عن مشائخنا وعلمانا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه ) . الكنى والألقاب ( 3 / 98 ) يقول محمد صادق الصدر : " ان الشيعة وان كانت مجمعه على اعتبار الكتب الاربعة وقائله بصحة كل ما فيها من روايات " الشيعة ص127 - 1 |
الاخ al_sadri اعرف ان محاورك يريد تحريف وتشتيت الموضوع فلا تنجر ورائه قل له وطالبه هل البخاري كتابه فيه ضعيف ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هنا سوف يلقم حجرا لان ان قال نعم فهذا خلاف علماء السنة السابقين كلهم ويكون مذهب جديد |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:50 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025