![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس بين الشيعة و السنة أي عداوة أو عدوانية و للجوء إلى لعن بعض الصحابة هو لوجود برهان على أنهم كانوا من الظالمين، و هو ليس لاستفزاز السنة و بث الفتنة. فبالمقابل و إن كان مدح هؤلاء الصحابة يدفع الشيعة إلى الإستنكار فالسنة لا يقومون بذلك استفزازاً للشيعة بل لقناعتهم أنهم يستحقون المدح. و كذلك إن لعن الصحابة نابع عن قناعة و ليس عن الهوى. يقول الحديث: "...فأقول: أي ربي أصحابي، فيقول: لا تدري ما أحدثوا بعدك" والسلامsmilies/013.gif |
الدين لا يعتمد على قناعه بل على أسس متينه على قرآن ومعجزات والدين الإسلامي جاء ليمحي ما قبله ولكن للأسف ظهرت مذاهب جزئت الإسلام فما دمت لا تعتمدون على ادله صريحه في لعن الصحابه وهذا يسبب لغط كبير بين السنه والشيعه لماذا لتتركونه فالله سيحاسب كل نفس بما عملت سواء صحابي أو غيره فتركوا حسابهم على الله لأن الله سبحانه وتعالى هو الوحيد الذي يحق له ان يلعن فتعريف اللعن هو الإبعاد والطرد عن رحمة الله وقد وضح الله سبحانه وتعالى من أراد ان يلعنهم في كتابه
|
اخي الكريم نحن لانلعن الا من يستحق اللعن مثل يزيد وامثاله
|
أخي عندما قلت "عن قناعة" عنيت بذلك أن هذا فعل له برهان و أساس عقلي و ليس مبنياً على العواطف و ميول الناس. أما قولك أن اللعن يخص الله و يعني الإخراج من الرحمة، فإن اللعن من الناس هو دعاء للإخراج من الرحمة. الله سبحانه و تعالى يقول في كتابه: {أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون} إذاً ليس الله وحده يلعن.
|
(( إنّ الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة )) الاحزاب : 57 .
( أوْلَئكَ الَّذينَ لَعَنَهم اللَّه فَأَصَمَّهمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهمْ )) محمّد : 23 . ولعن الرسول (ص) عمرو بن العاص بقوله :[ اللهم إنّ عمرو بن العاص هجاني وهو يعلم أنّي لست بشاعر ، فاهجه والعنه عدد ما هجاني ] كنز العمّال 13/ 548 . كما أنّه (ص) لعن آخرين ، ومن هنا جاز لنا أن نلعن من لعنه النبي الكريم (ص) . ولعن أيضاً معاوية وأباه وأخاه بقوله (ص) :[اللهم العن القائد والسائق والراكب ] فالراكب هو أبو سفيان ومعاوية وأخوه أحدهما قائد والآخر سائق ، راجعوا وقعة صفّين 217 طبع مصر ، والنهاية في غريب الحديث والأثر 4 / 87 . كما لعن أيضاً الحكم بن العاص وابنه مروان ، راجعوا تاريخ ابن الأثير 3 / 199 . ( فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن أحبها فقد أحبني ) صحيح الترمذي : 3 / 319 ، مستدرك الحاكم : 3 / 158 ، حلية الاولياء : 2 / 40 . فنحن أيضاً نلعن كلّ من ظلم رسول الله (ص) وأهل بيته (ع) وبالأخص أبنته المظلومة المغصوب حقّها فاطمة الزهراء (عليها السلام) . ولكن كيف نقنعكم فأنتم اصلا لا تعترفون بعداوة هؤلاء لمحمد واهل بيته عليهم افضل الصلاة والسلام جميعا |
اقتباس:
اقتباس:
قول رسول الله "http://www.m-alhuda.com/images/smilies/p1.gif وسلّم":افترقت أمة أخي موسى إحدى وسبعين فرقة , فرقة ناجية والباقون في النار . وافترقت أمة أخي عيسى إلى اثنين وسبعين فرقة , فرقة ناجية والباقون في النار . وستفترق أمتي من بعدي ثلاث وسبعون فرقة , فرقة ناجية والباقون في النار . راجع سنن أبي داود 3/896 اقتباس:
ولاشك أنهم هم من ذكرهم الله في القرآن قوله تعالى " ثانى اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن ان الله معنا فانزل الله سكينته عليه وايده بجنود لم تروها " أين أبو بكر في الآية فهذه ليست صريحة وآية لعن المنافقين لم تصرح أيضا بذكر المنافقين فلماذا أجزنا لنفسنا أن نأخذ من التاريخ من الذي كان مع النبي في الغار ونبتعد عن معرفة من كان هؤلاء المنافقين الذي لعنهم الله وإذا كان الله قد لعنهم ونحن أيضا نلعنهم فلسنا أجل من الله سبحانه 1 {وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ } البقرة88 2 {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159 ركز &ويلعنهم اللاعنون& 3{مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً }النساء46 4 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً }النساء47 5 {أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيراً }النساء52 6 {وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ }التوبة68 7 {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً }الأحزاب57 9 {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ }محمد23 10 {وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً }الفتح6 11 {وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ }البقرة89 12 {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }البقرة161 ركز (الله والملائكة والناس أجمعين ) أي إن الناس يلعنون أيضا 13 {فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }آل عمران61 14 {أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ } آل عمران87 15 {وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ }الأعراف44 16 {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } هود18 17 {وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ عَاداً كَفَرُواْ رَبَّهُمْ أَلاَ بُعْداً لِّعَادٍ قَوْمِ هُودٍ }هود60 18 {وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ } هود99 19{وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }الرعد25 20 {وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }الحجر35 21 {وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ } القصص42 22 {يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }غافر52 23 {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً }النساء93 24 {لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً }النساء118 25 {فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }المائدة13 26{قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ }المائدة60 27 {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ }المائدة64 28 {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ }المائدة78 29 {وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ } النور7 30 {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور23 31 {إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً } الأحزاب64 32{وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }ص78 |
يا أخي انت تكتب اي آيه فيها لعن لو قلت انا قال الله تعالى ( ويل للمصلين ) ولم اكمل ماذا سيكون المعنى الأيات يجب أن تكون كامله لكي تفصل فيها
|
هاذي اكب مشكله عندكم أنكم تأخذون طرف الكلام ولا تكملون
|
اللعن عندنا لا يجوز لا لصاحبي ولا لأي مسلم بعدين لو أن الحديث الذي تقولون فيه ان الرسول صلى الله عليه وسلم لعن عمر بن العاص رضي الله عنه هل له أن يكون قائد من بعد لعنة رسول الله لقد انتصر الرسول صلى الله عليه وسلم على أبوجهل وغيره من الكفار والمشركين وخاف منه كسرى وقيصر هل كان سيعجز صلى الله عليه وسلم ان يكشف من سيغدرون به وبأصحابه ويسببون هذا الجدل واللغط بيننا بس كلام ليس مثبت وإنما مجرد إجتهادات سواء من عندكم او من عندنا الله سبحانه سوف يحاسب كل نفس بما عملت لكن الصدق إني أشفق على ما أنتم فيه ونحن عندما نتكلم عن موضوع الكفر لا نتكلم عن اللعن فقط فأنتم تدعون الأولياء من دون الله وهذا لا يجوز العباده لله وحده سبحانه وتعالى وعلى العموم سواء إن كنتم على حق فنحن لن نسب ولن نلعن وسوف نعبد الله سبحانه وتعالى وإنما عندما نتكلم عن الصحابه يجب أن نعرف أن هوؤلاء الناس هم من آزر الرسول صلى الله عليه وسلم عندما طردوه أهله وأعمامه وأبناء قبيلته ولذلك أقول لماذا لا تتجنبون السب وتتركون حسابهم على الله هو بيده كل شيء ويعلم السر وأخفى أرجوا أن تكونوا فهمتوا أن السنه ليس عدوا لأحد ولكن من تجراء على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فوالله روحنا فداء ولا نبالي
|
اقتباس:
أولا: من أوضح علامات كذب هذه الرواية هي أنها مجهولة المصدر وبلا سند. ثانيا: نحن لم نطلب رواية عن جعفر الصادق أو غير جعفر الصادق، نحن طلبنا رواية صحيحة موثوقة لعن فيها علي إبن أبي طالب عمر إبن الخطاب بالإسم وكفره وتبرأ منه. فأين هي تلك الرواية التي زعم لكم علمائكم أنهم استندوا عليها عندما كفروا عمر إبن الخطاب ولعنوه. فإما أن تكون هذه الرواية الصحيحة موجودة في كتب علمائكم فيلزمكم إطلاع عامة الشيعة عليها لتكشفوا لهم الحقيقة... أو يلزمكم الإعتراف بأن علمائكم قد جلبوا لكم عقيدة لعن عمر وتكفيره من دين آخر غير دين الإسلام. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:43 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025