![]() |
اقتباس:
ففيما أخرجه ابن سعد -كما في آخر مشاركة لنا أعلاه- تصريح بسماع أبي الزبير عن جابر ، وفيه : فرفضه النبي . أما البقية فعنعنة متكلم فيها عندكم .. |
اقتباس:
انت تعلم ان حجة العاجز بالادعاء بانها محرفة ولم تثبت انها محرفة ... اين ذلك؟؟؟ واما العنعنة فانت اول كلامك تدافع عن انها ليست حجة لرد الدليل فكيف انقلب الهوى؟؟؟؟ لان التصريح بالسماع دليل على انه سمع الرواية من قائلها جابر رضوان اللـه علـيه وهي لاتعارض العنعنة لانك قد بينت انها صحيحة وانت نقلت انها لاتبطل الاستدلال به وفي الختام ... عجزك عن الرد الا بالذهاب الى الادعاء بالتحريف دليل على ضعف حجة المحاور وسلامي للمنصفين فقط |
اقتباس:
لكن أجمع العلماء أن ما يأتي من طريق السماع أرجح مما يأتي من طريق العنعنة ، وإن كان إسناد كل منهما صحيح .. فبهذا الرجحان -وغيره- لي أن أقول إنها محرفة أو مدلسة ، هذا شيء .. والشيء الآخر ، فالقاصي والداني يعلم أن البخاري محرف مدلس يتعمد القص والإبهام ، قاله الحافظ ابن حجر .. يا عضو مسلم هذا هو أعلم أئمتكم في الحديث ، فكيف بمن دونه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
لو كان غيرك قال هذا لعذرته بانه غير مطلع لان التصريح بالتحديث كاشف عن سماع وليس انه دليل على بطلان العنعنة الرجحان لدليل عند التعارض بحيث يتعذر الجمع بين الادلة وليس عندنا هناك اساسا اي تعارض بين الادلة وانما التعارض بين رأيك وبين الدليل اولا : فالرواية الاولى التي فيها (رفض) هناك احتمالات في المعنى في رواية (رفض كلام عمر .... أو ...رفض كتابة الصحيفة) وتبقى الدلالة ظنية والمعنى لو كان رفض كلام عمر يدل على انه كتب الكتاب وهذا باطل لانه لم يكتبه هذا المعنى لايمكن تحققه والمعنى الثاني انه ترك كتابة الكتاب او الصحيفة فهذا واقع ومثبت فيترجح المعنى انه رفض الكتاب او كتابته ثانيا بعيدا عن الظن ... هناك رواية بينت المعنى الحقيقي ان الرفض للصحيفة وليس لكلام عمر (رفضها) وبذلك يظهر المعنى بدون الحاجة الى الذهاب الى الظن الذي لايجوز الاحتجاج لان هذه الرواية كشفت المعنى الحقيقي للمراد بدون شك الخلاصة : ان الرفض لكتابة الصحيفة او لنفس الصحيفة بناءا على الجمع بين الادلة واما الادعاء بان هناك تعارض ... فالتعارض يكون بين الادلة وليس ان تعارض الظن والاحتمال مع نص والحمدللـه اولا وآخرا |
اقتباس:
أين في كلامي كله ظناً يعارض نصاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كل كلامي أنّ حديث جابر من طريق أبي الزبير روي من وجهين ، مرة بالعنعنة ، ومرة بالسماع ، كل منهما صحيح الإسناد ..، والسماع راجح لكونه سماعاً اقرأ بتمعن ولا تتسرع .. |
اقتباس:
انت ابطلت الاستدلال بها وهو اسقاط لها وان لم تقل بذلك فانت ذكرت لفظ الترجيح و لكن في الحقيقة انت اسقطت الرواية المعنعنة من الاعتبار بالكلية ولم تستدل بها على فهم المعنى وذهبت الى معنى في ذهنك معين ظني (الترجيح للتردد في معنيين محتملين مختلفين قد تحتاج الى قرينة لذلك وهنا انت اسقطت رواية من الاعتبار بالكلية كاشفة عن المعنى الحقيقي فالرواية المعنعنة لم تنقل معنى مضاد لايمكن الجمع بينهم فيه حتى تسقطها من الاعتبار) انت تعلم ان التحديث كاشف عن سماع وليس بيان بطلان العنعنة فهي ثابته بالفاظها المختلفة التي تكشف عن المعنى المقصود لا اتصور انك مبتدئ |
اقتباس:
ولم أقل غير هذا ، فكل من السماع والعنعنة لا غبار عليه من جهة الإسناد .. لكن ليس هذا كل شيء ، فمع اضطراب النص ، واختلاف ألفاظ الحديث يتعيّن الترجيح؛ علّة ذلك استحالة أن صدور لفظين عن النبي مع افتراض وحدة النص والواقعة ، والذي جرّ إلى هذا البلاء هو الرواية بالمعنى كما لا يخفى .. أو تعمد الإبهام والتقطيع كما كان يفعل البخاري ، قاله الحافظ ابن حجر وغيره .. عموماً ليس هذا بالمهم ، إذ قد صح في البخاري ومسلم ما هو نصّ أن عمر وحزبه ، طردوا من مجلس النبي يوم الرزيّة ، لما سببوه من حرمان هذه الأمة الهداية والرحمة والبركة .. |
اقتباس:
جميل هذا الكلام ... انه يستحيل صدور لفظين من النبي علـيه الصلاة والسلام هذا يصلح الاستدلال علـيه في قوله تركت لكم ما ان تمسكتم به ..الخ ولكن على كل حال اللفظ لتوصيف الحادثة وليس لفظ منسوب الى المصطفى علـيه الصلاة والسلام دعك الان من صحيحي البخاري ومسلم فالاخراج كان للجميع بلا استثناء ... وترك النبي علـيه الصلاة والسلام كتابة الكتاب الان معنا روايتين لتوصيف حادثة معينة الروايتين لاتتعارض بل واحدة تبين الاخرى وانت تفسر الاولى بالظن والاحتمال وتريد ان تعارض هذا الظن والاحتمال بما ثبت في نص الثانية التي توصف نفس الحادثة وهذا ابطل الباطل لمن عنده ادنى درجات الانصاف |
وهل لي ان اسالك يا مسلم
او استفهم منك متى وقع الاختلاف اصلا حين قال عمر قد غلبه الوجع او حين قال بعض الصحابه اهجر هجر ومن سبق من بالقول ومن كان اساسا للاختلاف 1- قول الرسول هلم اكتب كتاب لا تضلوا بعده 2- قول عمر قد غلب الوجع النبي 3- قول بعض الصحابة هجر اهجر 4- ام اختلفوا قبل ان ينطق النبي بهذا القول ولي استفهام ثان منك كرما ولطفا وحيث اننا في شهر رمضان حين قال النبي قوموا عني هل قصد طردهم او اخراجهم ام كونوا قوامين بالقسط وما اتاكم الرسول فخذوه بالانتظار لا تطول الغيبة حبوبي مسلم ترى وقت فطور قريب حميد الغانم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:11 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025