![]() |
اقتباس:
موضوعنا ليس هذا فلا تحرفه راجع الوثائق ياولد |
اقتباس:
يعمي انت مسكين هل موضوعنا حول البخاري الظاهر الموضوع اطاش عقلك موضوعنا حول وكيع يعمي وساضع لك وثيقه اليوم عن البخاري بموضوع مستقل |
لنضع قليلا من تراجم البخاري في كتب علماء أهل سنة الجماعة *محمد ابن يحيى الذهلي:روى الخطيب في تاريخ بغداد(ج2/ص31): أخبرنا أبو سعيد محمد بن حسنويه بن إبراهيم الأبيوردي ، قال أنبأنا أبو سعيد محمد بن عبد الله بن حمدون ، قال : سمعت أبا حامد الشرقي يقول : سمعت محمـد بن يحيى يقول : القران كلام الله غير مخلوق من جميع جهاته ، وحيث يتصرف فمن لزم هذا استغنى عن اللفظ وعما سواه من الكلام في القران ، ومن زعم أن القران مخلوق فقد كفر وخرج عن الإيمان وبانت منه امرأته يستتاب ، فان تاب وإلا ضربت عنقه وجعل ماله فيئا بين المسلمين ولم يدفن في مقابر المسلمين ، ومن وقف وقال لا أقول مخلوق أو غير مخلوق فقد ضاهي الكفر ومن زعم أن لفظي بالقران مخلوق فهذا مبتدع لا يجالس ولا يكلم ، ومن ذهب بعد مجلسنا هذا إلى محمد بن إسماعيل البخاري فاتهموه فإنه لا يحضر مجلسه إلا من كان على مثل مذهبه . *أبو حاتم الرازي:روى ابنه في الجرح والتعديل(ج7/ص191):سمع منه أبي وأبو زرعة ، ثم تركا حديثه - اي محمد بن اسماعيل البخاري- عنـدما كتب إليهما محمـد بن يحيى النيسابـوري أنه أظهر عنـدهم أنّ لفظه بالقرآن مخلوق. بل حتى ان مسلم تلميذه أنحرف عنه قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (12/573):ثم إن مسلما، لحدة في خلقه، انحرف أيضا عن البخاري، ولم يذكر له حديثا، ولا سماه في " صحيحه "، بل افتتح الكتاب بالحط على من اشترط اللقي لمن روى عنه بصيغة " عن "، وادعى الاجماع في أن المعاصرة كافية، ولا يتوقف في ذلك على العلم بالتقائهما، ووبخ من اشترط ذلك.وإنما يقول ذلك أبو عبد الله البخاري... قال ابن حجر في تهذيب التهذيب(9/46): قال مسلمة وألف علي بن المديني كتاب العلل وكان ضنينا به فغاب يوما في بعض ضياعه فجاء البخاري إلى بعض بنيه وراغبه بالمال على أن يرى الكتاب يوما واحدا فأعطاه له فدفعه إلى النساخ فكتبوه له ورده إليه فلما حضر علي تكلم بشئ فأجابه البخاري بنص كلامه مرارا ففهم القضية واغتنم لذلك فلم يزل مغموما حتى مات بعد يسير واستغني البخاري عنه بذلك الكتاب وخرج إلى خراسان ووضع كتابه الصحيح فعظم شأنه وعلا ذكره وهو أول من وضع في الاسلام كتابا صحيحا فصار الناس له تبعا بعد ذلك. لهذا يا عزيزي لنرجع الى الموضوع , فالهروب والتشتيت لا ينفعك لان شبهاتكم مضحكه والسلام عليكم |
اقتباس:
كانك في قلبي يالحبيب اردت صفعه بهذه |
اقتباس:
اما ما وضعت هنا ماهو الذي يشربه المجلسي بينه اولا وبعدها نتناقش |
اقتباس:
حياكم الله نعم مولانا وهذا مااثبتناه مسبقا وكل فقهائهم افتوى بجواز ذالك |
اقتباس:
من أين لك بهذا الفهم ???? الرجل شيعي ومحقق الكتاب الذي نقلنا منهُ الكلام شيعي . :) |
اقتباس:
ولما هذا البتر ؟؟؟ أكمل كلام ابن حجر رحمه الله لكي تعلم لماذا نقل هذا الخبر الخرافة : قال الحافظ : و قال مسلمة في " الصلة " كان ثقة جليل القدر عالما بالحديث و كان يقول بخلق القرآن فأنكر ذلك عليه علماء خراسان فهرب و مات و هو مستخف قال : و سمعت بعض أصحابنا يقول سمعت العقيلي لما ألف البخاري كتابه الصحيح عرضه على بن المديني و يحيى بن معين و أحمد بن حنبل و غيرهم فامتحنوه و كلهم قال كتابك صحيح إلا أربعة أحاديث قال العقيلي و القول فيها قول البخاري وهي صحيحة قال مسلمة : و ألف علي بن المديني كتاب العلل وكان ضنينا به فغاب يوما في بعض ضياعه فجاء البخاري إلى بعض بنية و رغبه بالمال على أن يرى الكتاب يوما واحدا فأعطاه له فدفعه إلى النساخ فكتبوه له و رده إليه فلما حضر على تكلم بشيء فأجابه البخاري بنص كلامه مرارا ففهم القضيه و اغتم لذلك فلم يزل مغموما حتى مات بعد يسير و استغني البخاري عنه بذلك الكتاب و خرج إلى خراسان و وضع كتابه الصحيح فعظم شأنه و علا ذكره و هو أول من وضع في الإسلام كتابا صحيح فصار الناس له تبعا بعد ذلك . قلت ( ابن حجر ) : إنما أوردت كلام مسلمة هذا لأبين فساده فمن ذلك إطلاقه بأن البخاري كان يقول بخلق القرآن و هو شيء لم يسبقه إليه أحد و قد قدمنا ما يدل على بطلان ذلك وأما القصة التي حكاها فيما يتعلق بالعلل لابن المديني فإنها غنية عن الرد لظهور فسادها و حسبك أنها بلا إسناد و أن البخاري لما مات علي كان مقيما ببلاده وأن العلل لابن المديني قد سمعها منه غير واحد غير البخاري فلو كان ضنينا بها لم يخرجها إلى غير ذلك من وجوه البطلان لهذه الأخلوقه و الله الموفق . اهـ والأن اتضح لنا لماذا نقل الحافظ هذه الخرافة . :) |
اقتباس:
حقيقة الصفعة كانت قوية وشر البلية مايضحك :p |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ياعزيزي وضعت لك الرابط , حيث ستجد بان كتاب الاكليل يحتوي على كتابين هو الاكليل + مختصر سير السلف لا تخف أفتح الرابط ([مختصر كتاب سير السلف] باب الألف [1] أبي بن كعب: كنيته أبو المنذر، قال عروة: أبي بن كعب بن قيس بن عبيد بن زيد بن معاوية بن عمرو بن مالك بن النجار، شهد بدرا والعقبة (1)، أحد الستة الذين انتهى إليهم القضاء من الصحابة، الصحيح أنه توفي في خلافة عثمان، أنصاري عقبي بدري، قيل: كان أقرأ الصحابة) http://shiaonlinelibrary.com/%D8%A7%...pageno=536#top اقتباس:
ونعود الى قول ابن حجر وانا تعمدت ان أنقل الحقيقة منه ولم اتاتي برده حتى أنسفه لك اقتباس:
ومن ثم ابن حجر يقول بان المدائني قد سمعت العلل منه لاكثر من واحد فنحن نقول هلا أعطنا من هولاء الغير واحد واحد فقط ؟!! واما تلك الوجوه الكثيره للبطلان هلا نقل لنا واحده منها ؟!! واما مقوله خلق القران فثابته للبخاري وهنا ابن حجر يتنزل منزله الدواب كماهو متعود للدفاع عن البخاري وهذا ما يلحظه من يطالع كتابه اقتباس:
وانا معك شر البلية ما يضحك ... والسلام عليكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:46 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025