![]() |
اقتباس:
شكرا لك أخي خادم الأئمه وكما قال صاحب المقولة المشهورة ادركوا السنة يا عباد الله السنة تشيعوا ______________ هذا دليل على الخوفه من أن تكون أهل السنه أقليه فتختف وتنقرض أما الجبان المعروف بعثمان الخميس ...إلي مايطلع على الشاشه إلا وهو يرجف وكله دافن وجه بالأوراق... قلبه تعبان من كثرة الكذب والحقد على الشيعة دكتورة تشيعت ومنها حدثت له ألام !!! لا يتوانى في إستخدام أساليب المسكنه والبراءه !!! |
إنه رافضي خبيث
كان فضال بن الحسن الكوفي من احد أبرز تلامذة الإمام الصادق عليه السلام، مرّ بأبي حنيفة وهو في جمع كثير يملي عليهم شيئا من فقهه وحديثه فقال لصاحبه الذي معه : والله لا أبرح أو أخجل أبا حنيفة ..!!
فدنا من مجلس أبي حنيفة فسلّم عليه فرد القوم بأجمعهم السلام عليه .. فقال فضّال : يا أبا حنيفة، رحمك الله، إن لي أخا يقول : إن خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علي بن أبي طالب عليه السلام ..!! وأنا أقول : إن أبا بكر خير الناس وبعده عمر .. فما تقول أنت ؟!! أبو حنيفة : قل لأخيك .. كيف تقدم علياً على أبو بكر وعمر فإنهما كانا يجلسان في الحروب إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حين يبعث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم علياًً إلى الحرب والقتال وهذا يعني أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يحبهما أكثر وسعى لإبعادهما عن مواطن الخطر. فضّال : وأنا قلت ذلك لأخي، فأجابني إن القرآن الكريم فضّل المجاهدين في قوله : { وفضّل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً }. النساء 95. فأطرق أبو حنيفة ملياً ثم رفع رأسه فقال : كفى بمكانهما من رسول الله ص كرماً وفخراً .. أما علمت أنهما ضجيعاه في قبره فأي حجة لك أوضح من هذه ؟!! فقال له فضّال : إني قد قلت ذلك لأخي ..!! فقال : يقول القرآن الكريم : { لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم } الأحزاب 53، ومعلوم أن قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم في بيته ولم يصدر منه إجازة بدفنهما قطعاً ولا من الورثة. أبو حنيفة : قل لأخيك إن عائشة وحفصة قد بقي لهما شيئاً من مهرهما عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم فاستحقتا بذلك مقداراً من أرض البيت ووهبت كل واحدة هذا المقدار لأبيها. فضّال : لقد قلت ذلك لأخي ..!! فقال : ألم تقرا القرآن حيث يقول : { يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن } الأحزاب 50، وبهذا يكون النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد أعطى كل واحدة من زوجاته مهرها في حياته. فأطرق أبو حنيفة ساعة ثم قال : إنهما نظراً حق عائشة وحفصة فاستحقا الدفن في ذلك الموضع وبحقوق ابنتيها. فقال فضّال قد قلت له ذلك فقال : فقال أنت تعلم إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم مات عن تسع نساء ونظرنا فإذا لكل واحدة منهن تسع الثمن ومن ثم نظرنا في تسع الثمن فإذا هو شبر في شبر .. فكيف يستحق الرجلان أكثر من ذلك ؟!! وبعد فما بال عائشة وحفصة ترثان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفاطمة عليهما السلام ابنته تمنع من الميراث ؟! فقال أبو حنيفه : يا قوم نحّوه عني .. فإنّه رافضيّ خبيث |
موضوع جميل جدا استفدت منه رحم الله والديك |
اللهم صل على محمد وال محمد
السلام على أهل البيت وأهل النبوه عليهم السلام رافضي رغم أنف الناصبي أبدعت بطرحك الموضوع المفيد لك كل الشكر والتقدير |
جزاك الله خيراً اخي عاشق الزهراء |
على قولة عاشق
رافضي رغم انف الناصبي احسنت .. |
الحمد لله على نعمة الولاية لآل البيت عليهم السلام و الرفض لأعدائهم بارك الله فيك أخي الكريم |
فعلاً إنه رافــــــــــضي خبـــــــــــــيث !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كان فضال بن الحسن الكوفي من احد أبرز تلامذة الإمام الصادق عليه السلام مرّ بأبي حنيفة يوماً وهو في جمع كثير يملي عليهم شيئا من فقهه وحديثه فقال لصاحبه الذي معه : والله لا أبرح أو أخجل أبا حنيفة .!! فدنا من مجلس أبي حنيفة فسلّم عليه فرد القوم بأجمعهم السلام عليه .. قال فضّال : يا أبا حنيفة، رحمك الله، إن لي أخا يقول : إن خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علي بن أبي طالب عليه السلام ..!! وأنا أقول : إن أبا بكر خير الناس وبعده عمر . فما تقول أنت ؟! أبو حنيفة : قل لأخيك .. كيف تقدم علياً على أبو بكر وعمر فإنهما كانا يجلسان في الحروب إلى جنب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حين يبعث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم علياًً إلى الحرب والقتال وهذا يعني أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يحبهما أكثر وسعى لإبعادهما عن مواطن الخطر . فضّال : وأنا قلت ذلك لأخي، فأجابني إن القرآن الكريم فضّل المجاهدين في قوله : { وفضّل الله المجاهدين على القاعدين أجراً عظيماً }. النساء 95. طرق أبو حنيفة ملياً ثم رفع رأسه فقال : كفى بمكانهما من رسول الله ص كرماً وفخراً .. أما علمت أنهما ضجيعاه في قبره فأي حجة لك أوضح من هذه ؟!! فقال له فضّال : إني قد قلت ذلك لأخي ..!! فقال : يقول القرآن الكريم : { لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم } الأحزاب 53، ومعلوم أن قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم في بيته ولم يصدر منه إجازة بدفنهما قطعاً ولا من الورثة. أبو حنيفة : قل لأخيك إن عائشة وحفصة قد بقي لهما شيئاً من مهرهما عند النبي صلى الله عليه وآله وسلم فاستحقتا بذلك مقداراً من أرض البيت ووهبت كل واحدة هذا المقدار لأبيها. فضّال : لقد قلت ذلك لأخي ..!! فقال : ألم تقرا القرآن حيث يقول : { يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن } الأحزاب 50، وبهذا يكون النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد أعطى كل واحدة من زوجاته مهرها في حياته. فأطرق أبو حنيفة ساعة ثم قال : إنهما نظراً حق عائشة وحفصة فاستحقا الدفن في ذلك الموضع وبحقوق ابنتيها. فقال فضّال قد قلت له ذلك فقال : فقال أنت تعلم إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم مات عن تسع نساء ونظرنا فإذا لكل واحدة منهن تسع الثمن ومن ثم نظرنا في تسع الثمن فإذا هو شبر في شبر ... فكيف يستحق الرجلان أكثر من ذلك ؟!! وبعد فما بال عائشة وحفصة ترثان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وفاطمة عليهما السلام ابنته تمنع من الميراث ؟! فقال أبو حنيفه : يا قوم نحّوه عني .. فإنّه رافضيّ خبيث. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أحسنتم يا استاذنا |
اللهم صل على محمد وال محمد السلام على أهل البيت وأهل النبوه عليهم السلام السلام على الامام الصادق عليه السلام اللهم ثبتنا على ولايتهم وننال شفاعتهم في الدنيا والاخره لي الفخر ان أكون رافضي رافض الباطل هذي مدرسة أهل البيت عليهم السلام علمتنا ان لانسكت عن الحق رحم الله والديك مؤلانا ذائما مبدع بطرحك المواضيع الرائعه من المتابعين يرفع بالصلاة على محمد وال محمد |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:51 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025