![]() |
ونحن منتظرين حبيبي االغالي |
اقتباس:
فالصحابه المذكورين بالنسبه لي كلهم سواسيه لا افضل احد منهم على الاخر .. والبدعه ارى انها مايختص بالاركان اما غير ذلك فبالامكان الزيادة .. |
اقتباس:
اقتباس:
هنا نقول لك كيف يكون الصحابه متساوون عندك ؟؟ وانت تعلم ونحن نعلم ان طلحه و الزبير وهم من المبشرين عندكم بالجنه مثلا حاربا الامام علي في معركة الجمل و قتلا فيها اي ان هناك صحابه مبشرين بالجنه قتلهم صحابي مبشر بالجنه !! اليس هذا ضحك على العقول !! و ثانيا هل تقارن علم و افضليه علي بن ابي طالب على بقية الصحابه و رسولنا قال انا مدينة العلم و علي بابها و غيرها من الامور التي فضلها الله تعالى بعلي و رسوله الاكرم وعلم يا اخي العقيد ان الله تعالى فضل الرسل بعضهم على بعض و كلام الله واضح اي ان هناك تفضيل في المسأله فكيف بك ان تساوي بينهم كلهم و نحن نعلم ان هناك صحابه غير متكافئين بالعلم فاكيد ان هناك الافضل بينهم اقتباس:
هذا الاقتباس انت متفق مع الشيخ محمد عبد الوهاب به كونك لم تلونه باللون الاحمر كما قلت وهنا يوجد اشكال اخر فعمر بن الخطاب الذي انت تساويه مع الجميع من الصحابه غير مقتنع بان النار باقيه وانها تفنى و يرجع اهلها الى الجنه !! نشاهد كيف عقيدتكم تهدم بمجرد هذا التناقض و الكلام وفي هذه العقيدة الأساسية لكم تدخَّل عمر بن الخطاب أيضاً ، فقال إن أهل النار ليسوا مخلدين فيها ، فالنار تفنى وينقل أهلها إلى الجنة http://www.14noor.com/forum/smileys/...clamation1.gif وهنا نبين لكم ان عمر يلغي حكم الله تعالى وقد ذكر الله تعالى بأكثر من اية هم فيها خالدون وقد وافقه على ذلك ابن تيمية ! وعلله تلميذه ابن القيم بأن النار كالسجن لابد أن تخرب بمرور الوقت ، فلا يبقى لأهلها مكان إلا الجنة http://www.14noor.com/forum/smileys/...clamation1.gif قال السيوطي في الدر المنثور:3/350: (وأخرج ابن المنذر عن الحسن عن عمر قال: لو لبث أهل النار في النار كقدر رمل عالج لكان لهم يوم على ذلك يخرجون فيه . انتهى !! اذا عمر لا يؤمن ان النار باقيه و الذي فيها باقون وهناك الكثير من التناقضات ولكن سردنا لكم القليل حتى تستعدوا للنقاش معنا |
يرفع للاخ العقيد اللهم صل على محمد وال محمد |
وأن المؤمنين يرون ربهم بأبصارهم يوم القيامة كما يرون القمر ليلة البدر لا يضامون في رؤيته .
وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ موسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (143) لنقف امام هذه النقطة حيث يعتقد صاحب هذه العقيده انه يرى الله سبحانه وتعالى جهرة وهي نفس مطلب اليهود عندما طلبوا من نبي الله موسى صلوات الله وسلامه عليه انهم يريدون ان يروا الله جهرة فبعد الحاح قومه عليه طلب ذلك لله سبحانه وتعالى فقال ربي اجعلني انظر اليك قال لن تراني ولكن انظر الى الجبل ان استقرمكانه فسوف تراني فتجلى الله للجبل فانهد وخر موسى صعقا ولن من الحروف الجازمة بانه لن تراني وهذا كلام القران في مكان اخر حيث يقول سبحانه لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار فهنا لا وهي من الحروف الناهية فانظر الى من اراد ان يؤمن بهذه العقيدة انها تخالف الشريعة الحقة وتخالف القران ويا اخوان اني لكم من الناصحين ان تتثبتوا من امركم لان الحياة تعيشها مرة واحده فارجوا ان تقضيها على الاستقامة ولي عودة اخرى لكم لغاية النصيحة فهذا من واجب ديننا النصيحة لاخواننا |
احسنتم اخي العزيز و استاذي الغالي وسام المحبه على تلك النقطه المهمه و التي تنسف ايضا تلك العقيده التي يؤمن بها العقيد و غيره فهو موافق عليها كونه لم يلونها باللون الاحمر وها انت تفند له كيف ان عقيدته مهدمه بمجرد التناقضات من القرآن الكريم اللهم صل على محمد وال محمد |
وأرى وجوب السمع والطاعة لأئمة المسلمين برهم وفاجرهم ما لم يأمروا بمعصية الله ، ومن ولي الخلافة واجتمع عليه الناس ورضوا به وغلبهم بسيفه حتى صار خليفة وجبت طاعته ؛ وحرم الخروج عليه ،
لنقف عند هذه النقطة جاء في سورة هود قول الله عز وجل : (( وَلاَ تَرْكَنُواْ إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لاَ تُنصَرُونَ (114) )) جاء في تفسير ابن كثير لهذه الآية: وقوله ولا تركنوا إلى الذين ظلموا قال على ابن أبي طلحة عن أبن عباس لا تداهنوا وقال العوني عن أبن عباس هو الركون إلى الشرك وقال أبو العالية لا ترضوابأعمالهم وقال ابن جرير عن ابن عباس ولا تميلوا إلى الذين ظلموا وهذا القول حسن أي لا تستعينوا بالظلمة فتكونوا كأنكم قد رضيتم بأعمالهم فتمسكم النار ومالكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون أي ليس لكم من دونه من ولي ينقذكم ولا ناصر يخلصكم من عذابه ... قال القرطبي : فيه أربع مسائل :الأولى : قوله تعالى : ولا تركنوا ، الركون حقيقة الإستناد والاعتماد والسكون إلى الشئ والرضا به قال قتادة : معناه لا تودوهم ولا تطيعوهم ابن جريج : لا تميلوا إليهم ، أبو العالية : لا ترضوا عمالهم ، ,كله متقارب وقال ابن زيد : الركون هنا الإدهان وذلك ألا ينكر عليهم كفرهم ...الثانية : قرأ الجمهور : تركنوا بفتح الكاف قال أبو عمرو: هي لغة أهل الحجاز وقرأ طلحة بن مصرف وقتادة وغيرهما : تركنوا بضم الكاف قال الفراء : وهي لغة تميم وقيس وجوز قوم ركن يركن مثل منع يمنع ..الثالثة : قوله تعالى : إلى الذين ظلموا قيل : أهل الشرك وقيل : عامة فيهم وفي العصاة على نحو قوله تعالى : (وإذا رأيت الذين الذين يخوضون في آياتنا ) الآية وتقدم وهذا هو الصحيح في معنى الآية وأنها دالة على هجران أهل الكفر والمعاصي من أهل البدع وغيرهم فإن صحبتهم كفر او معصية إذا الصحبة لا تكون إلا عن مودة وقد قال حكيم : عن المرء لا تسال وسل عن قرينة فكل قرين بالمقارن يقتدي فإن الصحبة عن ضرورة وتقية فقد مضى القول فيها في آل عمران والمائدة وصحبة الظالم على التقية مستثناة من النهي بحال الاضطرار والله أعلم . الرابعة : قوله تعالى : فتمسكم النار أي تحرقكم بمخالطتهم ومصاحبتهم وممالأتهم على إعراضهم وموافقتهم في أمورهم . فكيف اذا اؤمن بالركون والموافقة الى طاعة الفاجر وحقيقا الفاجر ظالم وليس بمستقيم اخواننا نبقى انا واياكم في دائرة المناصحة لكم والتثبت في امور العقيدة ولي عودة اخرى ان شاء الله |
عاشت ايدك حبيبي الغالي وسام المحبه فبعد التناقضات التي بيناها و بينتها انت هدمت عقيدتهم الواهيه المبنيه على التناقض و المخالف لكتاب الله و كلام الله و كلام رسوله الكريم اللهم صل على محمد وال محمد |
اقتباس:
**اما ماستدللت به عن فناء النار : عن الحسن قال: قال عمر( لو لبث أهل النار في النار كقدر رمل عالج لكان لهم على ذلك يوم يخرجون فيه). فأقول: هذا الأثر رجاله كلهم ثقات ولكنه منقطع فقولنا رجاله ثقات توفرت ثلاثة شروط من خمسة. وسبب انقطاع هذا الأثر هو أن الحسن لم يسمع من عمر عند أكثر أهل العلم وفيه خلاف معروف عند أهل الحديث والمنقطع عند أهل الحديث من قبل الضعيف. والضعيف لا يحتج به في هذه المسائل. بل ذهب جماعة من العلماء إلى أن الحديث الضعيف لا يعمل به ولا في فضائل الأعمال ([1]) فكيف بمسألة هي أكبر من الدنيا وما فيها كما قاله ابن القيم رحمه الله: قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في فتح الباري ج 11 ص 422 ( هو منقطع) ثم قال ( ولو ثبت حمل على الموحدين أ هـ قلت وظاهر هذا الأثر ليس فيه دلالة على أنهم الكفار فيجب حمله على الموحدين هذا لو ثبت وإلا فهو ضعيف لا يحتج به ونحن في غنية بالأحاديث الموضوعة والآثار الواهية. ومما يضاف إلى ذلك ما قاله الحافظ الذهبي رحمه الله: ( كان الحسن كثير التدليس) أ هـ . ومعلوم أن المدلس لا يقبل حديثه حتى يصرح بالسماع. ([1]) منهم البخاري ومسلم ويحيى بن معين وابن حبان وغيرهم من أجلاء أهل العلم. |
اقتباس:
حبيبي الغالي العقيد اما مسألة التفضيل فالله تعالى فضل الانبياء بعضهم على بعض و بينا لكم في ايات بينات ذلك فكيف لا يفضل بين صحابة رسول الله وهذا امر معروف جدا فقد فضل مثلا علي عليه السلام بمسألة تبليغ سورة براء وغيرها من الامور التي متعارف عليها اما مسألة تركهم الى الله تعالى فهذا امر طبيعي و كلنا نرجع الى الله تعالى و نحاسب ولكن لا بد لنا معرفة ايهما كان على صواب في تلك الحادثه و خاصتا انها تتكلم عن ثلاث اشخاص مبشرين بالجنه !! فكيف يكون طلحه و الزبير و علي عليه السلام في الجنه وهم متخاصمين و متحاربين و ماتوا اثنين منهم !! يجب علينا ان نقول ان احدهم كان على خطأ و بالمناسبه الخطأ يغفر اذا قبله الله تعالى فكن صريح و قل ايهما اخطأ في تلك المعركه اما ما استدليت به من الايه المباركه فهي تكلمت عن ال ابراهيم فشاهد أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُواْ هُودًا أَوْ نَصَارَى قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (140) تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (141) قوله تعالى: أم تقولون إن إبراهيم إلى قوله كانوا هودا أو نصارى، و هو قول كل من الفريقين، أن إبراهيم و من ذكر بعده منهم، و لازم ذلك كونهم هودا أو نصارى أو قولهم صريحا أنهم كانوا هودا أو نصارى، كما يفيده ظاهر قوله تعالى «يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم و ما أنزلت التوراة و الإنجيل إلا من بعده أ فلا تعقلون»: آل عمران - 65. قوله تعالى: قل أ أنتم أعلم أم الله، فإن الله أخبرنا و أخبركم في الكتاب أن موسى و عيسى و كتابيهما بعد إبراهيم و من ذكر معه. قوله تعالى: و من أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله، أي كتم ما تحمل شهادة أن الله أخبر بكون تشريع اليهودية أو النصرانية بعد إبراهيم و من ذكر معه، فالشهادة المذكورة في الآية، شهادة تحمل، أو المعنى كتم شهادة الله على كون هؤلاء قبل التوراة و الإنجيل، فالشهادة شهادة أداء، المتعين هو المعنى الأول. قوله تعالى: تلك أمة قد خلت، أي أن الغور في الأشخاص و أنهم ممن كانوا لا ينفع حالكم، و لا يضركم السكوت عن المحاجة و المجادلة فيهم، و الواجب عليكم الاشتغال بما تسألون غدا عنه، و تكرار الآية مرتين لكونهم يفرطون في هذه المحاجة التي لا تنفع لحالهم شيئا، و خصوصا مع علمهم بأن إبراهيم كان قبل اليهودية و النصرانية، و إلا فالبحث عن حال الأنبياء، و الرسل بما ينفع البحث فيه كمزايا رسالاتهم و فضائل نفوسهم الشريفة مما ندب إليه القرآن حيث يقص قصصهم و يأمر بالتدبر فيها. فالايه بعيده عن استدلالكم ولكم الشكر على المتابعه و الاسلوب الجيد فيكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:38 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025