منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   بإسناد صحيح عن جابر قال : النبي رفض عمر في رزيّة الخميس (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=181898)

النجف الاشرف 24-07-2013 02:22 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم كثيرا شيخنا الفاضل ولاحظ معي شيخي ولاحظوا معي احبتي المسلمون كيف ان المنافقين يفرحون لفعل عمر
اقتباس:

ولكن في النهاية النبي علـيه الصلاة والسلام ترك كتابته
كانهم يعلنون انتصار المابون عمر على رسول الله
اقتباس:

رفضه ... رفض كتابة الكتاب... رفض الكتاب
ام رفض كلام الفاروق!!!
بل رفض كلام المابون المنافق
اقتباس:

نبحث عن باقي الروايات حول هذا الموضوع حتى نفهم المعنى بشكل صحيح دقيق بعيدا عن الظن و الاحتمالات

مسند ابي يعلى الموصلي
1871 - حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الرَّبِيعِ، حَدَّثَنَا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا عِنْدَ مَوْتِهِ بِصَحِيفَةٍ لِيَكْتُبَ فِيهَا كِتَابًا لَا يَضِلُّونَ بَعْدَهُ وَلَا يُضَلُّونَ»، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ، وَتَكَلَّمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَرَفَضَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لا اشكال في السند ... الا التدليس الذي في نفس الرواية السابقة عن ابي الزبير
واقعا اجتمعت فيك ثلثي صفات الوهابيه الغباء والكذب والجهل رفضها ماذا تعني ؟! رفض نصيحة عمر عبر عنها الرواي برفضها
لان عمر كان يقول اتركوه فقد غلبه الوجع اي قد هذى فرفض رسول الله قوله
اقتباس:

اتصور ان الجواب واضح .. لان هذه الروايات تكشف المعنى
والآن نترك لكم التعلـيق
نعم واضحه جدا ونشكرك ايها الجويهل فقد اثبت الرواية ولم تنكرها بجهلك كما هي عادتك

والان اتضح جليا كيف ان رسول الله صرح بنفاق عمر لعنه الله , واما انه طرد الجميع فلم يطرد الا حزب عمر واما الحزب الاخر فلم يطرده بل هم عرفوا بانهم لو استمروا سيقول المنافق ويشيخ بان كثير من الحكام الاسلام كان فيها الرسول يهذي حاشاه

ولعن الله ابطال يوم السقيفه ممن منعوا كتاب رسول الله

والسلام عليكم

عيسى 12-1 24-07-2013 04:54 AM

احسن كثيرا شيخنا الهاد حفظك الله ،،،

[ زاد المعاد - ابن القيم الجوزية ]
الكتاب : زاد المعاد في هدي خير العباد
المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله
الناشر : مؤسسة الرسالة - مكتبة المنار الإسلامية - بيروت - الكويت
الطبعة الرابعة عشر ، 1407 - 1986
تحقيق : شعيب الأرناؤوط - عبد القادر الأرناؤوط
عدد الأجزاء : 5


وهذا إسناد في غاية الصحة فإن أبا الزبير غير مدفوع عن الحفظ والثقة وإنما يخشى من تدليسه فإذا قال : سمعت أو حدثني زال محذور التدليس وزالت العلة المتوهمة وأكثر أهل الحديث يحتجون به إذا قال : عن ولم يصرح بالسماع ومسلم يصحح ذلك من حديثه ....

http://islamport.com/w/qym/Web/3188/883.htm


عيسى 12-1 24-07-2013 04:55 AM

لمن يريد الرابط الالكتروني من الاخوة المحاورين حفظكم الله وسدد خطاكم

الشيخ الهاد 24-07-2013 05:07 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادمة فاطمة (المشاركة 2044462)
بسمه تعالى

الفاضل الهاد بوركتم واحسنتم كثيرآ . .

وبهذا النص ورد في نهاية الإرب للنويري
، ورواه البيهقي في سننه باب كتابة العلم في الصحف وبتره عند قوله: وتكلم عمر فتركه.

وأخرج ابن سعد أيضاً بسنده عن محمّد بن عمر عن إبراهيم بن يزيد عن أبي الزبير عن جابر قال: «دعا النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لأمته لا يَضِلوا ولا يُضلَـَوا فلغطوا عنده حتى رفضها النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم)

أقول: وأخرج هاتين الروايتين الهيثمي في مجمع الزوائد إلاّ أنّه قال في آخر الأولى: «فرفضها رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم). وقال: رواه أبو يعلى
وعنده في رواية: يكتب فيها كتاباً لأمته قال: لا يَظلمون ولا يُظلمون. ثمّ قال:
ورجال الجميع رجال الصحيح»،
ثمّ أخرجها ثانياً وقال: «رواه أحمد وفيه ابن لهيعة وفيه خلاف».!!!
أقول: وسند أحمدكما في مسنده عن موسى بن داود عن ابن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر، ونحن لا يهمنا الخلاف في ابن لهيعة بعد ما مرّ عن ابن سعد بإسنادين ليس فيهما ابن لهيعة ويأتي عن ابن حبّان كذلك، لكن الّذي يهمّـنا هو التحريف عنده في آخر الرواية الأولى!
فعن ابن سعد والنويري: «وتكلم عمر بن الخطاب فرفضه النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) »
، بينما في روايته الثانية: «فتكلم عمر بن الخطاب، فرفضها رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) »، وفي تغيير الضمير في الرفض ما يستحق التأمل فيه
أمّا عن ابن لهيعة فليس يهمنا فعلاً الدفاع عنه بعد ما روي الحديث بأسانيد ليس فيها ابن لهيعة كما مرّ عن ابن سعد، ورواه أيضاً ابن حبّان في كتابه الثقات بسند ليس فيه ابن لهيعة، فقد روى عن إبراهيم بن خريم عن عبد بن حميد عن عثمان بن عمر عن قرة بن خالد السدوسي عن أبي الزبير عن جابر: «انّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله وسلّم) دعا بصحيفة عند موته فكتب لهم فيها شيئاً لا يَضلـّون ولا يُضلون، وكان في البيت لغط، وتكلم عمر فرفضها... ا)
وبالمقارنة بين رواية ابن حبّان وما سبقها، يدرك القارئ مدى التحريف المتعمد كما هو عند الهيثمي. . .

الأخت الفاضلة النابهة الأديبة خادمة فاطمة باركها الله تعالى ..
أدتم كفيتم ووفيتم ..، فلقد طالعته أكثر من مرة لأهميته زادكم الله علما

الشيخ الهاد 24-07-2013 05:16 AM

في ردود الأخوان الأفاضل ..
نهروان العنزي ..
الطالب .
حميد الغانم ..
شيخنا النجف ..

ما فيه كفاية ، سيما استدلال مولانا الطالب على نفي إيمان عمر بقوله تعالى : (ما أنا بطارد ...)

وكذا فإن ما فاه به النابه حميد الغانم محرج جداً لمن يصحح لعمر ؛ إذ إما أن يكون الطرد من تلقاء نفس النبي وإما وحي من الله ، وكلاهما يطعن بعمر جداً ..

وأما ما تفضل به المولى الحبيب نهروان ، فهو جمع علمي دفع فيه إشكالات مقدرة ، وقد أجاد ..

وأخيراً جمعت مشاركة شيخنا النجف كل هذا وأكثر ..

وشكرا للفاضلة أحزان الشيعة وبقية الاخوة

معتز بإسلامي 24-07-2013 05:49 AM

السلام عليكم .

بنسبة للأخ الغانم .. الأمر واحد سواء من خلال وحي أو من تلقاء نفسه .



أما الطالب .. فرده واووووووو صراحتاً



اقتباس:

واووووووووووووووووووووووووووو صحيح الاسناد يعني ليس بصحيح



اين كلامكم الاسناد من الدين ياصغير الم اقل لك انك على قدرك طيب وقلت



اقتباس:



كيف محاور يملك وثائق ويحاور أهل السنة لا يعرف ماذا تعني صحيح الإسناد والفرق بين قول صحيح الإسناد وبين صحة الحديث .


الإسناد حتى يكون مصحح للحديث يجب عليه أن يكون به شرطين

أولاً .. أن يكون صحيح الإسناد .

ثانياً .. أن يكون رجاله عدول.

معنى صحيح الإسناد أي أنه السند خال من الشذوذ والعلة ورجاله ثقات .. معنى ثقات أي غير مجهولين .. أي موثقين ومعروفين.


يقول الطالب


اقتباس:

طيب انت تقول طرده والله يقول على لسان نبيه



طبعاً الآية في سيدنا نوح عليه السلام وهي نفسها نزلت نفس الآية ونفس السبب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم .



وقال تعالى(وَلَا تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِمْ مِنْ شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ )



وكلا الآيتين بنفس السبب سواء من سيدنا نوح أو نبينا عليه وعلى نوح أفضل الصلاة والسلام .. أي لا تطردهم بأمر أو طلب من الكفار .



حدَّثنا قيس بن الرَّبيع، عن المِقْدام بن شريح، عن أبيه: عن سعد، قال:
نزلت هذه الآية فينا ستة: فيّ، وفي ابن مسعود، وصُهَيب، وعمَّار، والمِقْدَاد، وبلال؛ قالت قريش لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنا لا نرضى أن نكون أتباعاً لهؤلاء فاطردهم [عنك]. فدخل قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، من ذلك ما شاء الله أن يدخل، فأنزل الله تعالى عليه: { وَلاَ تَطْرُدِ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِٱلْغَدَاةِ وَٱلْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ...} الآية. رواه مسلم عن زهير بن حرب، عن عبد الرحمن، عن سفيان، عن المقدام.



حدثنا القاسم قال ، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج، عن ابن جريج، قوله: (وما أنا بطارد الذين آمنوا إنهم ملاقو ربهم) ، قال: قالوا له: يا نوح، إن أحببت أن نتبعك فاطردهم، وإلا فلن نرضى أن نكون نحن وهم في الأمر سواء . فقال: (ما أنا بطارد الذين آمنوا إنهم ملاقو ربهم) ، فيسألهم عن أعمالهم.




النبي لا يطرد الذين آمنو من أجل الكفار .. ولكن في حادثة رزية الخميس رسول الله طرد الكل سواء من أيد أن يُأتى بدواء والقلم أو من عارض .. بسبب إرتفاع الأصوات والضجيج .. ورسول الله في حالة مرض ويحتاج إلى الراحه .




طيب أنا عندي سؤال ... هل يوجد حديث رزية الخميس في كتبكم وفق مبانيكم وأسانيدكم ؟؟!!





الشيخ الهاد 24-07-2013 09:36 AM

الأستاذ الفاضل عيسى بورك بوالديه ..
شرفنا مروركم العبق مولاي ، سيما ملاحظتكم القيمة ..، دفعتني للبحث فوجدت بتذكير من الأخ الأستاذ الفاضل نظار ، المحاور البارع في منتدى هجر، ما حاصله ..

أبو الزبير يصرح بالسماع عن جابر

أخرج ابن سعد (في الطبقات 2: 243، طبعة صادر) قال:

أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري. حدثني قرة بن خالد. أخبرنا أبو الزبير. أخبرنا جابر بن عبد الله الأنصاري قال: لما كان في مرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلون. قال: فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي

الشيخ الهاد 24-07-2013 09:38 AM

الأخ الفاضل أبو مسلم الخراساني ..
تنور موضوعنا بوجودكم المبارك
بوركتم

الشيخ الهاد 24-07-2013 09:42 AM

يا معتز الأمر واضح ، عمر عصى النبي فطرده النبي بعد أن رفضه كله ..؛ فلقد رفض كلامه ، ورفض صحبته ، ورفض أيمانه، ورفض دعوته ,,,

كل هذا مطوي في قول النبي: (قوموا عني ، فما عندي خير مما تدعوني إليه ) أو كما قال

عضو مسلم 24-07-2013 10:00 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عضو مسلم (المشاركة 2044757)

رفضه ... رفض كتابة الكتاب... رفض الكتاب
ام رفض كلام الفاروق!!!



نبحث عن باقي الروايات حول هذا الموضوع حتى نفهم المعنى بشكل صحيح دقيق بعيدا عن الظن و الاحتمالات

مسند ابي يعلى الموصلي
1871 - حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الرَّبِيعِ، حَدَّثَنَا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا عِنْدَ مَوْتِهِ بِصَحِيفَةٍ لِيَكْتُبَ فِيهَا كِتَابًا لَا يَضِلُّونَ بَعْدَهُ وَلَا يُضَلُّونَ»، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ، وَتَكَلَّمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَرَفَضَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لا اشكال في السند ... الا التدليس الذي في نفس الرواية السابقة عن ابي الزبير

وهنا شواهد على الرواية


سنن النسائي الكبرى
5825 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «دَعَا بِصَحِيفَةٍ فِي مَرَضِهِ لِيَكْتُبَ فِيهَا كِتَابًا لِأُمَّتِهِ لَا يَضِلُّونَ بَعْدَهُ وَلَا يُضِلُّونَ، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ»، وَتَكَلَّمَ عُمَرُ فَتَرَكَهُ


الثقات لابن حبان 7 - 342
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خُرَيْمٍ قَالَ ثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ قَالَ ثَنَا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ السَّدُوسِيُّ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا بِصَحِيفَةٍ عِنْدَ مَوْتِهِ فَكَتَبَ لَهُمْ فِيهَا شَيْئًا لَا يَضِلُّونَ وَلا يُضَلُّونَ وَكَانَ فِي الْبَيْت لغط وَتكلم عمر فرفضها



المقصد العلـي في زوائد أبي يعلى الموصلي
713 - حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ الرَّبِيعِ، حَدَّثَنَا قُرَّةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا عِنْدَ مَوْتِهِ بِصَحِيفَةٍ لِيَكْتُبَ فِيهَا كِتَابًا لا يَضِلُّونَ بَعْدَهُ وَلا يُضَلُّونَ وَكَانَ فِي الْبَيْتِ لَغَطٌ، فَتَكَلَّمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَرَفَضَهَا رَسُولُ اللَّـهِ صَلَّى اللَّـهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.



اتصور ان الجواب واضح .. لان هذه الروايات تكشف المعنى
والآن نترك لكم التعلـيق



لم ترى تعـليق صاحب الموضوع
لانه يعلم ان الترجيح بالظن في فهم معنى معين بخلاف ما ثبت بطرق اخرى لنفس الرواية يعتبر باطل



والحمدللـه اولا وآخرا


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 11:10 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025