|
ههههههههههههههههههههههه
ماشاء الله حمل 4 سنوات اتمني اجابتي صحيحة لان الجنين الوهابية يخرج الى الدنيا وهو ملتحي ولبس ثوب قصير واسنانه مكتملة ومسومه استغفر الله متابعة |
اقتباس:
. |
الفاظكم وبذاءت لسانكم ليست لشي سوى النيل من الآخر وكل اناء بما فيه ينضح ..
عموما لا هذا النوع من الاسئله الاستدراجيه ودائما ماتأتون بالتراهات لاثبات اباطيلكم فعندكم صبي في السرداب منذ آلاف السنين كيف الحال به ومن يرجعه وثدي من من الرجالات !!!مع فارق السنوات التي اتيت بها في اللغز العجيب المضحك .. . |
اقتباس:
ههههههههههههههههه بعد ان افلس الوهابي وكشفنا تدلسه بدأ بالسب والشتم بابا روح نام انت كفو احد يحاورك |
اقتباس:
أيها الزميل ماذا نصنع لكم فهذه تعاليم دينكم الوهابي!! عقيدة تبيح المنكرات وتبيح الفجور باسم الدين، وعقول مقفلة تقبل بمثل هذه الترهات! فلماذا تحملنا وزر دينك الوهابي؟ نصيحة مشفق (أنا المشفق هذه المرة): يجب عليك أن تقف عند مثل هذا الموضوع وتتفكرقليلاً، فإن كان الدين والجنة والنار لايعنون لك شيئ فعليك أن تكون غيور على عرضك وناموسك! فأي دين هذا الذي يخالف العلم ويخالف الفطرة ويخالف المنطق ويخالف كل شيئ تقبل أن تتبعه؟ تفكر قليلاً وراجع حساباتك فأنت حتماً لاتقبلها على أهلك ولن تقبلها لأعراض الغير. هذه ليست دعوة لمذهبي فمذهبي ليس في حاجة لك. |
اقتباس:
أثبت هذا الكلام يا وهابي ولا تراوغ |
اخوان اتصور المحب راح ينتظر اربع سنوات حتى يجيب عن هذا السؤال
على فكره شنو الولد لما ينولد راح ياكل والا يرضع برضاعة الكبير ههههههههههه بانتظار الرد اذا اكو رد من المحب وغيره من الحبّابيييييين |
ههههههههه يا وهابي أجب عن السؤال..
ولا تبدأ بالسب والشتم.. |
اقتباس:
عالأقل قل عقلي يرفض مثل هذا الأمر وانكر تلك الخرافه التي لايرتضيها لا عقل ولاعلم .. لا اعرف لم يدافع البعض عن اباطيل واقوال الآخرين دفاعا مستميتا ويلزموا انفسهم بهم!! |
اقتباس:
أختي الفاضله هؤلاء المغفلون مسيرون من قبل عصابات متلبسة بلباس الدين، وليت الأمر توقف عند حد العبث بأعراضهم بل هوللأسف امتد إلى دفع الشباب للإنتحار وقتل النفس باسم الدين، والمبكي أنه لايزال هناك مغفلين يقبلون بذلك! في السابق كان العذر الجهل ..... ولكن ماهو العذر الآن ياوهابيه؟ مشفق أين أنت! |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:53 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025