|
اقتباس:
ولكن سماها باغية ؟؟ فهل الباغي المعتدي مؤمن؟؟؟ لم نقصد بالإيمان في مقابل الأسلام !! |
اقتباس:
تسال ياعزيزي هل الباغي مؤمن وانا اقول لك جوابك ايضا في نفس الاية هل اخرج الله تعالى تلك الفئة من الايمان ؟؟؟ الله طائفتان من المؤمنين ولم اتحدث عن الاسلام مطلقا هنا بل الكلام عن الايمان الذي لم يخرج الله به المقاتل من الايمان وهذا رد للسؤال الذي هو اصل الموضوع . |
اقتباس:
كيف تقول ذلك عندما يتقاتلوا المؤمنين يصلحوا وعندما تبغي أحدهما لا تكون مؤمنه بقرينة الآية تقول تفيئ إلى أمر الله أي ترجع إلى أمر الله فهل من يخرج عن أمر يكون مؤمن؟؟؟ |
اقتباس:
والا لكان قال سبحانه وان طائفة من المؤمنين اقتتلت مع اخرى كافرة واوباغية مخالفة امر الله لايعتبر كفر لانه قد يكون المخالف مئولا او ظانا بغيره لذلك وجب قتالهم لاعادتهم لذلك الامر ولو لم يكونوا رجاعين للحق لما قال تفيئ اي تعود والا فايات قتال الكفر كثيرة ولم يذكر فيها الرجوع الى الحق ابدا . |
اقتباس:
زميلي المحترم أنا لم أخرجهم بل الآية أخرجتهم الآية تقول وإن طائفتان من المؤنين اقتتلوا إلى حد الآن مؤمنين فاصلحوا بينهم ثم الآية انتقلت عن أحدهما من مسمى مؤمن إلى باغيه (فإن بغت إحدهما) وأمر بقتالها لماذا لأنها خرجت عن أمر الله فالخارج عن أمر الله ليس بمؤمن. قلنا لك لا نقصد هنا الإيمان مقابل الكفر وهو خروج من الأسلام |
اقتباس:
اقرا من كتابك صحيح البخاري: عن انس بن مالك: قيلَ للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : لو أتَيتَ عبدَ اللَّهِ بنَ أُبيٍّ، فانطلق إليهِ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ورَكِب حِمارًا، فانطَلَق المُسلِمونَ يَمشونَ معهُ وهي أرضٌ سَبِخَةٌ، فلما أتاهُ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : إليكَ عَنِّي، واللَّهِ لقدْ آذاني نَتْنُ حِمارِك، فقال رجلٌ من الأنصارِ منهُم: واللَّه لَحِمارُ رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أطْيَبُ ريحًا منكَ، فغَضِبَ لعبدِ اللَّهِ رجلٌ من قَومِهِ، فَشَتَمَهُ، فغَضِبَ لكُلِّ واحِدٍ منهُما أصْحابُهُ، فكان بينَهُما ضَرْبٌ بِالجَريدِ والأيْدي والنِّعالِ، فبلَغَنا أنَّها أُنْزِلَت : {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ المُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا}. عبد الله بن ابي هذا كان من اشد المنافقين وهنا نرى ان هو وطائفته تقاتلا مع طائفة الذين دافعوا عن الرسول الاعظم صل الله عليه وآله....فاذاً من الممكن ان تكون طائفة منافقة وطائفة مؤمنة - حسب كتبكم طبعاً. وعلى كل حال وبغض النظر عن البخاري, معاوية لا يعتبر مؤمن لكي يكون من "الطائفتان من المؤمنين" فخصصت الاية الكريمة المؤمنين......ولم اسمع يوماً ان مؤمناً قتل مؤمن وحاربه عمداً. ولاكن نعم نسمع دائماً منافقين يحاربون المؤمنين. واذا اسلمنا والعياذ بالله ان معاوية مؤمن فهو وطائفته بغوا على الامام علي عليه السلام! وكما قال الرسول صل الله عليه وآله وسلم "الفئة الباغية" . هداك الله...يجب ان تقضي وقتك بالدفاع عن اناس محترمين مؤمنين لا على معاوية وامثاله. |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:51 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025