![]() |
يرفع ببركة الصلاة على محمد وأل محمد حيث لم اجد واحد يرد علي هل كلامي صحيح او انتم فقط تكذبون بالدين |
لا علاقة بين الأمرين , فانّ الرضا بتقدير الله عزوجل وقضائه لا يتنافى مع البكاء والرثاء على الميّت , لانّ البكاء في هذا المقام هو إظهار الحزن على فقد الأحبة مثلاً , وهذا أمر مسوغ , بل مرغوب ومستحسن , إذ فيه تفريغ الهمّ والغمّ وتكريم الميّت وتجديد العهد معه وغيرها من الآداب والشعائر الحسنة والمقبولة عند العقلاء .
وحتى أنّ الرسول (ص) وفي تأبين إبنه إبراهيم (ع) قال : (( تدمع العين ويحزن القلب ولا نقول ما يسخط الربّ , وإنّا بك يا ابراهيم لمحزونون )) [ الكافي 3/72 , وعنه في البحار 22/157 ] . ثم إن كان البكاء وإظهار الحزن على مصاب المعصومين (ع) , فهو في الواقع ـ مضافاً إلى ما ذكر ـ تعظيم الشعائر الدينية وتشييد أركان المذهب والافصاح عن الولاء لهم , وبالنتيجة فهو في الحقيقة تأييد وتبليغ للعقيدة , لا مجرّد مسألة عاطفيّة . ودمتم في رعاية الله |
المكان الذي يقتل فيه. قال: " نعم "، فجاءه بسهلة أو تراب أحمر (1). قال
ثابت: كنا نقول: إنها كربلاء. علي بن الحسين بن واقد، حدثنا أبي، حدثنا أبو غالب (2)، عن أبي أمامة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لنسائه: " لا تبكوا هذا "، يعني - حسينا: فكان يوم أم سلمة، فنزل جبريل، فقال رسول الله لام سلمة: لا تدعي أحدا يدخل. فجاء حسين، فبكى، فخلته يدخل، فدخل حتى جلس في حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال جبريل: إن أمتك ستقتله. قال: يقتلونه وهم مؤمنون ؟ قال: نعم، وأراه تربته. إسناده حسن. خالد بن مخلد: حدثنا موسى بن يعقوب، عن هاشم بن هاشم، عن عبدالله بن وهب بن زمعة، عن أم سلمة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اضطجع ذات يوم، فاستيقظ وهو خاثر، ثم رقد، ثم استيقظ خاثرا، ثم رقد، ثم استيقظ، وفي يده تربة حمراء، وهو يقلبها (3). قلت: ما هذه ؟ قال: أخبرني جبريل أن هذا يقتل بأرض العراق، للحسين، وهذه تربتها (4). * (الهامش) * (1) أخرجه أحمد 3 / 242 و 265، والطبراني (2813)، وعمارة بن زاذان كثيرا الخطأ، وباقي رجاله ثقات، وأورده الهيثمي في " المجمع " 9 / 187، وزاد نسبته لابي يعلى والبزار، وقال: وفيها عمارة بن زاذان، وثقه جماعة، وفيه ضعف، وبقية رجال أبي يعلى رجال الصحيح. (2) في " التقريب ": أبو غالب صاحب أبي أمامة بصري، نزل أصبهان، قيل: اسمه حزور، وقيل سعيد بن الحزور - وقيل: نافع -: صدوق يخطئ من الخامسة. (3) تحرفت في المطبوع إلى " يقبلها ". (4) وأخرجه الطبراني برقم (2821) من طريق ابن أبي فديك، عن موسى بن يعقوب الزمعي به، وموسى بن يعقوب الزمعي سئ الحفظ لكن تابعه عباد بن إسحاق كما سيذكره المؤلف، وقوله " وهو خاثر " أي: ثقيل النفس غير طبيب ولا نشيط. |
هذا ما ورد في
سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 3 أذن البكاء ليس حراما وهاهي عائشه تبكي ، الحمد لله أنها ليست من مصادرنا أشكرك أخي ملا علي على الموضوع |
اقتباس:
شاكر تواجدكم الكريم اختي غادة ودمتم سالمين |
اقتباس:
العفو حبيب قلبي البغدادي وشاكر تواجدكم الكريم |
هل كل ما تفعله عائشة صحيح هل كل ما يفعله الصحابة صحيح هل الشعور بالانسانية والحزن والفرح ارادي او غير ارادي هل عندما يبكي لنا عزيز نقف جامدين او البكاء يأتي فجأة وبدون استأذان هل الحب يشتري او يباع لكي لا نحب الامام الحسين (ع) فحب اهل البيت مجانا ولا يحتاج لمال ولا يحتاجون لاحد بل نحن الذين نحتاجهم هم سبحانه الذي قال بهم ( وبتغوا إليه الوسيله ) لذلك عندما تحتاج لشخص مهم او مدير او وزير فالغالب يذهب الى عزاء هذا الشخص المهم او الى هذا الفرح كتقدير لانه ساعدة او يريد مساعدته ولكن الذين امرنا الله بهم وقال ان تمسكتم بهم لن تضلوا بالدنيا لا نحزن لحزنهم ولا نفرح لفرحهم فهذا هو الخسران المبين |
عمرنا ما سمعنا أن الحزن طول العمر
والا ما استمرت الحياة وانتوا ما اتخذتوا حزن وبس الا فرحتوا بة عشان تتجمعون وتفعلوا الولائم وتتزينوا وتسون اللي تبغونة كأنة عيد اذا جاكم عشوراء بتجمعون وتنبسطون تحت مسما الحزن عمر الحزن ما يجلس طول العمر والا ما كان استمرت حياتكم اللي اعرفة ان عاشوراء فيها الصوم سنة بس غير كذا من رؤسكم هذة اصلآ مذهبكم الشيعي كلة على بعضه ضعيف مو سمين على قولتكم هههههههههه كرنفال عاشوراء |
اقتباس:
والله الانسان حر في تصرفاته يحزن يفرح طول العمر نص العمر وما دخلكم هل هو تحقيق المهم انه ليس بحرام لكي تتفلسفون وتكذبون بتحريمه |
سـلــــــــمت يداك ع الطرح وفقك الباري لكل خير |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:31 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025