![]() |
اقتباس:
اقتباس:
فتأمل رعاك الله. |
اقتباس:
ومن هو قائل: (يعني ابن السوداء)؟ وأين الملازمة بين ابن السوداء وابن سبأ؟! اقتباس:
ومن هو قائل: (يعني عبد الله بن سبأ)؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم قانون براءة الاختراع يجعلنا نعترف له طبعا( لفرض وجوده) صراحة لأنك مضطرب في هذاالسلام عليكم هذا جوابي على موضوعك الأول عبد الله بن سبأ لم يقل بالرجعة فقط بل قال بالألوهية وولاية علي وعصمته وقال بالرجعة وهذه موجودة في عقيدتكم متابعة النصارى واليهود في بعض معتقداتهم نعم لكن إذا تعلق الأمر بمتابعتهم فيما حرفوا فلا وألف لا أنت لم تبطل شيئا بل بالعكس ارتكبت أخطاء منهجية فاضحة فمرة تستدل على وجوده بالموتى ومرة بمعجزات الأنبياء ومرة بمن نام واستيقظ ومرة بيوم الحشر ومرة بمن عاش بعد الموت ومعناه لم يمت لأن الموت معروف في كل الأديان ومرة تريد أن تقارنه بالدجال المخبر عنه من النبي الأكرم قلت فهل غائبكم نائم أم ميت أم هو نبي أم سيحشروليس يقوم؟ إذا قلت ليس هو واحد مما ذكرت بطلت استدلالاتك وإذا قلت بل هو واحد من هؤلاء خالفت كل الشيعة بأي دليل انتفت الحكمة في هذه الأمة؟ سبحان الله! كان اظهار قدرة الله لسؤال ابراهيم وللرجل عما تساءل قائلا (أنى يحيي هذه الله بعد موتها) فما الداعي إلى غائب بعدما قالت الأمة (سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير) استنتاجك هذا أسست له إجابات خاطئة تماما كالمغالطات الشهيرة وبقية اجابتك خارجة عن موضوعنا ذكرني بها متى شئت لمناقشتها وسأجيبك عن الثاني إن شاء الله |
بعدما رأيتك لاتبذل وسعا للبحث حتى في كتبكم هاأنذا أضع بين يديك المؤلف والصفحة والرقم والنص
أما السند فأظن أنه من الواجب أن يتحمله صاحب الكتاب فاسأله اللهم إلا إذا كنا لانصدق علماءنا أما إذا أردت أن تصحح أو تضعف فذاك شأن المحدثين الفضلاء منكم أورد الناشئ الأكبر ( ت 293هـ ) في كتابه مسائل الإمامة ( ص 22-23 ) و نقل القمي ( ت 301هـ ) في كتابه المقالات و الفرق ( ص 20 طهران 1963 م تحقيق الدكتور محمد جواد مشكور و يتحدث النوبختي ( ت 310هـ ) في كتابه فرق الشيعة ( ص 23وفي ( ص 44 ) و روى الكشي ( ت 340هـ ) في الرجال ( ص 98-99) بسنده إلى أبي جعفر محمد الباقر قوله : أن عبد الله بن سبأ كان يدّعي النبوة ، و يزعم أن أمير المؤمنين – عليه السلام – هو الله ، تعالى عن ذلك علواً كبيراً . و هناك أقوال مشابه عن جعفر الصادق و علي بن الحسين تلعن فيها عبد الله بن سبأ في ( ص 70 ، 100 ) من نفس الكتاب و يروي الكشي في ( رجال الكشي ص 98 ط مؤسسة الأعلمي للمطبوعات كربلاء ) بسنده إلى أبي جعفر ( أن عبدالله بن سبأ كان يدعي النبوة وزعم أن أمير المؤمنين هو الله تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا فبلغ ذلك أمير المؤمنين فدعاه وسأله فأقر بذلك وقال : نعم أنت هو وقد كان ألقي في روعي أنك أنت الله وأني نبي فقال له أمير المؤمنين : ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقه بالنار والصواب أنه نفاه بالمدائن …) يذكر أبو جعفر الصدوق بن بابويه القمي ( ت 381هـ ) في كتاب من لا يحضره الفقه ( 1/213) ، موقف ابن سبأ و هو يعترض على علي رضي الله عنه رفع اليدين إلى السماء أثناء الدعاء و جاء عند الشيخ المفيد ( ت 413هـ ) في كتاب شرح عقائد الصدور ( ص 257) ذكر الغلاة من المتظاهرين بالإسلام – يقصد السبئية – الذين نسبوا أمير المؤمنين علي والأئمة من ذريته إلى الألوهية والنبوة ، فحكم فيهم أمير المؤمنين بالقتل والتحريق بالنار . و قال أبو جعفر الطوسي ( ت 460هـ ) في كتبه تهذيب الأحكام ( 2/322) أن ابن سبأ رجع إلى الكفر وأظهر الغلو ابن شهر آشوب ( ت 588هـ ) في مناقب آل أبي طالب (1/227-228 ) . ذكر ابن أبي الحديد ( ت 655هـ ) في شرح نهج البلاغة ( 2/99) ما نصه : ( فلما قتل أمير المؤمنين – عليه السلام – أظهر ابن سبأ مقالته ، و صارت له طائفة و فرقه يصدقونه و يتبعونه أشار الحسن بن علي الحلّي ( ت 726هـ ) في كتابه الرجال (2/71) إلى ابن سبأ ضمن أصناف الضعفاء و يرى ابن المرتضى ( ت 840هـ ) – و هو من أئمة الشيعة الزيدية - ، أن أصل التشيع مرجعه إلى ابن سبأ لأنه أول من أحدث القول بالنص في الإمامة تاج العروس لابن المرتضى ( ص5 ، 6 ) يرى الأردبيلي ( ت 1100هـ ) في كتاب جامع الرواة (1/485) أن ابن سبأ غال ملعون يزعم ألوهية علي و نبوته المجلسي ( ت 1110هـ ) في بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار (25/286-287 ) يقول نعمة الله الجزائري ( ت 1112هـ ) في كتابه الأنوار النعمانية ( 2/234) طاهر العاملي ( ت 1138هـ ) في مقدمة مرآة الأنوار و مشكاة الأسرار في تفسير القرآن (ص 62 ) عند المامقاني ( ت 1323هـ ) في كتابه تنقيح المقال في أحوال الرجال (2/183) جاء ذكر ابن سبأ ضمن نقولات عدة ساقها المؤلف من مصادر شيعية متقدمة عليه أما الخوانساري فقد جاء ذكر ابن سبأ عنده على لسان جعفر الصادق الذي لعن ابن سبأ لاتهامه بالكذب والتزوير . روضات الجنات (3/141) انتهى لاتغضب |
اقتباس:
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
أما بقية قولك هنا فهو قد أجيب عنه فراجع. اقتباس:
أين الإعتقاد بالرجعة والتي هي حقيقة قرآنية عن متابعة النصارى واليهود في ما حرفوا!! أهكذا تكون الأدلة؟ اقتباس:
إن جاز على عدو الله -وهو الدجال- طول العمر فمن باب أولى جوازه في وليه عز وجل! وإن جاز على عدو الله -وهو الدجال- إرجاع الميت بعد قتله وشقه نصفين فمن باب أولى جوازه في وليه عز وجل! أنت طعنت في أصل الغيبة وإمكانها فأجبناك وطعنت في أصل الرجعة فأجبناك! أما القول بغيبة إمامنا فلا يلزم منها اجتماع نقيضين أو ارتفاعهما حتى يستشنع القول بها وهي متواترة الوقوع لدينا, وهذا يكفي إذ لن نلزمكم بالإعتقاد بها وأنتم لا تؤمنون بإمامته صلوات الله عليه وآبائه. اقتباس:
أما الآية الشريفة فلا تفيد ما ذكرته إذ لو سلمنا أن كل هذه الأمة قد قالت سمعنا وأطعنا وليس مؤمنوها وحدهم, فما الحاجة إلا أصل وجود المهدي وظهوره آخر الزمان! أما ما نقلته عن أعلامنا في شأن ابن سبأ فلا يهم إثبات وجوده من عدمه عندنا إنما الذي يهم هو هل هو مخترع عقائد الشيعة ومؤسسها أو أنها فرية؟ وأقصى ما أتيت به هو أنه أظهر وشهر وشتان بين الإظهار والإشهار وبين الإختراع والتأسيس! أما الناشيء الكبير فما أتيت به عنه لا يفيد غير إثبات وجود عبد الله بن سبأ, ولم تبين لنا هل هو أمامي أو لا فلم أجد حسب بحثي ترجمة له في كتبنا فإذا كانت لديك ترجمة له من كتبنا فأرشدني لها مع الشكر الجزيل. وقد طلبت منك أن تذكر ما قبل نص صاحب المقالات والفرق وما بعده بثلاثة أسطر فما بالك لم تفعل؟! اقتباس:
وأين بيان حال أسانيد ابن عساكر؟!! |
السلام عليكم اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ... يا هزبر ماذا بك؟؟ طلبت منك حديث واحد ناخذه عن هذا الوهم ؟؟؟؟ اعطيت لي كثير من روايات والصراحه ما راجعت المصادر الي ذكرتها لكن هذا غير الذي طلبت ومازلت اطلب حكم واحد تستند عليه الشيعه من هذا الوهم فلا تلف وتدور واجب على قد السؤال وأجب عليه بعدما تفهمه والسلام عليكم |
اقتباس:
وسأرد عليك بمنطقك لعلك تفهم إذا كان الله ذكر البعوض والعنكبوت والنمل والنحل وفي سور بأسمائهم فمن باب أولى أن يذكر مهديكم صراحة في القرآن وإذا كان الرسول يعني بكلامه يوم الغدير تنصيب علي خليفة له على المسامين لكان من باب أولى أن يعلن ذلك أمام الملا في عرفات قبل أن ينفض الجمع ليشهدوا منافع لهم وإذا كان علي قسيم الجنة والنار كما تدعون لكان من باب أولى أن يحذر القرآن من مخالفته ولا أريد أن أستعمل هذا الاستدلال الخاطئ أكثر من هذا أما الألوهية فقد ذكرها غير واحد من علماؤكم واستعمل لها لفظ الغلو وإلا لماذا أحرقهم علي أما ابن السوداء فجاءت في كتبكم وفي أحاديثكم وسأنقلها لك قريبا قريبا وستعلم أني لا أخالف الوعد أبدا أما قولك في شأن ابن سبأ فلا يهم إثبات وجوده من عدمه عندنا إنما الذي يهم هو هل هو مخترع عقائد الشيعة ومؤسسها أو أنها فرية؟ قبل اليوم كنتم تقولون خرافة واليوم لايهم وأن غدا لناظره قريب أما الحابل لما اختلط بالنابل فبسبب أن الشيعة مرةيفسرون بالباطن الذي لا يعلم لامن قبيل الحقيقة ولا من قبيل المجاز ولا من قبل المنقول ولا من قبل المعقول وكأن القرآن نزل بالأعجمية وحرفوا كلماته ومعانيه ثم قالوا لا القرآن غير محرف تقية حتى لا تعطل الأحكامكما أنهم يقولون مرة ليس عندنا كتاب صحيحو مرة يقولون الكافي مرجعنا ومصدر تشريعنا ويثنون عليه أشد الثناء ومرة يقولون معظم أحاديثه ضعيفة حتى أني كلما أوردت حديثا لشيعي قال بسؤعة البرق ضعيف وكأنه أوحي إليه حتى صرت أتوقع الرد قبل الطرح هنا فقط يختلط الحابل بالنابل لا تغضب |
انتم تقولون باننا نأخذ من واحد اسمه عبدالله بن سبأ فلماذا لاتنظرون لمذهبكم حيث تأخذون من العشرات من اليهود وأولهم كعب الاحبار ولانريد التفصيل لان الكلام واضح |
اقتباس:
أما كعب الأحبار فقد لتيع رسول الله على رؤؤس الأشهاد ولم يرده ولم يقل عنه إلا خيرا اللهم إلا إذا كان عتدك اعتراض على حكم رسول الله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:41 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025