![]() |
وفي قول الله تعالى ( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة )(يونس:26)
ممكن تحكيلي شو هي الحسنى وما هي الزيادة ولا تحب انا اجاوبك ...؟؟ الحسنى هي الجنة والزيادة هي النظر إلى وجهه الكريم |
اقتباس:
|
اقتباس:
مع احترامي الشديد يا أخ نجف العراق لكن ما عندك دليل من عند الشيعة ان هذا تفسير الآية عزيزي و إذا كان عندك الدليل قال تعالى ( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ). |
خذ هذا الدليل من كتب الشيعة
وأخرج الصدوق في " التوحيد" (ص117ح20 )بإسناده عن أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) قال: قلت له: أخبرني عن الله عز وجل هليراه المؤمنون يوم القيامة ؟ قال: نعم ، وقد رأوه قبل يوم القيامة ، فقلت: متى ؟قال: حين قال لهم : { أَلَسْتُ بِرَبّكُمْ قَالُوا بَلَى } ثم سكت ساعة ، ثم قال:وإن المؤمنين ليرونه في الدنيا قبل يوم القيامة ، ألست تراه في وقتك هذا ؟ قال أبوبصير : فقلت : له جعلت فداك فأحدث بهذا عنك ؟ فقال لا ، فإنك إذا حدثت به أنكرهمنكر جاهل بمعنى ما تقوله ثم قدر أن ذلك تشبيه كفر وليست الرؤية بالقلب كالرؤيةبالعين ، تعالى الله عما يصفه المشبهون والملحدون . |
وفي " البحار" (8/126ح27 باب الجنة و نعيمها) عن عاصم بن حميد عن أبي عبد الله (ع) قال: (مامن عمل حسن يعمله العبد إلا ولهثواب في القرآن إلا صلاة الليل ، فإن الله لم يبين ثوابها لعظيم خطرها عنده فقال:{تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا} إلى قوله :{ يعملون } ثم قال: إنلله كرامة في عباده المؤمنين في كل يوم جمعة ، فإذا كان يوم الجمعة بعث الله إلىالمؤمن ملكا معه حلة فينتهي إلى باب الجنة فيقول: اسأذنوا لي على فلان فيقال له:هذا رسول ربك على الباب، فيقول: لأزواجه أي شيئ ترين عليّ أحسن ؟ فيقلن : يا سيدناوالذي أباحك الجنة ما رأينا عليك شيئا أحسن من هذا بعث إليك ربك ، فيتزر بواحدةويتعطف بالأخرى فلا يمرّ بشيئ إلا أضاء له حتى ينتهي إلى الموعد ، فإذا اجتمعواتجلى لهم الرب تبارك وتعالى ، فإذا نظروا إليه خرّوا سجدا فيقول: عبادي ارفعوارؤوسكم ليس هذا يوم سجود ولا يوم عبادة قد رفعت عنكم المؤونة، فيقولون : يارب وأيشيئ أفضل مما أعطيتنا ، أعطيتنا الجنة، فيقول: لكم مثل ما في أيديكم سبعين ضعفا ،فيرجع المؤمن في كل جمعة بسبعين ضعفا مثل ما في يديه وهو قوله:{ وَلَدَيْنَامَزِيدٌ } وهو يوم الجمعة )
|
أولاً نحن كما تعلم ليس عندنا كتب صحيحة فالأحاديث لست أدري إذا كانت صحيحة ام لا و لكن الحديث الاول فمن الواضح أنه تكلم عن الرؤية في القلب و ليس الرؤية بالعين فالله لا تدركه الأبصار و حديثك الثاني من الواضح انه غير صحيح ( إذا كان المعنى منه هو رؤية الله بالبصر ) لأنها تتناقض مع القرآن و أما عن الآية للذين أحسنوا الحسنى وزيادة فليس هناك أي شيء فيها يدل على رؤية الله حيث ان الحسنى هي الحسنات و الزيادة هي زيادة الحسنات نفسها حيث قال تعالى ( من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ) فتكون الزيادة هي العشرة أمثال التي يضيفها الله لحسنات الفرد و في الآية التي تليها قال تعالى ( و الذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها ) و هنا نعرف بان الله لم يعني في الآية الاولى بالزيادة النظر إليه حيث أنه عز و جل اراد ان يبين لنا أن الحسنى تزداد لطفاً منه و ان السيئة لا تزداد بل هي مثلها أيضاً لطفاً منه و عدلاً.
|
اوكي دشرك من هديك الاية وخذ هاي الاية
قوله تعالى: http://www.ibn-jebreen.com/images/b2.gif لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ http://www.ibn-jebreen.com/images/b1.gif [ق: 35]. ما هو المزيد |
إليك تفسير الآية يا عزيزي
التفسير هو أن أهل الجنة و هم في الجنة يملكون كل ما تعلقت به مشيتهم و إرادتهم كائناً ما كان من غير تقييد و استثناء فلهم كل ما امكن أن يتعلق به الارادة و المشيّة لو تعلقت. و قوله: (( و لدينا مزيد )) أي و لهم عندنا ما يزيد على ذلك - على ما يفيده السياق - و إذ كان لهم كل ما أمكن أن تتعلق به مشيتهممما يتعلق به علمهم من المطالب و المقاصد فالمزيد على ذلك أمر أعظم مما تتعلق به مشيتهم لكونه فوق ما يتعلق به علمهم من الكمال. هذا التفسير و ليس به أي شيء يدل على رؤية الله. |
أين أنت يا نجف العراق؟؟؟
|
يا رافضي حتى الموت انا اعطيت اكثر من دليل
على رؤية الله سبحانة وتعالى يوم القيامة بس انتا ما اقتنعت اعطيني تشوف ادلة على عدم رؤية الله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:53 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025