![]() |
اقتباس:
انتبهي وركزي واتركي الارشاد والعقول ووو الاية الاولى تقول قل إن الله يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب اي الله يقول في الاية ان الهداية والضلاة بيده فقط ليس الهداية فقط بل حتى الضلال لم يقل ان انبيائه يهدون الى ما هو بيد الله الاية الثانية نرى ابراهيم عليه السلام يقول اهدك والعجيب تقولون القران واضح ولا يحتاج تفسير وتاويل واليوم اراكم تذهبون الى انواع ووووووو وانتبهي على الايات الثانية الله يقول هو الذي يتوفى الانفس حين موتها والاية الثانية الله يقول يتوفاكم ملك الموت الان هل القران متناقض ام يحتاج الى تاويل وهل الله جعل لكل شي سبب وواسطة ام لم يجعل انتضر الجواب |
اقتباس:
نعم يقولون بالأخبار القديمه وفي كل الديانات أن آزر كان عمه وليس أباه والله أعلى وأعلم أما أني غيرت رأيي فلا أعرف حقيقه من أين أستنبطت ذلك سأشرح لك الأمر أنا مؤمنه أشد الإيمان أن الله وحده بيده الهداية وقد جاء في أحد الآيات أنه قال لسيدنا محمد أنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء حتى الرسل لا يستطيعون أن يهدون أحد لاستطاع إذن سيدنا نوح من قبل هداية ابنه قبل الطوفان أو أستطاع النبي محمد هدي عمه ابو لهب تضل الهداية بيد الله وحده لا شريك له. أما عن قولي أن الهداية تأتي بعد الإتباع الذي قصده سيدنا ابراهيم عليه السلام الاتباع هنا قصد به الاستسلام أي أن يكون مؤمن بالله مستسلما لأمره هنا يبصر الإنسان أمور لم يبصرها من قبل كأن غشاوه كانت على عينه وانزاحت فقال ابراهيم جائني من العلم فاتبعني أي أستسلم للأمر وأعلمك وأرشدك الطريق الصحيح. |
اقتباس:
قبل الاسترسال في الردود هل معنى كلامكم أن القرآن متناقض حقا أو أنه محرف حتى أستطيع أن أميز من أخاطب |
اقتباس:
حاشا للقران ان يكون متناقض لكن نريد امر اخر انتبهي وركزي في اخر رد لانك لم تردي علي هل الله يوضح لنا انه جعل سبب وواسطة في كل عمل ام لا؟؟ مثل الهداية الله يقول الهداية بيده لكن جعل وسيلة لهذه الهداية كذلك توفي الانفس الامر بيد الله وحده لكن الله جعل وسيلة لتوفي الانفس كذلك القران لا يمكن ان ياتي اي شخص ويفسره وهذه دليل انهم على خطاء لان يقولون القران ضاهري وياخذون الايات ضاهريا ويجعلون الله جسم تارة وتارة يصفون الله بانه ماكر تبعا للايات هذه امر بسيط من كثير هل توضح الامر؟ |
اقتباس:
بارك الله فيك |
اقتباس:
قول سخيييييف !!!!! xxxxxxxxواما طلبك اياي ان افهم الموضوع قبل ان انسخ والصق فاني قد فهمته وهو اوضح وابين من ان يشكل على احد لكن الاصرار على وجود التصادم في القران ولوي اعناق الايات وتفسيرها بغير دلالاتها اصرارا وعتوا على ان تتوافق مع اهوائكم هو السبب في تغييب عقولكم والاحتياج الى نصوص ومنقولات تصادم العقل وتحجب الفهم حسنا لن انسخ والصق وكما بين لكم في نسخي ولصقي السابق ان الاية الاولى تدل على الهداية التوفيقية فيوفق الله من شاء من عباده للحق ويضل من يشاء من عباده عن الحق وهي هداية بيد الله تعالى وحده ولو اجتمع الانبياء والرسل بالمعجزات كلها لهداية رجل لم يرد الله هدايته فلن يهتدي واما الايه الاخرى فهي هداية الارشاد والدلالة وهذه يعطيها الله لمن شاء من خلقه ليكونوا هداة ومرشدين لغيرهم كالانبياء والرسل والصالحين في كل زمان ومكان هل يصعب عليكم فهم هذا الامر مع سهولته وبيانه ووضوح معناه ؟؟؟ ............ :::: نرجو التلفظ بالالفاظ تنم عن الاحترام لمحاوريك لطفا ::: الجابري اليماني |
اقتباس:
نجيبك وانتبه الى الجواب الله يقول الهداية بيده وحده ركز جيدا على الاية طبعا والله يقول ان ضلالة الناس بيده طبعا اقول لك اذا كانت الهداية بيد الله وحده لماذا لم يقل ابراهيم واهديك بامر الله لان الهداية هي بامر الله بل قال اهدك وكلمة اهدك ترجع الى من في الاية؟ اكيد ترجع الى نبي الله ابراهيم عليه السلام بانه يهدي ايضا هذه اولا الامر الثاني الله يقول يضل من يشاء اذا الضلالة بيد الله وحده ما دور ابليس لعنه الله في ضلال الناس؟؟ والان بين لنا يا صاحب السهولة الامر تفضل ولا تنسى انتم تقولون القران سهل ويسير ولا يحتاج تفسير |
اقتباس:
سبحاااااااااااان الله الى الان لم تفهم ولم تستوعب الفرق بين الهدايتين في الايتين !!!! اذن ماتقول في قول الله تعالي (( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )) فهل الانسان يختار هدايته بنفسه ؟؟ المعنى واااااااضح وصررررررريح فلماذا الاصرار على قلب معناه وتفسيره بغير وجهه الذي اراده الله قلت لك هداية توفيقية وهداية ارشاد ودلالة وكلام الله في القران معجز بليغ فلا تقل لمذا لم يقل الله اتبعني اهديك بامر الله فابراهيم هو الهادي ولكن هدايته تقتصر على االارشاد والدلالة الى الطريق الحق اما كون ابيه يهتدي او يبقى على الكفر فهي بيد الله عزوجل وهي هداية توفيقية |
السلام عليكم ليس في القران تناقض لقول الله عز وجل (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً) النساء82 لكن يااخي هنالك اية تقول (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ) الشورى52 الظاهر من قول الباري عز وجل ان هنالك امران في هذه الاية (إنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) القصص56 جا في تفسير القرطبي الجزء 13 صفحة 299 تفسير قوله تعالى سورة القصص اية 56 قَوْلُهُ تَعَالَى: (إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ) قَالَ الزَّجَّاجُ: أَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي أَبِي طَالِبٍ. قُلْتُ: وَالصَّوَابُ أَنْ يُقَالَ أَجْمَعَ جُلُّ الْمُفَسِّرِينَ عَلَى أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي شَأْنِ أَبِي طَالِبٍ عَمِّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُوَ نَصُّ حَدِيثِ الْبُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ، وَقَدْ تقدم الكلام ذَلِكَ فِي" بَرَاءَةٌ" «1» . وَقَالَ أَبُو رَوْقٍ قَوْلُهُ: (وَلكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) إِشَارَةٌ إِلَى الْعَبَّاسِ. وَقَالَهُ قَتَادَةُ. (وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) قَالَ مُجَاهِدٌ: لِمَنْ قُدِّرَ لَهُ أَنْ يَهْتَدِيَ. وَقِيلَ: مَعْنَى" مَنْ أَحْبَبْتَ" أَيْ مَنْ أَحْبَبْتَ أَنْ يَهْتَدِيَ. وَقَالَ جُبَيْرُ بْنُ مُطْعِمٍ: لَمْ يَسْمَعْ أَحَدٌ الْوَحْيَ يُلْقَى عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ فَإِنَّهُ سَمِعَ جِبْرِيلَ وَهُوَ يَقُولُ: يَا مُحَمَّدُ اقْرَأْ" إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ". وجاء ايضا في تفسير القرطبي في سورة مريم اية رقم 43 قَوْلُهُ تَعَالَى: (إِذْ قالَ لِأَبِيهِ) وَهُوَ آزَرُ وَقَدْ تَقَدَّمَ «3» . (يَا أَبَتِ) قَدْ تَقَدَّمَ الْقَوْلُ فِيهِ فِي (يُوسُفَ) «4» (لِمَ تَعْبُدُ) أَيْ لِأَيِّ شي تَعْبُدُ: (مَا لَا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئاً) يُرِيدُ الْأَصْنَامَ. (يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ) أَيْ مِنَ الْيَقِينِ وَالْمَعْرِفَةِ بِاللَّهِ وَمَا يَكُونُ بَعْدَ الْمَوْتِ، وأن من عبد غير الله عذب إِلَى مَا أَدْعُوكَ إِلَيْهِ. (أَهْدِكَ صِراطاً سَوِيًّا) أَيْ أُرْشِدُكَ إِلَى دِينٍ مُسْتَقِيمٍ فِيهِ النَّجَاةُ. (يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطانَ) أَيْ لَا تُطِعْهُ فِيمَا يَأْمُرُكَ بِهِ مِنَ الْكُفْرِ، وَمَنْ أَطَاعَ شَيْئًا فِي مَعْصِيَةٍ فَقَدْ عَبَدَهُ. (إِنَّ الشَّيْطانَ كانَ لِلرَّحْمنِ عَصِيًّا) (كانَ) صِلَةٌ زَائِدَةٌ وقيل: [كان «1» ] بِمَعْنَى صَارَ. وَقِيلَ بِمَعْنَى الْحَالِ أَيْ هُوَ لِلرَّحْمَنِ. وَعَصِيًّا وَعَاصٍ بِمَعْنًى وَاحِدٍ قَالَهُ الْكِسَائِيُّ. (يَا أَبَتِ إِنِّي أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذابٌ مِنَ الرَّحْمنِ) أَيْ إِنْ مِتَّ عَلَى مَا أَنْتَ عَلَيْهِ. وَيَكُونُ" أَخافُ" بِمَعْنَى أَعْلَمُ. وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ" أَخافُ" عَلَى بَابِهَا فَيَكُونُ الْمَعْنَى: إِنِّي أَخَافُ أَنْ تَمُوتَ عَلَى كُفْرِكَ فَيَمَسَّكَ الْعَذَابُ. (فَتَكُونَ لِلشَّيْطانِ وَلِيًّا) أَيْ قَرِينًا فِي النَّارِ. (قالَ أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ) أَيْ أَتَرْغَبُ عَنْهَا إِلَى غَيْرِهَا. (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ) قَالَ الْحَسَنُ: يَعْنِي بِالْحِجَارَةِ. الضَّحَّاكُ: بِالْقَوْلِ، أَيْ لَأَشْتُمَنَّكَ. ابْنُ عَبَّاسٍ: لَأَضْرِبَنَّكَ. وقيل: لأظهرن أمرك. (وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا) . قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: أَيِ اعْتَزِلْنِي سَالِمَ الْعِرْضِ لا يصيبنك مِنِّي مَعَرَّةٌ، وَاخْتَارَهُ الطَّبَرِيُّ، فَقَوْلُهُ:" مَلِيًّا" عَلَى هَذَا حَالٌ مِنْ إِبْرَاهِيمَ. وَقَالَ الْحَسَنُ وَمُجَاهِدٌ:" مَلِيًّا" دَهْرًا طَوِيلًا، وَمِنْهُ قَوْلُ الْمُهَلْهِلِ: فَتَصَدَّعَتْ صُمُّ الْجِبَالِ لِمَوْتِهِ ... وَبَكَتْ عَلَيْهِ الْمُرْمَلَاتُ مَلِيًّا قَالَ الْكِسَائِيُّ: يُقَالُ هَجَرْتُهُ مَلِيًّا وَمَلْوَةً وَمُلْوَةً وَمَلَاوَةً وَمُلَاوَةً، فَهُوَ عَلَى هَذَا الْقَوْلِ ظَرْفٌ، وَهُوَ بِمَعْنَى الْمَلَاوَةِ مِنَ الزَّمَانِ، وَهُوَ الطَّوِيلُ مِنْهُ. قَوْلُهُ تَعَالَى: (قالَ سَلامٌ عَلَيْكَ) لَمْ يُعَارِضْهُ إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِسُوءِ الرَّدِّ، لِأَنَّهُ لَمْ يُؤْمَرْ بِقِتَالِهِ عَلَى كُفْرِهِ. وَالْجُمْهُورُ عَلَى أَنَّ الْمُرَادَ بِسَلَامِهِ الْمُسَالَمَةُ الَّتِي هِيَ الْمُتَارَكَةُ لَا التَّحِيَّةُ، قَالَ الطَّبَرِيُّ: مَعْنَاهُ أَمَنَةٌ مِنِّي لَكَ. وَعَلَى هَذَا لَا يُبْدَأُ الْكَافِرُ بِالسَّلَامِ. وَقَالَ النَّقَّاشُ: حَلِيمٌ خَاطَبَ سَفِيهًا، كَمَا قَالَ:" وَإِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا «2» سَلاماً" [الفرقان: 63] . وَقَالَ بَعْضُهُمْ فِي مَعْنَى تَسْلِيمِهِ: هُوَ تَحِيَّةُ مُفَارِقٍ، وَجَوَّزَ تَحِيَّةَ الْكَافِرِ وَأَنْ يُبْدَأَ بِهَا. قِيلَ لِابْنِ عُيَيْنَةَ: هَلْ يَجُوزُ السَّلَامُ عَلَى الكافر؟ قال: نعم نصيحة مني اقول لك يااخي لاتكن من الذين قال الله فيهم (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) محمد24 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف المشكله بان الزميله مسلمه الروح لا تدرك ماذا تكتب فعلها وقعت في الغفله او انها اساسا لا تعلم ماذا يكتب وماذا يقول اقتباس:
اقتباس:
زميلتي العزيزه معنى لا تهدي من احبتت لا تعني بان الرسول ليس سبيل للهدايه بل ان القول هكذا بانك يا محمد رؤوف رحيم بقومك تتمنى ان يهدتوا واني انا الله قد وفرت لهم كل سبل الهدايه ولم يهدتوا فلا يكون لهم ذلك ومثلما قال من استشهدتي بما كتبه بان الله لا يضلم العبيد ابتدا ولعلك لم تفهمي معنى قوله هذا وانا صراحه اؤيد بعض فقراته ولكن انا سئلتك سؤال فما فائده الانبياء اذ كان الله هو الذي يهدي ابتدا ؟ ويضل ابتدا ؟؟ اقتباس:
اقتباس:
وانا والاخت التي يدل على انها سنية وليست وهابيه جبريه نناقش في موضوع اخر .... اقتباس:
والسلام عليكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:47 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025