![]() |
اقتباس:
الصفحة (52) المائدة آية 55 56 ذلك إشارة إلى ما تقدم من الأوصاف الجليلة وما فيه من معنى البعد للإيذان بعد منزلتها في الفضل فضل الله أي لطفه وإحسانه لا إنهم مستقلون في الاتصاف بها يؤتيه من يشاء إيتاءه إياه ويوقفه لكسبه وتحصيله حسبما تقتضيه الحكمة والمصلحة والله واسع كثير الفواضل والألطاف عليم مبالغ في العلم بجميع الأشياء التي من جملتها من هو أهل للفضل والتوفيق والجملة اعتراض تذييلي مقرر لما قبله وإظهار الاسم الجليل للإشعار بالعلة وتأكيد استقلال الجملة الاعتراضية ايما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا لما نهاهم الله عز و جل عن موالاة الكفرة وعلله بأن بعضهم أولياء بعض لا يتصور ولايتهم للمؤمنين وبين أن من يتولاهم يكون من جملتهم بين ههنا من هو وليهم بطريق قصر الولاية عليه كأنه قيل لا تتخذوهم أولياء لأن بعضهم أولياء بعض وليسوا بأوليائكم إنما أوليائكم الله ورسوله والمؤمنون فاختصوهم بالموالاة ولا تتخطوهم إلى غيرعم وإنما أفرد الولي مع تعدده للإيذان بأن الولاية أصالة لله تعالى وولايته عليه السلام وكذا ولاية المؤمنين بطريق التبعية لولايته عز و جل الذين يقيمون الصلوة ويؤتون الزكوة صفة للذين آمنوا لجريانه مجرى الاسم أو بدل منه أو نصب على المدح أو رفع عليه وهم راكعون حال مع فاعل الفعلين أي يعملون ما ذكر من إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وهم خاشعون ومتواضعون لله تعالى وقيل هو حال مخصوصة بإيتاء الزكاة والركوع ركوع الصلاة والمراد بيان كمال رغبتهم في الإحسان ومسارعتهم إليه وروي أنها نزلت في علي رضي الله عنه حين سأله سائل وهو راكع فطرح غليه خاتمه كأنه كان مرجا في خنصر غير محتاج في إخراجه إلى كثير عمل يؤدي إلى فساد الصلاة ولفظ الجمع حينئذ لترغيب الناس في مثل فعله رضي الله عنه وفيه دلالة على أن صدقه التطوع تسمى زكاة ومن يتول تفسير ابي السعود http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=996&pageID=592 الصفحة (1162) """" صفحة رقم 1162 """"قوله تعالى : ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء 6545 حدثنا أحمد بن عثمان بن حكيم ، ثنا أحمد بن مفضل ، ثنا اسباط ، عن السدى قوله : يؤتيه من يشاء قال : يختص به من يشاء . قوله تعالى : انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا آية 55 المائدة : ( 55 ) إنما وليكم الله . . . . . 6546 حدثنا أبى ثنا أبو صالح كاتب الليث ، حدثنا معاوية بن صالح عن علي بن أبى طلحة عن ابن عباس قوله : انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا يعني : انه من اسلم تولاه الله ورسوله والذين امنوا . قوله تعالى : والذين امنوا 6547 حدثنا أبو سعيد الاشج ثنا المحاربي ، عن عبد الملك بن أبى سليمان قال : سالت أبا جعفر محمد بن علي عن قوله : انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا قلت : نزلت في علي قال : علي من الذين امنوا . 6548 حدثنا الحسن بن عرفة ، ثنا عمر بن عبد الرحمن أبو حفص عن السدى قوله : انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا قال : هم المؤمنون وعلي منهم . 6549 حدثنا الربيع بن سليمان المرادي ، ثنا ايوب بن سويد عن عقبة بن أبى حكيم في قوله : انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا قال : علي بن أبى طالب . قوله تعالى : الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة 6550 حدثنا علي بن الحسين ، ثنا عبد الرحمن بن إبراهيم دحيم ، ثنا الوليد ثنا عبد الرحمن بن نمر قال : قال الزهري : اقامتها : ان تصلي الاوقات الخمس لوقتها . قوله تعالى : ويؤتون الزكاة وهم راكعون 6551 حدثنا أبو سعيد الاشج ثنا الفضل بن دكين أبو نعيم الاحوال ، ثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون . تفسير أبي حاتم http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=997&pageID=1144 تفسير تفسير القرآن الكريم/ ابن كثير (ت 774 هـ) مصنف و مدقق وقوله تعالى: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ } أي: ليس اليهود بأوليائكم، بل ولايتكم راجعة إلى الله ورسوله والمؤمنين. وقوله: { ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلوٰةَ وَيُؤْتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ } أي: المؤمنون المتصفون بهذه الصفات؛ من إقام الصلاة التي هي أكبر أركان الإسلام،وهي عبادة الله وحده لا شريك له، وإيتاء الزكاة التي هي حق المخلوقين ومساعدة للمحتاجين والمساكين. وأما قوله: { وَهُمْ رَاكِعُونَ } فقد توهم بعض الناس أن هذه الجملة في موضع الحال من قوله: { وَيُؤْتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ } أي: في حال ركوعهم، ولو كان هذا كذلك، لكان دفع الزكاة في حال الركوع أفضل من غيره؛ لأنه ممدوح، وليس الأمر كذلك عند أحد من العلماء ممن نعلمه من أئمة الفتوى، وحتى إن بعضهم ذكر في هذا أثراً عن علي بن أبي طالب أن هذه الآية نزلت فيه، وذلك أنه مر به سائل في حال ركوعه فأعطاه خاتمه. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا الربيع بن سليمان المرادي، حدثنا أيوب بن سويد عن عتبة بن أبي حكيم في قوله: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ } قال: هم المؤمنون، وعلي بن أبي طالب. وحدثنا أبو سعيد الأشج، حدثنا الفضل بن دكين أبو نعيم الأحول، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيل، قال: تصدق علي بخاتمه وهو راكع، فنزلت: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلوٰةَ وَيُؤْتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ } ، وقال ابن جرير: حدثني الحارث، حدثنا عبد العزيز، حدثنا غالب بن عبيد الله، سمعت مجاهداً يقول في قوله: { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللَّهُ وَرَسُولُهُ } الآية. نزلت في علي بن أبي طالب، تصدق وهو راكع، http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1 الصفحة (73) صلاة التطوع بالليل والنهار، قاله ابن عباس رضي الله عنهما.وقال السدي: قوله: "والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون"، أراد به علي بن أبي طالب رضي الله عنه، مر به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه (1) . __________ (1) أخرجه الطبري: 10 / 325-326. وفيه عن السدي: هؤلاء جميع المؤمنين، ولكن علي بن أبي طالب مرَّ به سائل وهو راكع.. وانظر: الدر المنثور: 3 / 104-105. تفسير البغوي http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1003&pageID=834 الصفحة (338) 55 - { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا } لما نهى عن موالاة الكفرة ذكر عقبيه من هو حقيق بها وإنما قال { وليكم الله } ولم يقل أولياؤكم للتنبيه على أن الولاية لله سبحانه وتعالى على الأصالة ولرسوله صلى الله عليه و سلم وللمؤمنين على التبع { الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة } صفة للذين آمنوا فإنه جرى مجرى الاسم أو بدل منه ويجوز نصبه ورفعه على المدح { وهم راكعون } متخشعون في صلاتهم وزكاتهم وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون أو يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصا على الإحسان ومسارعه إليه وإنها نزلت في علي رضي الله تعالى عنه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه واستدل بها الشيعة على إمامته أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيها والظاهر ما ذكرناه مع أن حمل الجمع على الواحد أيضا خلاف الظاهر وإن صح أنه نزل فيه فلعله جيء الجمع لترغيب الناس في مثل فعله ليندرجوا فيه وعلى هذا يكون دليل على أن الفعل القليل في الصلاة لا يبطلها وأن الصدقة التطوع تسمى زكاة البيضاوي http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1004&pageID=725 |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف الاخوة ياسر والاماراتي (الله بالخير) ممكن تستمروا بالدفاع عن ابن تيمه وهذا رجائي منكما لنعرف كم ستصمدا امام نصبه لعلي واهل بيته ؟؟؟!!! ممكن تفسير لهذا الكلام منهاج السنة – ج5 ص 466 وأيضا فقد انتظمت السياسة لمعاوية ما لم تنتظم لعلي فيلزم أن تكون رعية معاوية خيرا من رعية علي ورعية معاوية شيعة عثمان وفيهم النواصب المبغضون لعلي فتكون شيعة عثمان والنواصب أفضل من شيعة علي فيلزم على كل تقدير إما أن يكون الثلاثة أفضل من علي وإما أن تكون شيعة عثمان والنواصب أفضل من شيعة علي والروافض وأيهما كان لزم فساد مذهب الرافضة فإنهم يدعون أن عليا أكمل منهاج السنة ج5 ص 467 فإنهم يدعون أن عليا أكمل من الثلاثة وأن شيعته الذين قاتلوا معه أفضل من الذين بايعوا الثلاثة فضلا عن أصحاب معاوية والمعلوم باتفاق الناس أن الأمر انتظم للثلاثة ولمعاوية ما لم ينتظم لعلي فكيف يكون الإمام الكامل والرعية الكاملة على رأيهم أعظم اضطرابا وأقل انتظاما من الإمام الناقص والرعية الناقصة بل من الكافرة والفاسقة على رأيهم ولم يكن في أصحاب علي من العلم والدين والشجاعة والكرم إلا ما هو دون ما في رعية الثلاثة فلم يكونوا أصلح في الدنيا ولا في الدين اليس في شيعة علي من هم كبار الصحابة امثال عمار بن ياسر وغيرهم ممن حضروا بيعة الرضوان فكيف ان شيعة معاوية افضل من شيعة علي ومنهم النواصب الخوارج ؟!!! وكيف يكون اصحاب رسول الله (لم يكونوا أصلح في الدنيا ولا في الدين)؟؟؟!!!! والله ان اجبتموني وفق القران والسنة الصحيحة بتفسير صحيح عن هذين السؤالين وبدون كذب وتدليس باثبات صدق ابن تيمه الحراني ساعتذر لكما واعذركما ولكن ان لم تثبتوا لي من القرآن والسنة الصحيحة فيلزم ان تكفروا ابن تيمية الحراني او تخطئوه على الاقل وعندها لن اعذركما . بالانتظار |
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أخي الفاضل النجف الأشرف ما كتبه شيخ الزندقة الحراني أكبر و أعظم من هذا الطعن في الصحابة فقط طعن في سيدة نساء العالمين و في رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم هذا الرجل زنديق بامتياز بل هو كان يرى النواصب الذي حاربوا الإمام علي أفضل من علي ابن ابي طالب نفسه ؟ كيف يكون المنافقين المبغضين لعلي أفضل من الذي حبه إيمان و بغضه نفاق ؟ |
الصفحة (326) وكمال الرعية كانوا هم ورعيتهم أفضل وإن كان لكمال المتولي وحده فهو أبلغ في فضلهم وإن كان ذلك لفرط نقص رعية علي كان رعية علي أنقص من رعية أبي بكر رضي الله عنه وعمر وعثمان ورعيته هم الذين قاتلوا معه وأقروا بإمامته ورعية الثلاثة كانوا مقرين بإمامتهم فإذا كان المقرون بإمامة الثلاثة أفضل من المقرين بإمامة علي لزم أن يكون كل واحد من الثلاثة أفضل منه وأيضا فقد انتظمت السياسة لمعاوية ما لم تنتظم لعلي فيلزم أن تكون رعية معاوية خيرا من رعية علي ورعية معاوية شيعة عثمان وفيهم النواصب المبغضون لعلي فتكون شيعة عثمان والنواصب أفضل من شيعة علي فيلزم على كل تقدير إما أن يكون الثلاثة أفضل من علي http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=1753 و من هم النواصب يقول شيخ النواصب الصفحة (31) النواصب الذين يفسقونه إنه كان ظالما طالبا للدنيا وإنه طلب الخلافة لنفسه وقاتل عليها بالسيف وقتل على ذلك ألوفا من المسلمين حتى عجز عن انفراده بالأمر وتفرق عليه أصحابه وظهروا عليه فقاتلوه http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=4203&pageID=414 الصفحة (206) وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين http://www.islamww.com/booksww/pg.ph...03&pageID=1263 كله طعن و انتقاص في الصحابة و من انتقص صحابيا فهو زنديق ! |
:: دع عنك النياحة والعويل هنا وأجب على الموضوع :: |
:: حاور بأدب ودع عنك النياحة والعويل هنا :: |
اقتباس:
تفسير بحر العلوم/ السمرقندي (ت 375 هـ) مصنف و مدقق قوله تعالى: { إنَّمَا وَلِيُّكُمُ ٱللهُ وَرَسُولُهُ } { ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلـٰوةَ وَيُؤْتُونَ ٱلزَّكَـٰوةَ } قال ابن عباس: وذلك " أن بلالاً لما أذّن وخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والناس في المسجد يصلون بين قائم وراكع وساجد فإذا هو بمسكين يسأل الناس فدعاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال: هل أعطاك أحد شيئاً؟ قال: نعم قال: ماذا؟ قال: خاتم فضة، قال: ومن أعطاك؟ قال: ذلك المصلي، قال في أي حال أعطاك؟ قال: أعطاني وهو راكع فنظر فإذا هو عليّ بن أبي طالب - رضي الله عنه - فقرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على «عبد الله بن سلام» { ٱلَّذِينَ يُقِيمُونَ ٱلصَّلـٰوةَ وَيُؤْتُونَ ٱلزَّكَـٰوةَ } { وَهُمْ رَاكِعُونَ } "يعني يتصدقون في حال ركوعهم حيث أشار بخاتمه إلى المسكين حتى نزع من أصبعه وهو في ركوعه. http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1 |
اقتباس:
|
اقتباس:
لكن أظن عندما تفلسون تبدأون بالشتم ! إذا صحت مقولتكم هذا يعني أن علي بن أبي طالب غافل في صلاته ليس لديه خشوع و هذا طعن بعلي و بخشوعه و أنا لست شيعي حتى أصدق كل ما يقال لي من علمائي و هذا شيء لا يصدق لأن علي بن أبي طالب إنسان خاشع في صلاته و المقصود بالركوع بالآية ليس الركوع بالصلاة ......الركوع المقصود هو التذلل و الخضوع لله تعالى و الرواية تقول أنه في الركوع و هذا أكبر كذبة أسمعها في حياتي و إذا صحت عليك أن تثبت أن الأئمة 11 من بعده كلهم آتوا زكاتهم في حالة الركوع في الصلاة و هذا لن تستطيع عليه .......و قبل أن تثبت أنهم آتوا الزكاة عليك أن تثبت أنهم بلغ مالهم حد النصاب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
اقتباس:
وقوف بسيط على الآية الكريمة وتعقيب خفيف بعد رد الأخ ياسر. الآية صريحة لا تحتاج تفاسير ولا معاجم: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)، نستبعد قولنا بالمقصود الحقيقي بالآية وهو الإمام عليه السلام، يقول الله تعالى الذين آمنوا ووصلها بوصف دقيق لا لبس فيه يحدد فيها من هم "الأولياء الذي آمنوا"، فهل المؤمنون المقصودون في الآية "غافلون" في صلاتهم وركوعهم؟ ولو فرضنا جدلاً ليس المعني بالركوع هو ركوع صلاة، فأي ركوع هذا من دون صلاة؟ تخيل الوضع معي، رجل في أي بقعة من الأرض يقرر أن يركع تذللاً فيمر عليه فقير فيتصدق عليه، هل هذا منطقي؟؟؟ لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. هذا والله أعلم، هدانا الله وإياكم للطريق الحق، الطريق المستقيم... |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:43 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025