![]() |
:: اقرأ الموضوع جيدا ولا تبين لنا جهلك هنا :: |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
إبن حزم - المحلى - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 234 / 235 / 236 / 237 ) - عن منصور - هو إبن المعتمر - عن عاصم بن أبي النجود عن ذر بن حبيش قال . قال لي أبي بن كعب : كم تعدون سورة الاحزاب قلت : ثلاثا وسبعين فقال أبي : إن كانت لتعدل سورة البقرة أو أطول وفيها آية الرجم الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموها البتة نكالا من الله والله عزيز حكيم ، فهذا سفيان الثوري . ومنصور شهدا على عاصم وما كذبا فهما الثقتان الامامان البدران وما كذب عاصم على ذر ولاكذب ذر على أبي ، قال أبو محمد رحمه الله : ولكنها نسخ لفظها وبقي حكمها ولو لم ينسخ لفظها لاقرأها أبي بن كعب ذرا بلا شك ولكنه أخبره بانها كانت تعدل سورة البقرة ولم يقل له أنها تعدل الآن فصح نسخ لفظها. الرابط: http://www.al-eman.com/feqh/viewchp....2&SW=تعدون#SR1 |
مـــــــــــــــــــــــكرر |
في مصحف فاطمة عليها السلام ما يحتاج اليه ولد آدم منذ كانت الدنيا حتى تفنى : في البصائر : محمد بن خالد الطيالسي عن سيف بن منصور أو عن يونس قال : حدثني أبو الجارود قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : لما حضر الحسين ما حضر دعا فاطمة بنته اليها كتاباً ملفوفاً ووصية ظاهرة فقال : يا بنتي ضعي هذا في أكابر ولدي , فلما رجع علي بن الحسين عليه السلام دفعته اليه وهو عندنا . قلت : ما ذاك الكتاب ؟ قال عليه السلام : ما يحتاج اليه ولد آدم منذ كانت الدنيا حتى تفنى البحار : 26 / 50 ح 96 . _________________________________________________ |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن اعداءهم من الأولين والآخرين الى يوم يبعثون السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيراً أخي الفاضل على هذا البحث والوهابية لا زالوا ينعقون على نفس الشبهات واصل بحثك اخي الكريم متابعة .... على خط أبي الأحرار عليه السلام : الموالية نبضي حسيني |
هل لعائشة مصحف ؟ : أخرج ابن جرير الطبري في التفسير بسنده الى هشام بن عروة قال : كان في مصحف عائشة ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وهي صلاة العصر ) فليتأكد الوهابيون بنفسهم __________________________________________ مسند ابن راهويه : 3 / 1042 ح 1260 , و تفسير الدرر المنثور : 5 / 269 سورة يس . في مسند ابن راهويه بسنده الى هشام قال : قرأت في مصحف عائشة ( فمنها ركوبتهم و منها يأكلون ) __________________________________________ فللقراء الحكم والله ولي التوفيق |
تسلم الأيادي موضوع جداً مهم مهم يعطيك مليووووووون عافية على الأيضاح وعساك عالقوة |
مصحف فاطمة عليها السلام كلام من كلام الله تعالى : قال أبو عبد الله عليه السلام : لقد خلف رسول الله صلى الله عليه وآله عندنا جلداً ماهو جلد جمال ولا جلد ثور ولا جلد بقرة الا اهاب شاة فيها كل ما يحتاج اليه حتى أرش الخدش والظفر , وخلفت فاطمة عليها السلام مصحفاً ماهو قرآن , ولكنه كلام من كلام الله أنزله عليها (1) املاء رسول الله صلى الله عليه وآله وخط علي عليه السلام (2) الهامش : (1) في المصدر : انزل عليها (2) بصائر الدرجات : 42 __________________________________ والله ولي التوفيق |
مصحف فاطمة
يؤكد الشيعة أن الله سبحانه و تعالى لمّّا قبض نبيّه عليه الصلاة و السلام دخل على فاطة - من وفاته- من الحزن ما لا يعلمه إلا الله، فأرسل الله إليها مَلكـًا يُسَلـِّي غمَّها، فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين فقال عليّ: إذا أحسست بذلك و سمعت )أي صوت الملك( فقولي لي، فأعملته بذلك فجعل أمير المؤمنين يكتب كلما سمع من الملك، حتى أأأأاااثبت من ذلك مصحفًا، و قال: " أما إنه ليس فيه من الحلال و الحرام و لكن فيه علم ما سيكون".. و تؤكد كتب الشيعة أن مصحف فاطة الزهراء رضي الله عنها فيه خبر ما كان و ما سيكون الى يوم القيامة، و فيه خبر كل سماء، و فيه خبر عدد ما في السماوات من الملائكة، و فيه عدد كل من خلق الله من المرسلين بأسمائهم و اسماء من أرسل إليهم.. و فيه صفة كل من كذب و صفة القرون الأولى، و فيه كذاك صفة من ولى من الطواغيت بمدة ملكهم و عددهم و أسماء الأئمة و صفاتنهم و ما يملك كل واحد.. و في هذا المصحف صفة أهل الجنة و أعدادهم و من يدخلها، و عدد من يدخل النار، و فيه علوم القرآن و التوراة كما أنزلت ، و علم الإنجيل كما أنزل، و علم الزبور.. كما يعتقد الشيعة نزول إثني عشر صحيفة من السماء، و يُرْوَى أن ابن بابويه القمّي الملقب بـ: "الصُدّوق" أن الله أنزل على إثني عشر خاتما و اثني عشر صحيفة باسم كل إمام خاتمته و صفته في صحيفته.. و يعتقد الشيعة أن " الإمامة" كالنبوة لطف من الله تعالى، فلابد أن يكون في كل عصر إمام هادٍ يُخلـّفُ النبيّ في وظائفه من هداية البشر و إرشادهم الى ما فيه الصلاح و السعادة، و له ما للنبي من الولاية العامة على الناس لتدبير شؤونهم و مصالحهم، و إقامة العدل بينهم، و على هذا فالإمامة استمرار للنبوة، و الدليل مما استوجب نصب الإمام بعد الرسول و لا تكون هذه الأخيرة إلا بالنص من الله تعالى على لسان النبي، أو لسان الإمام الذي قبله أي الذي سبقه و ليست بالإنتخاب من الناس، على أن يكون الإمام كالنبي يجب أن يكون معصوما من جميع الرذائل من سن الطفولة الى الموت، كما يجب أن يكون معصوما من السهو و الخطأ و النسيان لأن الأئمة حفظة الشرع و قوامون عليه ، حالهم في ذلك حال الأنبياء و لهذا تجب طاعتهم.. المصدر : مصحف فاطمة لمؤلف إيهاب كمال محمد |
:: خارج الموضوع :: |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:27 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025