![]() |
اقتباس:
وانتظر الرد على اسئلة اخونا النجف يبدو ان الاسئلة صعبة ولذلك مسلسل الهروب مستمر |
اقتباس:
|
وهذه اية الولاية من كتبكم واثبات التواتر ايضا
تفسير الطبري - سورة المائدة - آية الخامسة و الخمسون 9521 حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن , قَالَ : ثنا أَحْمَد بْن الْمُفَضَّل (ثقة ) , قَالَ : ثنا أَسْبَاط (ثقة ) , عَنْ السُّدِّيّ (ثقة و حجة في صحيح مسلم ) , قَالَ : ثُمَّ أَخْبَرَهُمْ بِمَنْ يَتَوَلَّاهُمْ , فَقَالَ : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاة وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ } هَؤُلَاءِ جَمِيع الْمُؤْمِنِينَ , وَلَكِنَّ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب مَرَّ بِهِ سَائِل وَهُوَ رَاكِع فِي الْمَسْجِد , فَأَعْطَاهُ خَاتَمه 9522 حَدَّثَنَا هَنَّاد بْن السَّرِيّ , قَالَ : ثنا عَبْدَة , عَنْ عَبْد الْمَلِك , عَنْ أَبِي جَعْفَر , قَالَ : سَأَلْته عَنْ هَذِهِ الْآيَة : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُولًا وَاَلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاة وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ } قُلْنَا : مَنْ الَّذِينَ آمَنُوا ؟ قَالَ : الَّذِينَ آمَنُوا ! قُلْنَا : بَلَغَنَا أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب , قَالَ : عَلِيّ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا . * - حَدَّثَنَا اِبْن وَكِيع , قَالَ : ثنا الْمُحَارِبِيّ , عَنْ عَبْد الْمَلِك , قَالَ : سَأَلْت أَبَا جَعْفَر , عَنْ قَوْل اللَّه : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُولُهُ } , وَذَكَر نَحْو حَدِيث هَنَّاد عَنْ عَبْدَة . 9523 حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْن إِسْرَائِيل الرَّمْلِيّ , قَالَ : ثنا أَيُّوب بْن سُوَيْد , قَالَ : ثنا عُتْبَة بْن أَبِي حَكِيم فِي هَذِهِ الْآيَة : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُولُهُ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا } قَالَ : عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب . 9524 حَدَّثَنِي الْحَارِث , قَالَ : ثنا عَبْد الْعَزِيز قَالَ : ثنا غَالِب بْن عُبَيْد اللَّه , قَالَ : سَمِعْت مُجَاهِدًا يَقُول فِي قَوْله : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُوله } الْآيَة , قَالَ : نَزَلَتْ فِي عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب , تَصَدَّقَ وَهُوَ رَاكِع. http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...Sora=5&nAya=55 وقدقال ابن تيمة عن تفسير الطبري: ( مجموع الفتاوي) - الاداب و التصوف - كتاب مقدمة التفسير - مسألة المراد بقوله أنزل القرآن بسبعة أحرف وَأَمَّا " التَّفَاسِيرُ " الَّتِي فِي أَيْدِي النَّاسِ فَأَصَحُّهَا " تَفْسِيرُ مُحَمَّدِ بْنِ جَرِيرٍ الطبري" فَإِنَّهُ يَذْكُرُ مَقَالَاتِ السَّلَفِ بِالْأَسَانِيدِ الثَّابِتَةِ وَلَيْسَ فِيهِ بِدْعَةٌ وَلَا يَنْقُلُ عَنْ الْمُتَّهَمِينَ. http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=22&ID=1413 تفسير القرطبي - سورة المائدة - آية الخامسة و الخمسون الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ وَذَلِكَ أَنَّ سَائِلًا سَأَلَ فِي مَسْجِد رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُعْطِهِ أَحَد شَيْئًا , وَكَانَ عَلِيّ فِي الصَّلَاة فِي الرُّكُوع وَفِي يَمِينه خَاتَم , فَأَشَارَ إِلَى السَّائِل بِيَدِهِ حَتَّى أَخَذَهُ . قَالَ الْكِيَا الطَّبَرِيّ : وَهَذَا يَدُلّ عَلَى أَنَّ الْعَمَل الْقَلِيل لَا يُبْطِل الصَّلَاة ; فَإِنَّ التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ فِي الرُّكُوع عَمَل جَاءَ بِهِ فِي الصَّلَاة وَلَمْ تَبْطُل بِهِ الصَّلَاة , وَقَوْله : " وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ " يَدُلّ عَلَى أَنَّ صَدَقَة التَّطَوُّع تُسَمَّى زَكَاة . ; فَإِنَّ عَلِيًّا تَصَدَّقَ بِخَاتَمِهِ فِي الرُّكُوع , وَهُوَ نَظِير قَوْله تَعَالَى : " وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ زَكَاة تُرِيدُونَ وَجْه اللَّه فَأُولَئِكَ هُمْ الْمُضْعِفُونَ " [ الرُّوم : 39 ] وَقَدْ اِنْتَظَمَ الْفَرْض وَالنَّفْل , فَصَارَ اِسْم الزَّكَاة شَامِلًا لِلْفَرْضِ وَالنَّفْل , كَاسْمِ الصَّدَقَة وَكَاسْمِ الصَّلَاة يَنْتَظِم الْأَمْرَيْنِ . قُلْت : فَالْمُرَاد عَلَى هَذَا بِالزَّكَاةِ التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ , وَحَمْلُ لَفْظِ الزَّكَاة عَلَى التَّصَدُّق بِالْخَاتَمِ فِيهِ بُعْدٌ ; لِأَنَّ الزَّكَاة لَا تَأْتِي إِلَّا بِلَفْظِهَا الْمُخْتَصّ بِهَا وَهُوَ الزَّكَاة الْمَفْرُوضَة عَلَى مَا تَقَدَّمَ بَيَانه فِي أَوَّل سُورَة " الْبَقَرَة " . وَأَيْضًا فَإِنَّ قَبْله " يُقِيمُونَ الصَّلَاة " وَمَعْنَى يُقِيمُونَ الصَّلَاة يَأْتُونَ بِهَا فِي أَوْقَاتهَا بِجَمِيعِ حُقُوقهَا , وَالْمُرَاد صَلَاة الْفَرْض . ثُمَّ قَالَ : " وَهُمْ رَاكِعُونَ " أَيْ النَّفْل , وَقِيلَ : أَفْرَدَ الرُّكُوع بِالذِّكْرِ تَشْرِيفًا , وَقِيلَ : الْمُؤْمِنُونَ وَقْت نُزُول الْآيَة كَانُوا بَيْن مُتَمِّم لِلصَّلَاةِ وَبَيْن رَاكِع , وَقَالَ اِبْن خُوَيْز مَنْدَاد قَوْله تَعَالَى : " وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ " تَضَمَّنَتْ جَوَاز الْعَمَل الْيَسِير فِي الصَّلَاة; وَذَلِكَ أَنَّ هَذَا خَرَجَ مَخْرَج الْمَدْح , وَأَقَلُّ مَا فِي بَاب الْمَدْح أَنْ يَكُون مُبَاحًا ; وَقَدْ رُوِيَ أَنَّ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَعْطَى السَّائِل شَيْئًا وَهُوَ فِي الصَّلَاة , وَقَدْ يَجُوز أَنْ يَكُون هَذِهِ صَلَاة تَطَوُّع, وَذَلِكَ أَنَّهُ مَكْرُوه فِي الْفَرْض , وَيَحْتَمِل أَنْ يَكُون الْمَدْح مُتَوَجِّهًا عَلَى اِجْتِمَاع حَالَتَيْنِ ; كَأَنَّهُ وَصْف مَنْ يَعْتَقِد وُجُوب الصَّلَاة وَالزَّكَاة ; فَعُبِّرَ عَنْ الصَّلَاة بِالرُّكُوعِ , وَعَنْ الِاعْتِقَاد لِلْوُجُوبِ بِالْفِعْلِ ; كَمَا تَقُول : الْمُسْلِمُونَ هُمْ الْمُصَلُّونَ , وَلَا تُرِيد أَنَّهُمْ فِي تِلْكَ الْحَال مُصَلُّونَ وَلَا يُوَجَّه الْمَدْح حَال الصَّلَاة ; فَإِنَّمَا يُرِيد مَنْ يَفْعَل هَذَا الْفِعْل وَيَعْتَقِدهُ . قَوْله تَعَالَى : وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْب اللَّه هُمْ الْغَالِبُونَ ( 56 ) و هنا ايضا حديث صحيح السند متصل الى ابن عباسمن كتبكم قد جاء في كتاب شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني : وحدثنا الحسن بن محمد بن عثمان النسوي بالبصرة ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا أبو نعيم الفضل بن دكين ، عن سفيان الثوري ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن ابن عباس . قال سفيان : وحدثني الأعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس في قول الله تعالى : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ ) يعني ناصركم الله (وَرَسُولُهُ ) يعنى محمداً صلى الله عليه وآله وسلم ثم قال: (وَالَّذِينَ آمَنُوا) فخص من بين المؤمنين علي بن أبي طالب فقال : (الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) يعني يتمون وضوءها وقراءتها وركوعها وسجودها (وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) وذلك إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلى يوما بأصحابه صلاة الظهر وانصرف هو وأصحابه فلم يبق في المسجد غير علي قائماً يصلي بين الظهر والعصر ، إذ دخل عليه فقير من فقرأ المسلمين ، فلم ير في المسجد أحداً خلا علياً ، فأقبل نحوه فقال: يا ولي الله بالذي يصلى له أن تتصدق علي بما أمكنك ، وله خاتم عقيق يماني أحمر كان يلبسه في الصلاة في يمينه ، فمد يده فوضعها على ظهره وأشار إلى السائل بنزعه ، فنزعه ودعا له ، ومضى وهبط جبرئيل فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي : لقد باهى الله بك ملائكته اليوم ، إقرأ : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ ) ترجمة الرجال : أمّا الحسكاني فهو من كبار الحفاظ والمحدثين عند أهل السنة ، قال الذهبي في ترجمته في تذكرة الحفاظ 3/1200 : ( الحسكاني القاضي المحدّث أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسكان القرشي العامري النيسابوري الحنفي الحاكم ، ويعرف بالحذاء الحافظ ، شيخ متقن ذو عناية تامة بعلم الحديث ، وهو من ذرية الأمير عبد الله بن عامر بن كريز الذي افتتح خراسان زمن عثمان ، وكان معمّراً عالي الإسناد ... ). والحسن بن محمد بن عثمان الفسوي قال السمعاني في ترجمته في الأنساب 4/385: ( وأبو علي الحسن بن محمد بن عثمان الفسوي ، نزيل البصرة ، عنده أكثر مصنفات أبي يوسف يعقوب ابن سفيان الفسوي ، ثقة نبيل ... ) . ويعقوب بن سفيان الفسوي وصفه الذهبي في سير أعلام النبلاء 10/551 بالإمام الحافظ الحجة الرّحال محدّث إقليم فارس ، وقال عنه في الكاشف 2/394 : ( ثقة مصنف خير صالح ) ، وقال عنه ابن حجر في التقريب صفحة 608 : ( ثقة حافظ ) وقال النسائي : ( لا بأس به ) ( تهذيب الكمال 8/170 ) ، وذكره ابن حبّان في الثقات ( تهذيب الكمال 8/170 ) وقال : (كان ممن جمع وصنّف وأكثر مع الورع والنّسك والصلابة في السنة ) . والفضل بن دكين فهو من الثقات عند أهل السنة وممن احتج به البخاري ومسلم في صحيحيهما . وسفيان الثوري أيضاً من الثقات ألأثبات وممن احتج به البخاري ومسلم في صحيحيهما . ومنصور الواقع في السند هو منصور بن المعتمر ثقة حجة من رجال الصحيحين . ومجاهد هو ابن جبر وهو حجة ثبت من رجال البخاري ومسلم أما الطريق الحسن فما رواه الطبراني ، قال ابن كثير في البداية والنهاية ج7/ص358 : ( قال الطبراني : حدثنا عبد الرحمن بن مسلم الرازي حدثنا محمد بن يحيى بن ضريس العبدي ، حدثنا عيسى بن عبد الله بن محمد (4) بن عمر بن علي بن ابي طالب ، حدثني أبي ، عن ابيه عن جده عن علي قال : نزلت هذه الآية على رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخل المسجد والناس يصلون بين راكع وقائم واذا سائل فقال يا سائل هل اعطاك احد شيئا ؟ فقال : لا ؛ الا هاذاك الراكع لعلي اعطاني خاتمه وممن صرّج بنزول الآية في علي من التابعين سلمة بن كهيل روى عنهذلك ابن أبي حاتم في تفسيره ج4/ص1162 بسند صحيح فقال : ( حدثنا ابو سعيد الاشج ،حدثنا الفضل بن دكين ابو نعيم الاحوال، حدثنا موسى بن قيس الحضرمي عن سلمة بن كهيلقال تصدق علي بخاتمه وهو راكعفنزلت انما وليكمالله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) . |
اقتباس:
اقتباس:
لما تريدون انتم ان تخفوا مزبلة التأريخ الخلفاء والصحابة التابعين على نهجهم وأي اسود وأنتم كالجرذان تتهربون من موضوع كتبته منذ 5 ايام وأنتم كالأبل الهاربة اقتباس:
يا صاحبة الروايات المبتورة والمكذوبة اقتباس:
ورب الكعبة اقتباس:
ولكنك دوماً يا كلاب السنة تتهربون كما هرب عمر يوم بدر وغيرها من المعارك وتخلف عن جيش اسامة اقتباس:
أنتي حقاً غبية لا يوجد مسلم تحتجين عليه بغير كتبه وأنتي ليست بمسلمة والله لأنك من اتباع هبل السنة وهو الشاب الأمرد والبخاري اكر دليل عليكم ولو لا تريدنا ان نحتج عليكي بالقرأن ولسنة أذاً بما نحتج بعمر الزنديق ؟؟؟؟؟ اقتباس:
ليس انا من اقول ان الصحابة فيهم الكلاب وفيهم الطيبين انظري يا اغبى مخلوقة صحيح البخاري - البخاري - ج 4 - ص 110 وان أناسا من أصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول أصحابي أصحابي فيقال انهملم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم فأقول كما قال العبد الصالحوكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم إلى قوله الحكيم تم . . . صحيح البخاري - البخاري - ج 7 - ص 208 - 209 أخر صحيح البخاري - البخاري - ج 7 - ص 207 - 208 عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قالبينا انا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهمخرجرجلمن بيني وبينهمفقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقريثمإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلىالنار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقريفلا أراه يخلص منهم ال مثل همل النعم تم . . . . همل النعم اي الغنم او الابل الشاردة وعادة يكون عددها على الاصابع اي قليل جدا اي لا يخلص من جميع اصحابه او ما تعتبرونهم اصحابه إلا عدد كعدد الاصابع غيره صحيح البخاري - البخاري - ج 7 - ص 209 عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت قال النبي صلى الله عليه وسلماني على الحوض حتى انظر من يرد علي منكم وسيؤخذ ناس من دونيفأقول يا رب مني ومن أمتيفيقال هل شعرت ما عملوا بعدك والله ما برحوا يرجعون على أعقابهمفكان ابن أبي مليكة يقول اللهم انا نعوذ بك ان نرجع على أعقابنا أو نفتن عن ديننا * أعقابكم تنكصون ترجعون على العقب اقتباس:
اقتباس:
|
وهذهن مصادرنا
تفسير القمي ج 1 - ص 170 - سورة المائدة واما قوله (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) فانه حدثني ابي عن صفوان عن ابان بن عثمان بن ابي حمزة الثمالي عن ابي جعفر عليه السلام قال بينما رسول الله صلى الله عليه وآله جالس وعنده قوم من اليهود فيهم عبدالله بن سلام، إذ نزلت عليه هذه الآية فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله إلى المسجد فاستقبله سائل، فقال هل اعطاك احد شيئا؟ قال نعم، ذاك المصلي فجاء رسول الله صلى الله عليه وآله فاذا هو علي امير المؤمنين عليه السلام. ×××× السند معتبر صحيح تفسير فرات الكوفي لشيخ أبو القاسم فرت بن ابراهيم بن فرات الكوفي - سورة المائدة - ص 124 135 - فرات قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم قال: حدثنا محمد بن الحسين [ ن: الحسن ] بن [ أبي ] الخطاب، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن ثعلبة بن ميمون، عن سليمان بن طريف ( سلمان بن ظريف)عن محمد بن مسلم قال: كنا عند أبي جعفر عليه السلام جلوسا صفين وهو على السرير وقد در علينا بالحديث، [ و. أ، ب ] فينا من السرور وقرة العين ماشاء الله فكأنا في الجنة، فبينا نحن كذلك إذا بالاذن [ ب: بالاذان ] فقال: سلام الجعفي بالباب، فقال أبوجعفر: إئذن له. فدخلنا غم وهم ومشقة كراهية أن يكف عنا ما كنا فيه فدخل وسلم عليه فرد أبوجعفر ثم قال سلام: يا ابن رسول الله حدثني عنك خيثمة عن قول الله تعالى: (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا) ان الآية نزلت في علي بن أبي طالب.قال صدق خيثمة الكافي - ج1- كتاب الحجة - باب ما نص الله عز وجل ورسوله على الائمة عليهم السلام واحدا فواحدا - ص 286 4ـ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ زُرَارَةَ وَالْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ وَبُكَيْرِ بْنِ أَعْيَنَ وَمُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَبُرَيْدِ بْنِ مُعَاوِيَةَ وَأَبِي الْجَارُودِ جَمِيعاً عَنْ ابي جعفر (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ أَمَرَ الله عَزَّ وَجَلَّ رَسُولَهُ بِوَلايَةِ عَلِيٍّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ إِنَّما وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَفَرَضَ وَلايَةَ أُولِي الامْرِ فَلَمْ يَدْرُوا مَا هِيَ فَأَمَرَ الله مُحَمَّداً (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) أَنْ يُفَسِّرَ لَهُمُ الْوَلايَةَ كَمَا فَسَّرَ لَهُمُ الصَّلاةَ وَالزَّكَاةَ وَالصَّوْمَ وَالْحَجَّ فَلَمَّا أَتَاهُ ذَلِكَ مِنَ الله ضَاقَ بِذَلِكَ صَدْرُ رَسُولِ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَتَخَوَّفَ أَنْ يَرْتَدُّوا عَنْ دِينِهِمْ وَأَنْ يُكَذِّبُوهُ فَضَاقَ صَدْرُهُ وَرَاجَعَ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَأَوْحَى الله عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِ يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَالله يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ فَصَدَعَ بِأَمْرِ الله تَعَالَى ذِكْرُهُ فَقَامَ بِوَلايَةِ علي (عَلَيْهِ السَّلام) يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ فَنَادَى الصَّلاةَ جَامِعَةً وَأَمَرَ النَّاسَ أَنْ يُبَلِّغَ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ قَالَ عُمَرُ بْنُ أُذَيْنَةَ قَالُوا جَمِيعاً غَيْرَ أَبِي الْجَارُودِ وَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) وَكَانَتِ الْفَرِيضَةُ تَنْزِلُ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ الاخْرَى وَكَانَتِ الْوَلايَةُ آخِرَ الْفَرَائِضِ فَأَنْزَلَ الله عَزَّ وَجَلَّ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ الله عَزَّ وَجَلَّ لا أُنْزِلُ عَلَيْكُمْ بَعْدَ هَذِهِ فَرِيضَةً قَدْ أَكْمَلْتُ لَكُمُ الْفَرَائِضَ. ×××× صحيحة السند و هنا اثبات الاطاعة و الولاية له و لأولاده : الكافي - ج 1 - ص 286 كتاب الحجة - باب ما نص الله عز وجل ورسوله على الائمة عليهم السلام واحدا فواحدا 1 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ( بن عبيد بن يقطين ) ، عن يونس ( بن عبدالرحمن ) وعلي بن محمد، عن سهل ابن زياد أبي سعيد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ( عبدالله ) ابن مسكان، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم (2) " فقال: نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام: فقلت له: إن الناس يقولون: فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل؟ قال: فقال: قولوا لهم: إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله [ 287 ] لهم ثلاثا ولا أربعا، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزل الحج فلم يقل لهم: طوفوا اسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الامر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: في علي: من كنت مولاه، فعلي مولاه، وقال صلى الله عليه وآله اوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض، فأعطاني ذلك وقال: لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال: إنهم لن يخرجوكم من باب هدى، ولن يدخلوكم في باب ضلالة، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته، لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا (1) " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة، ثم قال: اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي، فقالت ام سلمة: ألست من أهلك؟ فقال: إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا (2) من ولده إذا لقال الحسن والحسين: إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول: " واولوا الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من [ 288 ] أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام. وقال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبدا. محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد، عن يحيى بن عمران الحلبي، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام مثل ذلك |
انا متاكد انكم لمستحيل تستدلون على اية الولاية
ولكن نحن نستدل بذلك والحديث التالي قد ذكر الكليني رضي الله عنه ،في كتابه الكافي ج1 باب ما نص الله على الاثني عشر عليهم السلام واحداً فواحد،حديث رقم أربعة : 4 - علي بن إبراهيم، عن ابيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن اذينة،عن زرارة والفضيل بن يسار، وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر عليه السلام قال: أمر الله عزوجل رسوله بولاية علي وأنزل عليه " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " وفرض ولاية أولي الامر، فلم يدروا ما هي، فأمر الله محمدا صلى الله عليه وآله أن يفسر لهم الولاية، كما فسر لهم الصلاة، والزكاة والصوم والحج، فلما أتاه ذلك من الله، ضاق بذلك صدر رسول الله صلى الله عليه وآله وتخوف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذبوه فضاق صدره وراجع ربه عزوجل فأوحى الله عزوجل إليه " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " فصدع بأمر الله تعالى ذكره فقام بولاية علي عليه السلام يوم غدير خم، فنادى الصلاة جامعة وأمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب.. والحديث حسنه المجلسي في المرآةج3، ص: 250.وهو واقعاً صحيحاً،صححه الشيخ هادي النجفي في الموسوعة ج8:ص414. هذا دليل من كتبنا |
الحمدلله على نــور السنة .. كالعادة أهل السنة عم من يجيب ولا إجابة من غيرهم !
اللهم صل على محمد وآله وصحبه وسلم .. ردود تهريجية .. تغرد خارج السرب ؟! الزميل المسامح .. آهلا بك تقبل الله منك وهداني وإياك .. أقدر لك مشاركتك الحماسية ولكنها للآسف خطبة إنشائية وليست من موضوعنا بشيء .. ثم أين الدليل على حكمك بالصحب أو الخلفاء ؟ وأين دليل الإمامة ؟ أذكر لك تعريف الإمامة عندكم قال العلامة الحلي رحمه الله بتعريف الإمامة : « الإمامة رياسة عامة في أمور الدين والدنيا لشخصٍ من الأشخاص :) نيابةً عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم » . وقال المقداد السيّوري رحمه الله بشرحه : « الإمامة رياسة عامة في أمور الدين والدنيا لشخصٍ انساني ) *نقول كيف يكون منصب ألهي ورئاسي بأمور الدين والدنيا وعلي بن أبي طالب نفسه رفضها ويقول : (( دعوني التمسواغيري ؟؟! )) نهج البلاغة جـ 1 ص ( 181 ) بل وقال أيضاً : (( وإن تركتموني فأنا كأحدكم ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم , وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أمير !!! )) نهج البلاغة جـ 1 ص ( 182 ) وهل المنصب الإلهي يقدم له منافق تقية لمدة أكثر من ربع قرن !! قليلا من الإقرار لايضر .. نعيد المطلوب / * أين الدليل الذي يأمرني بالإيمان بالولاية ؟ * آريد حكم الخلفاء والصحابة مع الدليلـــ الذي يثبت المزاعم .. هيا بالإنتظار ياشيعة هداكم الله .. |
اقتباس:
يذكر الحاكم في مستدركه (3_143): {4652 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ببغداد من أصل كتابه ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا يحيى بن حماد ثنا أبو عوانة ثنا أبو بلج ثنا عمرو بن ميمون قال : إني لجالس عند ابن عباس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا : يا ابن عباس : إما أن تقوم معنا و إما أن تخلو بنا من بين هؤلاء قال : فقال ابن عباس بل أنا أقوم معكم قال و هو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال : فابتدؤوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا قال فجاء ينفض ثوبه و يقول أف و تف وقعوا في رجل له بضع عشرة فضائل ليست لأحد غيره وقعوا في رجل قال له النبي صلى الله عليه و سلم : لأبعثن رجلا لا يجزيه الله أبدا يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله فاستشرف لها مستشرف فقال : أين علي فقالوا : إنه في الرحى يطحن قال و ما كان أحدهم ليطحن قال فجاء و هو أرمد لا يكاد أن يبصر قال فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فأعطاها إياه فجاء علي بصفية بنت حيي قال ابن عباس ثم بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم فلانا بسورة التوبة فبعث عليا خلفه فأخذها منه و قال لا يذهب بها إلا رجل هو مني و أنا منه فقال ابن عباس و قال النبي صلى الله عليه و سلم لبني عمه : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة قال و علي جالس معهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم و أقبل على رجل منهم فقال : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة فأبوا فقال لعلي أنت وليي في الدنيا و الآخرة قال ابن عباس : و كان علي أول من آمن من الناس بعد خديجة رضي الله عنها قال و أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم ثوبه فوضعه على علي و فاطمة و حسن و حسين و قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا قال ابن عباس : و شرى علي نفسه فلبس ثوب النبي صلى الله عليه و سلم ثم نام مكانه قال ابن عباس : و كان المشركون يرمون رسول الله صلى الله عليه و سلم فجاء أبو بكر رضي الله عنه و علي نائم قال و أبو بكر يحسب أنه رسول الله صلى الله عليه و سلم قال فقال : يا نبي الله فقال له علي : إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قد انطلق نحو بئر ميمون فادركه قال فانطلق أبو بكر فدخل معه الغار قال و جعل علي رضي الله عنه يرمى بالحجارة كما كان رمي نبي الله صلى الله عليه وسلم و هو يتضور و قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا إنك للئيم و كان صاحبك لا يتضور و نحن نرميه و أنت تتضور و قد استنكرنا ذلك فقال ابن عباس : و خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة تبوك و خرج بالناس معه قال فقال له علي : أخرج معك قال : فقال النبي صلى الله عليه و سلم لا فبكى علي فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي إنه لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي قال ابن عباس و قال له رسول الله صلى الله عليه و سلم أنت ولي كل مؤمن بعدي و مؤمنة قال ابن عباس و سد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد جنبا و هو طريقه ليس له طريق غيره قال ابن عباس : و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من كنت مولاه فإن مولاه علي قال ابن عباس و قد أخبرنا الله عز و جل في القرآن إنه رضي عن أصحاب الشجرة فعلم ما في قلوبهم فهل أخبرنا أنه سخط عليهم بعد ذلك قال ابن عباس : و قال نبي الله صلى الله عليه وسلم لعمر رضي الله عنه حين قال : ائذن لي فاضرب عنقه قال : و كنت فاعلا و ما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال اعلموا ما شئتم هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه بهذه السياقة و قد حدثنا السيد الأوحد أبو يعلى حمزة بن محمد الزيدي رضي الله عنه ثنا أبو الحسن علي بن محمد بن مهروية القزويني القطان قال : سمعت أبا حاتم الرازي يقول : كان يعجبهم أن يجدوا الفضائل من رواية أحمد بن حنبل رضي الله عنه تعليق الحافظ الذهبي في التلخيص : صحيح } الحديث كما ترون طويل لذلك نأخذ منه موضع بحثنا : ( إنه لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي ). الحديث سنده صحيح صححه الحاكم وأكّده الذهبي ،وهو احد احاديث فضائل الأمير عليه السلام ،، إن قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام أنتَ خليفتي أو لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي ،، لهوَ دليل لا يستطيع أي عقل سليم أن ينكره ،بل هو أوضح الدلائل على أحقية خلافة الامام علي عليه السلام لرسول الله صلى الله عليه وآله بعد ذهاب النبي والتحاقه بالرفيق الأعلى .. |
الزميل مسامح عفوا رديت بردي قبل النظر لمشاركتك الأخيرة !! ولكن للآسف نسخت لنا جرائد لانجد فيها ذكرا لوجوب الإيمان بالإمامة !! وكلها تأويلية هشة أين نجد الركن الآولــ ومن دونه أخلد بالنار أين آجد الأمر به من القرآن ؟ رأينا القرآن ذكر سيدنا زيد وذكر البصل وذكر الصيد وذكر البقرة وذكر الباعوضة التي تؤولونها أنها علي وذكر الرمانة وذكر الهدهد وغيرها كثير فهل عجزت إمامة علي أن تذكر وعلقت ليحتار فيها المحتار ويرد للنار مخلدا إن لم يؤمن بها !! أما الروايات التي ذكرتها فهي فضائل لعي ولدينا آكثر منها للصديق والفاروق فهل وضعناها لهم بوجوب جعلهم أئمة !! آريد نص جلي لايتطرق إليه التأويل بإمامة علي أو عصمته ووجوب الإيمان بها .. بح صوتنا فهل من جواااب .. هداكم وهدى بكم .. |
ههههههههههههه أين أجد الآية من القرآن بأن الحرامي عتيق هو صاحب الرسول في الغار الآية قوله تعالى(..................................) ____ يالله الجواب سريعا |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:37 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025