الصراحه ما أعرف منو اللي يروح شمال وجنوب وشرق وغرب:o

1.أقولك ليش ولا يهمك السبب يا حميد

لان الشاب اللأمرد حديث ضعيف

والسؤال حتى ما يحتاج فتوى


من البديهي الحكم هو حرام

لأن الله ليس كمثله شيء

لاتخااف ترى الحكم مب على كيفي يبته من

سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله :)

والله تعالى أعلم

2. ممكن أطلع لي مشاركتي اللي قبلت فيها حديث النزول !!!!!!!!!!

أنت ما رأيك بابن تيميه رحمه الله
حيث قال أن الحديث ضعيف :)

قال تعالى: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾([1]) وقال تعالى: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾([2]).
على كل إنسان مكلف يجب أن يؤمن بأن الله سبحانه هو خالقه، وموجده، وأنه خالق كل شيء ومالكه وأنه هو المستحق أن يعبده، وأنه هو الإله الحق، وهو المعبود بالحق، ولا يكون المرء مؤمنا إيمانا كاملا إلا إذا اعتقد أنه سبحانه له الأسماء الحسنى والصفات العلى، وأن أسماءه كلها حسنى وصفاته كلها على وأنه لا شبيه له، ولا مثل له، ولا كفؤ له كما قال سبحانه: ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ﴾ قال تعالى: ﴿هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا﴾([3]) يعني لا سمي له، ولا كفؤ له، ولا شريك له. وقال تعالى: ﴿فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾([4]) والمعنى لا تجعلوا له أشباها ونظراء تدعونهم معه.
وقال سبحانه وتعالى: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾ فهو يسمع أقوال عباده ويسمع دعاءهم ويراهم ومع ذلك لا شبيه له في ذاته، ولا في أسمائه ولا في سمعه وبصره، ولا في جميع صفاته فهو الكامل في كل شيء وخلقه لهم النقص، أما الكمال فهو له سبحانه وتعالى في كل الأمور.

فكيف تقول أن ربنا شاب أمرد !

شيء حلو انك تنبذ قول ابن تيمية
و أنه ليس كمثله شيء
فهذه شجاعة من شخص سلفي يتبرأ من أقوال علمائهم التجسيميين

سبحان اله الا صلاتي
نطالبك بفتوى واصبحت بنفسك مرجعا وعالما دينيا كبيرا وتقول السؤال لا يحتاج الا فتوه
هروووووووووووووووووووووووووووووووووووووووب
هررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر روب
هروووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وب
اتحداك انت من هنا وكل الوهابيه ان تاتيني بفتوى
بل لانكم تعرفون جيدا حقيقه هذا السؤال وجوابه وتنكرونه
وانتظر الفتوى
وانتظر الفتوى
وسالناك انت وسني مغربي متضاربان
من منكم الصحيح ومن منكم الخاطئ وانتما وهابيان
عجيب لما الخوف
زنريد فتوى بن بازززززززززززززززززز
جوابي على السؤالين

قال جل وعلا: يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا[4] وقال عز وجل في آية الكرسي: وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء[5] والآيات في هذا المعنى كثيرة وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله

يعني لا إنت ولا أنا ولا علمائي وعلمائك يعلمون :)

الله فقط يعلم :o
فهمت حبووووووووووووبي :p
تفضل هذه مشاركتك التي تقبل فيها النزول وتقول الله اعلم بكيفيه نزوله
وننتظر
حميد الغانم

وهذا قولك الاخر في صفحه سته من الموضوع
بعين القلب أي موقن به

أما السؤال الثاني

هذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو القائل عليه الصلاة والسلام: ((ينزل ربنا تبارك وتعالي إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقي ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له، حتى ينفجر الفجر))[1] متفق على صحته، وقد بين العلماء أنه نزول يليق بالله وليس مثل نزولنا، لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وتعالى فهو ينزل كما يشاء، ولا يلزم من ذلك خلو العرش فهو نزول يليق به جل جلاله، والثلث يختلف في أنحاء الدنيا وهذا شيء يختص به تعالى لا يشابه خلقه في شيء من صفاته؛ كما قال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[2]، وقال جل وعلا: يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا[3]؛ وقال عز وجل في آية الكرسي: وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ[4]، والآيات في هذا المعنى كثيرة، وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله:)

حول اللحجب

لا أعلم

قلت لك لا أحد يعلم بكيفية نزوله
إلا هو سبحانه :)
وهذه مشاركه اخرى لك لا تنكر النزول بل تدافع عنه وتستغربالكيفيه
شبيك حبوبي دخت من طول النقاش لو لا
بالمناسبه احب النقاش الطووووووووووووووووووووووووووويل مع الوهابيه لانه باستمرار النقاش يغالطون انفسهم بانفسهم ويضرب بعضهم بعض كما بينك وبين سني مغربي
حميد الغانم