ماشاء الله تطالب بمصادر بعد (:


المصدر تفسير البغوي المفسرين تختلف الارائهم مو شرط يتفقون على شي واحد

في منهم من قال زوجات الرسول من ال البيت ومنهم من قال لا ال البيت هم من حرمت عليه الصدقه فقط

بالمناسبة انا اميل الى نقاش العقل لا الى الكتب والروابط فجميع الكتب في متناول اليد ويستطيع اي احد اقتنائها وقرائتها

انزين يا اخ عبقري ،،
ماذا تفسر الاحاديث التي وضعتها انا لك هنا ؟

العقل انا اميل له بعد

والعقل شنو يقول الايه من اولها لاخرها تتكلم عن نساء النبي وجاء التطهير من ظمن الايات

يعني زوجات الرسول من ال بيته والا لا؟

لكن تفسير الطبري اوضح واصح التفاسير كلها عند الجميع حتى عند اب تيمية وحتى كلامك لم يدل على ان نساء النبي تشملهم الاية

يعني كلام الطبري غير صحيح هل تقر بذلك

وهذي بعد عشان ماتزعل بعدين


مسند أحمد - باقي المسند السابق - باقي المسند السابق - رقم الحديث : (* 2903 )
*
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
*
- حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو بلج ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عمرو بن ميمون ‏ ‏قال :.... قال : وكان أول من أسلم من الناس بعد ‏ ‏خديجة ‏ ‏قال : وأخذ رسول الله (ص) ثوبه فوضعه على ‏ علي ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسن ‏ ‏وحسين ‏ ‏فقال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ....
*
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2903&doc=6



سنن الترمذي - تفسير القرآن عن رسول الله - ومن سورة الأحزاب - رقم الحديث : ( 3129 )
*
‏- حدثنا : ‏ ‏قتيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن سليمان بن الإصبهاني ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن عبيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن أبي رباح ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن أبي سلمة ربيب النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : لما نزلت هذه الآية على النبي ‏ (ص) : ‏إنما يريد الله ليذهب عنكم ‏ ‏الرجس ‏ ‏أهل ‏ ‏البيت ‏ ‏ويطهركم تطهيرا ‏، في بيت ‏ ‏أم سلمة ‏فدعا ‏ ‏فاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً ‏ ‏فجللهم ‏ ‏بكساء ‏ ‏وعلي ‏ ‏خلف ظهره ‏ ‏فجلله ‏ ‏بكساء ثم قال : ‏اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم ‏ ‏الرجس ‏ ‏وطهرهم تطهيرا قالت أم سلمة :‏ ‏وأنا معهم يا نبي الله ، قال : أنت على مكانك وأنت على خير ‏قال ‏أبو عيسى :‏ ‏هذا ‏ ‏حديث غريب ‏ ‏من هذا الوجه من حديث ‏ ‏عطاء ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن أبي سلمة.
*
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3129&doc=2



النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 107)
*
7169 - أخبرنا : قتيبة بن سعيد ، وهشام بن عمار قالا : ، حدثنا : حاتم ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص قال : أمر معاوية سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ ، قال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم. سمعت رسول الله (ص) : يقول له ، وخلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ؟ ، فقال له رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبوة بعدي ؟ وسمعته يقول : في يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينيه ، ودفع الراية إليه ، ولما نزلت ، زاد هشام : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ، دعا رسول الله (ص) علياًً ، وفاطمة ، وحسناًً ، وحسيناًًً ، فقال : اللهم ، يعني هؤلاء أهلي.
*
الرابط :
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=268973





إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : (*343 )
*
- وقال أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم : ، ثنا : أحمد بن حازم ، أنبئنا : عبد الله بن موسى ، والفضل بن دكين ، عن يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي داود القاص ، عن أبي الحمراء ، قال : رابطت المدينة سبعة أشهر كيوم ، فكان النبي (ص) : يأتي باب علي وفاطمة كل غداة ، فيقول : الصلاة الصلاة : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
*
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...SW=ويطهركم#SR1


بس ولا بعد ؟؟

مالقيتها دازه لي رابط مالقيت فيه الي ذكرتيه

وحتى لو صح كلامج اختلفو العلماء منهم من قال زوجات الرسول من ظمن ال البيت وبدليل الايه وغيرها ارسلهتا اطلعي عليها

سلملم خليني على الرجال ترى دخت اروح لج واروح له واحد يناقش

ههههههههههههه والله كيفك ياحبيبي دام هو اوضحهم عندك شي راجع لك

وكل هالكلام مادل على زوجات الرسول من ال بيته انت مو تميل الي العقل؟

قولي عقلك شنو قالك بخصوص الايه؟:d

والله جننتني تقولي تميل لنقاش العقل اناقشك بالعقل تخلي كل المفسرين تاخذ الي تبيه بس :d

رد على سؤالي

انضر لغة خطاب القران عندما كان الى نساء النبي كان الخطاب بلغة التانيث ( قرن, لستن , اتقيتن , تبرجن , بيوتكن , ...الخ ) وعندما تحول الخطاب الى اهل البيت قال ( عنكم , يطهركم ) وليس ( عنكن , يطهركن )