![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
لاشك أن الموضوع ذو شجون أنتظر الطرف السني بماذا سيجيب |
احسنت يا حيدرة على فضح الحوزوي المدلس و الجاهل بعلوم الحديث للاسف هل هذا هو يالوهابية تتشدقون به و هو جاهل و مدلس و يأول الاحاديث على كيفه ؟؟؟ قرأت الموضوع و رأيته و الله مسخرة ان يأتي الوهابي و يعترف بأنه مجسم و يريد الشيعة يصبحون مثلهم ! رفعت هذا الموضوع لبيان جهل الحوزوي الضعيف |
حيث قال الحوزوي :
اقتباس:
و الحديث مصفوع لانه خالف الاحاديث الصحيحة لكن سوف ابحث عن سنده و مقدماً الحديث ضعيف جداً اقتباس:
أنا لا أعلم كيف ينقل الحديث و تحته مباشرة تعليق المجلسي طاب ثراه و من المعروف بأن الشيعة يأولون الاحاديث فكيف هذا المجسم يريدنا ان نكون مثله مجسمة !!! حيث قال المجلسي طاب ثراه : بحار الانوار - ج8 - ص 126الى 127 بيان : قوله تجلى لهم الرب أي بأنوار جلاله وآثار رحمته وإفضاله . فإذا نظروا إليه أي إلى ماظهر لهم من ذلك . قوله عليه السلام : بيده أي بقدرته وبرحمته ، وإنما خص تلك الجنة بتلك الصفة لبيان امتيازها من بين سائر الجنان بمزيد الكرامة والاحسان . ويحتمل أن يكون سائر الجنان مغروسة مبنية بتوسط الملائكة بخلاف هذه الجنة . |
نضيف حديث على السابق
التوحيد للصدوق - ص 109 4 - أبي رحمه الله قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، قال: حدثنا ابن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لما أسري بي إلى السماء بلغ بي جبرئيل مكانا لم يطأه جبرئيل قط، فكشف لي فأراني الله عز وجل من نور عظمته ما أحب. ركزوا على هذه المقولة : فأراني الله عز وجل من نور عظمته ما أحب حيث نقل لنا الجاهل الحوزوي حديث كالعادة متهالك فهو يتشدق بالاحاديث الضعيفة و يريد ان يلصق بالشيعة عقيدة ليست فيهم : اقتباس:
لا أعلم لماذا يخفي السند ؟؟؟ هل يخاف ان تفضح حقيقته أمام قومه !!! التوحيد للصدوق رحمه الله - باب ما جاء في الرؤية - ص 117 20 - حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي، قال: حدثنا موسى بن عمران النخعي، عن الحسين بن يزيد النوفلي، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: قلت له: أخبرني عن الله عز وجل هل يراه المؤمنون يوم القيامة؟ قال: نعم، وقد رأوه قبل يوم القيامة، فقلت: متى؟ قال: حين قال لهم: (ألست بربكم قالوا بلى) ثم سكت ساعة، ثم قال: وإن المؤمنين ليرونه في الدنيا قبل يوم القيامة، ألست تراه في وقتك هذا؟ قال أبو بصير: فقلت له: جعلت فداك فأحدث بهذا عنك؟ فقال لا، فإنك إذا حدثت به فأنكر منكر جاهل بمعنى ما تقوله ثم قدر أن ذلك تشبيه كفر وليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين، تعالى الله عما يصفه المشبهون والملحدون. السند : ضعيف و المتن جاء فيه : و ليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين حيث جاء في كتبنا بغض النظر عن اسناده : التوحيد للصدوق - ص 109 6 - أبي رحمه الله، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الموصلي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: جاء حبر إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين هل رأيت ربك حين عبدته؟ فقال: ويلك ما كنت أعبد ربا لم أره، قال: وكيف رأيته؟ قال: ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان. حيث قال المجسم الحوزوي : اقتباس:
فلماذا يفتري علينا و يفسر على هواه ؟!!! اما قوله عليه السلام : ولا تصرف عني وجهك ) . وفي دعاء آخر وهو : ( وشوقته إلى لقائك وضيته بقضائك ومنحته بالنظر إلى وجهك ). وفي دعاء آخر وهو مناجاة الزاهدين : ( ولا تحجب مشتاقيك عن النظر إلى جميل رؤيتك ) . وفي دعاء آخر وهو مناجاة المفتقرين : ( واقدر أعيينا يوم لقائك برؤيتك ) . وفي دعاء آخروهو في استكشاف الهموم ( رغبتي شوقاً إلى لقائك ..) فهذه تعني : النظر الى نعمتك أو نعمك فأنصحك بقراءة كتب الشيعة و التعمق فيها و أما هنا بان جهله في القراءة و هو يتفلسف على العلماء : اقتباس:
قال الحوزوي : فأين نفيه رحمه الله رؤية الله ؟ هل هذا السفيه قرأ هذه الجملة : الذي قصرت عن رؤيته أبصار الناظرين اما قوله : اقتباس:
هل قرأ كتاب التوحيد للصدوق رحمه الله أم انه مجرد يريد الافتراء ؟؟ لانه سابقا نقل حديث من كتاب الصدوق فكيف يخفي عليه الاحاديث الكثيرة و المتواترة في نفي الرؤية منها : التوحيد للصدوق - ص 110 وهو ينقل لنا الحديث الذي دار بين الرجل العامي ابو قرة مع الامام ابي الحسن عليه السلام 9 - حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن يعقوب الكليني، عن أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى، قال: سألني أبو قرة المحدث أن أدخله على أبي الحسن الرضا عليه السلام فاستأذنته في ذلك فأذن لي، فدخل عليه فسأله عن الحلال والحرام والأحكام حتى بلغ سؤاله التوحيد، فقال أبو قرة: إنا روينا أن الله عز وجل قسم الرؤية والكلام بين اثنين، فقسم لموسى عليه السلام الكلام ولمحمد صلى الله عليه وآله وسلم الرؤية، فقال أبو الحسن عليه السلام فمن المبلغ عن عز وجل إلى الثقلين الجن والإنس (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار)(1) (ويحيطون به علما)(2) (وليس كمثله شئ)(3) أليس محمدا صلى الله عليه وآله وسلم قال: بلى؟ قال: فكيف يجئ رجل إلى الخلق جميعا فيخبرهم أنه جاء من عند الله وأنه يدعوهم إلى الله بأمر الله ويقول: (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار) (ولا يحيطون به علما) (وليس كمثله شئ) ثم يقول: أنا رأيته بعيني، وأحطت به علما وهو على صورة البشر، أما تستحيون؟ ما قدرت الزنادقة أن ترميه بهذا أن يكون يأتي عن الله بشئ، ثم يأتي بخلافه من وجه آخر!(4). قال أبو قرة: فإنه يقول: (ولقد رآه نزلة أخرى)(5) فقال أبو الحسن عليه السلام: إن بعد هذه الآية ما يدل على ما رأى، حيث قال: (ما كذب الفؤاد ما رأى) يقول: ما كذب فؤاد محمد صلى الله عليه وآله وسلم ما رأت عيناه، ثم أخبر بما رأى فقال: لقد رأى من آيات ربه الكبرى، فآيات الله عز وجل غير الله: وقد قال: (ولا يحيطون به علما) فإذا رأته الأبصار فقد أحاطت به العلم(6) ووقعت المعرفة، فقال أبو قرة فتكذب بالروايات فقال أبو الحسن عليه السلام: إذا كانت الروايات مخالفة للقرآن كذبت بها(1) وما أجمع المسلمون عليه أنه لا يحاط به علم(2) ولا تدركه الأبصار، وليس كمثله شئ. 10 - أبي رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن يحيى العطار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي نجران، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل: (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار) قال: إحاطة الوهم، ألا ترى إلى قوله: (قد جاءكم بصائر من ربكم)(3) ليس بمعنى بصر العيون (فمن أبصر فلنفسه) ليس يعني من البصر بعينه (ومن عمي فعليها) لم يعن عمي العيون، إنما عنى إحاطة الوهم كما يقال: فلان بصير بالشعر، وفلان بصير بالفقه، وفلان بصير بالدراهم وفلان بصير بالثياب، الله أعظم من أن يرى بالعين |
و بدأ الحوزوي الجهل يفسر على كيفه و كانه لم يقرأ الاحاديث الشيعية و تفسير الائمة عليهم السلام لمعنى الرؤية و غيرها
و يريد يجبرنا على عقيدته المجسمة حيث قال الجهل الحوزوي : اقتباس:
الرد : تعني : الى نعمتك و خيراتك و رؤيته بالقلب كما قال الائمة عليهم السلام و انصحك يا الحوزوي مراجعة كتب الشيعة و احاديثهم جيداً ثم ذكر الحوزوي الجهل : اقتباس:
اقتباس:
الرد : الحديث سنده ضعيف و متهالك و اسباب ضعفه : معجم رجال الحديث للخوئي : 2276 جعفر بن محمد بن شريح : قال الشيخ ( 148 ) : " جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي ، له كتاب . رويناه بالاسناد الاول ، عن ابن همام ، عن حميد ، عن أحمد بن زيد بن جعفر الازدي البزاز ، عن محمد بن أمية بن القاشم الحضرمي ، عن محمد بن جعفر بن شريح " . وأراد بالاسناد الاول : جماعة من أصحابنا ، عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري ، عن أبي علي بن همام . وذكر النجاشي في ترجمة حميد بن شعيب السبيعي : أن جعفر بن محمد بن شريح روى عنه ، عن جابر . وطريق الشيخ إليه ضعيف ، بأحمد بن زيد بن جعفر الازدي البزاز ، ومحمد ابن أمية . اي السند فيه ضعف بجعفر بن محمد بن شريح الذي لم يوثق و بضعف أحمد بن زياد ( زيد ) بن جعفر البزاز الذي وقع في السند و قال ابن الغضائري عن حميد بن شعيب : " يعرف حديثه وينكر وأكثر تخليطه مما يرويه عن جابر وأمره مظلم " . و أما متنه : معناه كما قلنا له سابقا اي خيراته و نعمه و رؤيته بالقلب |
الحوزوي جاهل ولا يعرف شيئا في عقائد الشيعة خصوصا في التوحيد فلوا سألناه من قال من علمائنا بأن معنى مثل هذه الروايات هي الرؤية الحقيقة فلن تجد عنده جواب |
لكن انظروا الى جهل الحوزوي :
اقتباس:
مدلس و جاهل و كذاب لأنه يعرف توجد أحاديث أخرى مكملة للحديث و مفسره له لانه نقل من نفس الكتاب و من نفس الصفحة فكيف لم يقرأ الأحاديث الاخرى التي تفسر قوله تعالى : الرحمن على العرش استوى و أما تفسير قوله : رواه الصدوق في التوحيد صفحة 315 باب 48 2 - أبي رحمه الله، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين(1) عن صفوان بن يحيى، عن عبد الرحمن بن الحجاج، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: (الرحمن على العرش استوى(2)) فقال: استوى من كل شئ، فليس شئ أقرب إليه من شئ، لم يبعد منه بعيد، ولم يقرب منه قريب، استوى من كل شئ 5 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله قال: حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن عاصم بن حميد، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: من زعم أن الله عز وجل من شئ أو في شئ أو على شئ فقد كفر، قلت: فسر لي، قال: أعني بالحواية من الشئ له، أو بإمساك له، أو من شئ سبقه. 5 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله قال: حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن عاصم بن حميد، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: من زعم أن الله عز وجل من شئ أو في شئ أو على شئ فقد كفر، قلت: فسر لي، قال: أعني بالحواية من الشئ له، أو بإمساك له، أو من شئ سبقه. 6 - وفي رواية أخرى قال: من زعم أن الله من شئ فقد جعله محدثا، ومن زعم أنه في شئ فقد جعله محصورا، ومن زعم أنه على شئ فقد جعله محمولا. 7 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رحمه الله قال: حدثنا عبد الله بن جعفر، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، قال: حدثني مقاتل بن سليمان، قال: سألت جعفر بن محمد عليهما السلام، عن قول الله عز وجل: (الرحمن على العرش استوى) فقال: استوى من كل شئ، فليس شئ أقرب إليه من شئ. 8 - وبهذا الإسناد، عن الحسن بن محبوب، عن حماد، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: كذب من زعم أن الله عز وجل من شئ أو في شئ أو على شئ. هل فهمت يا الحوزوي الجهل ما معنى طلبك يا مدلس لأنك نقلت من نفس الصفحة و لم تنقل تفسير طلبك : قال الامام عليه السلام معنى طلبك : استوى من كل شئ، فليس شئ أقرب إليه من شئ ونضيف بعض الاحاديث لطالب العلم ليقوي عقيدته فقط الكافي - ج1 - باب العرش و الكرسي 4ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحَجَّالِ عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) عَنْ قَوْلِ الله جَلَّ وَعَزَّ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالارْضَ السَّمَاوَاتُ وَالارْضُ وَسِعْنَ الْكُرْسِيَّ أَمِ الْكُرْسِيُّ وَسِعَ السَّمَاوَاتِ وَالارْضَ فَقَالَ بَلِ الْكُرْسِيُّ وَسِعَ السَّمَاوَاتِ وَالارْضَ وَالْعَرْشُ وَكُلَّ شَيْءٍ وَسِعَ الْكُرْسِيُّ. 5ـ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) عَنْ قَوْلِ الله عَزَّ وَجَلَّ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَالارْضَ السَّمَاوَاتُ وَالارْضُ وَسِعْنَ الْكُرْسِيَّ أَوِ الْكُرْسِيُّ وَسِعَ السَّمَاوَاتِ وَالارْضَ فَقَالَ إِنَّ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْكُرْسِيِّ. 2ـ أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى قَالَ سَأَلَنِي أَبُو قُرَّةَ الْمُحَدِّثُ أَنْ أُدْخِلَهُ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا (عَلَيْهِ السَّلام) فَاسْتَأْذَنْتُهُ فَأَذِنَ لِي فَدَخَلَ فَسَأَلَهُ عَنِ الْحَلالِ وَالْحَرَامِ ثُمَّ قَالَ لَهُ أَ فَتُقِرُّ أَنَّ الله مَحْمُولٌ فَقَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عَلَيْهِ السَّلام) كُلُّ مَحْمُولٍ مَفْعُولٌ بِهِ مُضَافٌ إِلَى غَيْرِهِ مُحْتَاجٌ وَالْمَحْمُولُ اسْمُ نَقْصٍ فِي اللَّفْظِ وَالْحَامِلُ فَاعِلٌ وَهُوَ فِي اللَّفْظِ مِدْحَةٌ وَكَذَلِكَ قَوْلُ الْقَائِلِ فَوْقَ وَتَحْتَ وَأَعْلَى وَأَسْفَلَ وَقَدْ قَالَ الله وَلله الاسْماءُ الْحُسْنى فَادْعُوهُ بِها وَلَمْ يَقُلْ فِي كُتُبِهِ إِنَّهُ الْمَحْمُولُ بَلْ قَالَ إِنَّهُ الْحَامِلُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَالْمُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالارْضَ أَنْ تَزُولا وَالْمَحْمُولُ مَا سِوَى الله وَلَمْ يُسْمَعْ أَحَدٌ آمَنَ بِالله وَعَظَمَتِهِ قَطُّ قَالَ فِي دُعَائِهِ يَا مَحْمُولُ قَالَ أَبُو قُرَّةَ فَإِنَّهُ قَالَ وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ وَقَالَ الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ فَقَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عَلَيْهِ السَّلام) الْعَرْشُ لَيْسَ هُوَ الله وَالْعَرْشُ اسْمُ عِلْمٍ وَقُدْرَةٍ وَعَرْشٍ فِيهِ كُلُّ شَيْءٍ ثُمَّ أَضَافَ الْحَمْلَ إِلَى غَيْرِهِ خَلْقٍ مِنْ خَلْقِهِ لانَّهُ اسْتَعْبَدَ خَلْقَهُ بِحَمْلِ عَرْشِهِ وَهُمْ حَمَلَةُ عِلْمِهِ وَخَلْقاً يُسَبِّحُونَ حَوْلَ عَرْشِهِ وَهُمْ يَعْمَلُونَ بِعِلْمِهِ وَمَلائِكَةً يَكْتُبُونَ أَعْمَالَ عِبَادِهِ وَاسْتَعْبَدَ أَهْلَ الارْضِ بِالطَّوَافِ حَوْلَ بَيْتِهِ وَالله عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى كَمَا قَالَ وَالْعَرْشُ وَمَنْ يَحْمِلُهُ وَمَنْ حَوْلَ الْعَرْشِ وَالله الْحَامِلُ لَهُمُ الْحَافِظُ لَهُمُ الْمُمْسِكُ الْقَائِمُ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ وَفَوْقَ كُلِّ شَيْءٍ وَعَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَلا يُقَالُ مَحْمُولٌ وَلا أَسْفَلُ قَوْلاً مُفْرَداً لا يُوصَلُ بِشَيْءٍ فَيَفْسُدُ اللَّفْظُ وَالْمَعْنَى قَالَ أَبُو قُرَّةَ فَتُكَذِّبُ بِالرِّوَايَةِ الَّتِي جَاءَتْ أَنَّ الله إِذَا غَضِبَ إِنَّمَا يُعْرَفُ غَضَبُهُ أَنَّ الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ يَجِدُونَ ثِقْلَهُ عَلَى كَوَاهِلِهِمْ فَيَخِرُّونَ سُجَّداً فَإِذَا ذَهَبَ الْغَضَبُ خَفَّ وَرَجَعُوا إِلَى مَوَاقِفِهِمْ فَقَالَ أَبُو الْحَسَنِ (عَلَيْهِ السَّلام) أَخْبِرْنِي عَنِ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى مُنْذُ لَعَنَ إِبْلِيسَ إِلَى يَوْمِكَ هَذَا هُوَ غَضْبَانُ عَلَيْهِ فَمَتَى رَضِيَ وَهُوَ فِي صِفَتِكَ لَمْ يَزَلْ غَضْبَانَ عَلَيْهِ وَعَلَى أَوْلِيَائِهِ وَعَلَى أَتْبَاعِهِ كَيْفَ تَجْتَرِئُ أَنْ تَصِفَ رَبَّكَ بِالتَّغْيِيرِ مِنْ حَالٍ إِلَى حَالٍ وَأَنَّهُ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا يَجْرِي عَلَى الْمَخْلُوقِينَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى لَمْ يَزُلْ مَعَ الزَّائِلِينَ وَلَمْ يَتَغَيَّرْ مَعَ الْمُتَغَيِّرِينَ وَلَمْ يَتَبَدَّلْ مَعَ الْمُتَبَدِّلِينَ وَمَنْ دُونَهُ فِي يَدِهِ وَتَدْبِيرِهِ وَكُلُّهُمْ إِلَيْهِ مُحْتَاجٌ وَهُوَ غَنِيٌّ عَمَّنْ سِوَاهُ. انتظروا بقية الاحاديث التي سوف نخرج جهله و تدليساته و بتره و ستكون مفاجأة لأتباعه طبعا الأحاديث السابقة سوف ادعمها بالاحاديث القوية و المفسرة لها و مع اسانيدها |
و نضيف حديث استحالة الرؤية من قول الائمة عليهم السلام يوم القيامة بسند صحيح
الكافي - ج1 7ـ أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَاصِمِ بْنِ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ ذَاكَرْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) فِيمَا يَرْوُونَ مِنَ الرُّؤْيَةِ فَقَالَ الشَّمْسُ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءاً مِنْ نُورِ الْكُرْسِيِّ وَالْكُرْسِيُّ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءاً مِنْ نُورِ الْعَرْشِ وَالْعَرْشُ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءاً مِنْ نُورِ الْحِجَابِ وَالْحِجَابُ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءاً مِنْ نُورِ السِّتْرِ فَإِنْ كَانُوا صَادِقِينَ فَلْيَمْلَئُوا أَعْيُنَهُمْ مِنَ الشَّمْسِ لَيْسَ دُونَهَا سَحَابٌ. قال الجاهل الحوزوي : اقتباس:
و أما وجه الله تأويلها و معناها عند الشيعة : ما يقابله الإنسان حيثما يتوجه الى شيءففي مجمع البحرين : قوله {فثم وجه الله} أي جهته التي أمر الله بها وقد جاءت روايات تفيد المعنى السابق في عيون أخبار الرضا بسند موثق في الصفحة 117 من الباب الثامن : ما جاء في الرؤية 21 -حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رحمه الله، قال: حدثنا علي ابن ابراهيم، عن أبيه إبراهيم بن هاشم، عن عبدالسلام بن صالح الهروي، قال: قلت لعلي بن موسى الرضا عليهما السلام....إلى أن قال ... يا ابن رسول الله فما معنى الخبر الذي رووه أن ثواب لا إله إلا الله النظر إلى وجه الله؟ فقال عليه السلام: يا أبا الصلت من وصف الله بوجه كالوجوه فقد كفر ولكن وجه الله أنبياؤه ورسله وحججه صلوات الله عليهم، هم الذين بهم يتوجه إلى الله وإلى دينه ومعرفته، وقال الله عزوجل: (كل من عليها فان و يبقى وجه ربك) وقال عزوجل: (كل شئ هالك إلا رجهه) فالنظر إلى أنبياء الله ورسله وحججه عليهم السلام في درجاتهم ثواب عظيم للمؤمنين يوم القيامة، وقد قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (من أبغض أهل بيتي وعترتي لم يرني ولم أره يوم القيامة) وقال عليه السلام: (إن فيكم من لايراني بعد أن يفارقني) ياأبا الصلت إن الله تبارك و تعالى لايوصف بمكان، ولاتدركه الابصار والاوهام....إلخ وكذلك في كمال الدين بسند صحيح رجاله إمامية : ابن الوليد عن الصفار عن ابن أبي الخطاب عن جعفر بن بشير عن عمر بن أبان عن ضريس الكناسي عن أبي عبد الله ع في قول الله عز و جل كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ قال نحن الوجه الذي يؤتى الله منه قلت أنا كتاب بلا عنوان : اي تأتي الدين الصحيح و تتوجه الى الله عن طريقهم لا عن طريق غيرهم وكذلك في بصائر الدرجات بغض النظر عن ضعف إسناده بصالح لأن متنه يشهد على صحته : الحجال عن صالح بن السندي عن ابن محبوب عن الأحول عن سلام بن المستنير قال سألت أبا جعفر ع عن قول الله كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ قال نحن و الله وجهه الذي قال و لن يهلك يوم القيامة من أتى الله بما أمر به من طاعتنا و موالاتنا ذاك الوجه الذي قال الله كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ليس منا ميت يموت إلا خلف منه إلى يوم القيامة و كذلك في كتاب التوحيد و بحار الانوار ج 24 بحذف إسناده : قال الامام الصادق عليه السلام : و لو لا نحن ما عبد اللهبيان قوله ع : لو لا نحن ما عبد الله أي نحن علمنا الناس طريق عبادة الله و آدابها أو لا تتأتى العبادة الكاملة إلا منا أو ولايتنا شرط قبول العبادة و الأوسط أظهر و في كتاب التوحيد باب 12 و بغض النظر عن ضعف إسناده لأن المتن له شواهد و متابعات : عن صفوان عن أبي عبد الله ع في قوله عز و جل كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ قال من أتى الله بما أمر به من طاعة محمد و الأئمة من بعده صلى الله عليه و آله فهو الوجه الذي لا يهلك ثم قرأ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللَّهَ و قد ذكر الصدوق في كتابه التوحيد في الباب 12 9 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رحمه الله، قال: حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب، عن عبد العزيز، عن ابن أبي يعفور، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن الله واحد، أحد، متوحد بالوحدانية، متفرد بأمره، خلق خلقا ففوض إليهم أمر دينه....ونحن العاملون بأمره، والداعون إلى سبيله، بنا عرف الله، وبنا عبد الله، نحن الأدلاء على الله..إلخ اقتباس:
كامل الزيارات ص 121 - باب 38 4 ـ حدّثني أبي ؛ وأخي ؛ وجماعة مشايخي ـ رحمهم الله ـ عن محمّد بن يحيى ؛ وأحمدَ بن إدريسَ ، عن حَمدانَ بن سليمان النّيسابوريّ ، عن عبدالله بن محمّد اليمانيِّ ، عن مَنيع بن حَجّاج ، عن يونسَ ، عن صَفوانَ الجمّال «قال : قال لي أبو عبدالله عليه السلام : لمّا أتى الحِيرةَ هل لك في قبر الحسين ؟ قلت : وتَزورُه جُعِلتُ فِداك؟ قال : وكيف لا أزورُه واللهُ يَزورُه(1) في كلِّ ليلة جُمُعة يهبط مع الملائكة إليه والأنبياء والأوصياء ومحمّد أفضل الأنبياء ، ونحن أفضل الأوصياء ، فقال صَفوانُ : جعلت فِداك فنَزوره في كلِّ جمعة حتّى نُدركَ زيارة الرّبِّ ؟ قال : نَعَم ، يا صَفوان ألزم ذلك تكتب لك زيارةُ قبر الحسين عليه السلام ، وذلك تفضيل وذلك تفضيل»( الحديث ضعيف جدا بسبب : عبد الله بن محمد اليماني لم يوثق منيع بن الحجاج لم يوثق و مازال المجسم الوهابي يريدنا ان نصبح مثله و هنا نبين جهله : اقتباس:
فهذا سند الحديث : - حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رحمه الله، قال: حدثنا محمد بن يعقوب، قال: حدثنا علي بن محمد، رفعه، عن محمد بن الفرج الرخجي، قال: كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام: أساله عما قال هشام بن الحكم في الجسم، و هشام بن سالم في الصورة، فكتب عليه السلام: دع عنك حيرة الحيران، واستعذ بالله من الشيطان، ليس القول ما قال الهشامان الحديث ضعيف و مازال الوهابي المجسم يقع في وحل الجهل حينما قال : اقتباس:
لنرجع الى كتاب شرح أصول الكافي للمازنداني ص 201 ج 3 الأصل: 3 - محمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن إسماعيل، عن الحسين بن الحسن، عن بكر بن صالح ، عن الحسن بن سعيد، عن إبراهيم بن محمد الخزاز ومحمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن الرضا (عليه السلام) فحكينا له أن محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) رأى ربه في صورة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة وقلنا: إن هشام بن سالم وصاحب الطاق والميثمي يقولون: إنه أجوف إلى السرة والبقية صمد، فخر ساجدا لله ثم قال: سبحانك ما عرفوك ولا وحدوك، فمن أجل ذلك وصفوك، سبحانك لو عرفوك لوصفوك بما وصفت به نفسك، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن يشبهوك بغيرك، اللهم لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك ولا اشبهك بخلقك، أنت أهل لكل خير، فلا تجعلني من القوم الظالمين. ثم التفت إلينا فقال: ما توهمتم من شئ فتوهموا الله غيره، ثم قال: نحن آل محمد النمط الاوسط الذي لا يدركنا الغالي ولا يسبقنا التالي، يا محمد إن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حين نظر إلى عظمة ربه كان في هيئة الشاب الموفق وسن أبناء ثلاثين سنة، يا محمد ! عظم ربي عز وجل أن يكون في صفة المخلوقين، قال: قلت: جعلت فداك من كانت رجلاه في خضرة ؟ قال: ذاك محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) كان إذا نظر إلى ربه بقلبه جعله في نور مثل نور الحجب حتى يستبين له ما في الحجب، إن نور الله منه أخضر ومنه أحمر ومنه أبيض ومنه غير ذلك. يا محمد ما شهد له الكتاب والسنة فنحن القائلون به. * الشرح: (محمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن إسماعيل، عن الحسين بن الحسن عن بكر بن صالح، عن الحسن بن سعيد، عن إبراهيم بن محمد الخزاز، ومحمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن) علي بن موسى (الرضا (عليه السلام) فحكينا له أن محمد أرأى ربه في صورة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة) قيل: الشاب الموفق هو الذي أعضاؤه موافقة بحسن الخلقة ، وفي النهاية الأثيرية الشاب الموفق الذي وصل إلى الكمال في قليل من السن. وقال الفاضل الاسترآبادي: يحتمل أن يكون الشاب الموفق من باب الاشتباه الخطي وأن يكون في الأصل الشاب الريق كما هو المتعارف في كتب اللغة. أقول: الموفق كما هو المصحح في جميع النسخ له معنى مناسب للمقام وهو المروي عن طرق العامة رووا أنه (صلى الله عليه وآله وسلم) رأى ربه في صورة الشاب الموفق من أبناء ثلاثين سنة ورجلاه في خضرة وباقي جسده خارج " فالحكم بالاشتباه خطأ وكانه حكم به باعتبار أن الريق له معنى مناسب هنا لان الريق على وزن ضيق ذو بهجة وبها من راق الشئ إذا بلغ. (وقلنا إن هشام بن سالم) قال العلامة في الخلاصة هو ثقة ثقة وكان الحديث ضعيفا لا يقدح فيه سنده ضعيف بــ:بكر بن صالح لم يوثق متنه : نرى الامام انكر مقولتهم و لاحظ ما جاء في الحديث (فخر ساجدا لله ثم قال: سبحانك ما عرفوك ولا وحدوك، فمن أجل ذلك وصفوك، سبحانك لو عرفوك لوصفوك بما وصفت به نفسك، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن يشبهوك بغيرك، اللهم لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك ولا اشبهك بخلقك، أنت أهل لكل خير، فلا تجعلني من القوم الظالمين. ) و قيل في الحديث ايضاً : جعلت فداك من كانت رجلاه في خضرة ؟ قال: ذاك محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) و الشاب الموفق هو النبي صلى الله عليه و آله و قال الحوزوي الجاهل بعلوم الحديث : اقتباس:
زيد عن عبد الله بن سنان قال سمعت أبا عبد الله ع يقول أن الله ينزل في يوم عرفة في أول الزوال إلى الأرض على جمل افرق يصال بفخذيه أهل عرفات يمينا وشمالا ولا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ونفر الناس وكل الله ملكين بجبال المازمين يناديان عند المضيق الذي رأيت يا رب سلم سلم والرب يصعد إلى السماء ويقول جل جلاله آمين آمين يا رب العالمين فلذلك لا تكاد ترى صريعا ولا كسيرا. الأصول الستة عشر عدة محدثين ص54 لو أتعب المعاندون أنفسهم و وصلوا إلى رواية عند الشيعة صحيحة سنداً تدل على التجسيم فنقول : حيث أنها تخالف القرآن الكريم فلا قيمة لها حتى لو كانت صحيحة سنداً وكذلك في كتاب الخلاصة للحلي ذكره في قسم الضعفاء و الكذابين و المجاهيل لو نرجع الى كتاب الاصول الستة عشر في فصل زيد النرسي و زيد الرزاد نرى سند هالفصول ضعيفة و برواية اشخاص مجاهيل و مل يوثقوا كتاب الاُصُول الستَة عَشَرْ في اصل زيد الرنسي ص 58 تم كتاب زيد النرسي والحمد لله رب العالمين كتبه منصور بن الحسن بن الحسين الابي في ذى الحجة سنة 374 اربع وسبعين وثلثمائة في اصل زيد الزراد وفي ص 13 تم كتاب زيد الزراد وفرغ من نسخه من اصل ابي الحسن محمد بن الحسن بن الحسين بن ايوب القمي ايده الله في يوم الخميس لليلتين بقيتا من ذي القعدة من سنة اربع وسبعين وثلثمائه قال الإمام الخميني — عليه الرحمة - (( وأما ما تشبث به رابعا من عدم خلو الكتب الاربعة من أخبار أصل النرسي ، فهو عجيب منه ، فانه لولا هذا الامر في سلب الوثوق عن أصله لكان كافيا ، لان اقتصار المشائخ الثلاثة من روايات أصله على حديثين أو ثلاث احاديث دليل على عدم اعتمادهم بأصله من حيث هو اصله أو من حيث رواية ابن ابي عمير عنه ، فكانت لما نقلوا منه خصوصية خارجية ، وإلا فلاي علة تركوا جميع اصله واقتصروا على روايتين منه ، مع كون الاصل عندهم وبمرئي ومنظرهم . بل لو ثبت ان كتابا كان عندهم فتركوا الرواية عنه إلا واحدا أو اثنين مثلا صار ذلك موجبا لعدم الاكتفاء بتوثيق اصحاب الرجال صاحبه في جواز الاخذ بالكتاب ، وهذا واضح جدا ، وموجب لرفع اليد عن كتاب النرسي جزما ، بل تركهم الرواية عنه مع كون الراوي عنه ابن ابي عمير دليل على عدم تمامية ما قيل في شأن ابن ابي عمير من انه لا يروي إلا عن ثقة ، تأمل )) كتاب الطهارة ج 3 ص 268 . قال السيد الخوئي — عليه الرحمة - : ((على أنا لو أغمضنا عن ذلك - وبنينا على جواز الاعتماد على روايته نظرا إلى أن الراوي عن زيد النرسي هو ابن أبي عمير وهو ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه فأيضاً لا يمكننا الاعتماد على روايته هذه ، إذ لم تثبت صحة أصله وكتابه الذي اسندوا الرواية إليه ، لان الصدوق وشيخه - محمد بن الحسن بن الوليد - قد ضعفا هذا الكتاب وقالا انه موضوع وضعه محمد بن موسى الهمداني . والمجلسي ( قده ) إنما رواها عن نسخة عتيقة وجدها بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي ، ولم يصله الكتاب بإسناد متصل صحيح ، ولم ينقل طريقه إلينا على تقدير أن الكتاب وصله بإسناد معتبر فلا ندري أن الواسطة أي شخص ولعله وضاع أو مجهول، وأما الأخبار المروية - في غير تلك النسخة كتفسير علي بن إبراهيم القمي ، وكامل الزيارة ، وعدة الداعي وغيرها عن زيد النرسي بواسطة ابن أبى عمير - فلا يدل وجدانها في تلك النسخة على أنها كتاب زيد المذكور وأصله ، وذلك لانا نحتمل أن تكون النسخة موضوعة وإنما أدرج فيها هذه الأخبار المنقولة في غيرها تثبيتا للمدعى وإيهاما على أنها كتاب زيد وأصله ، وعلى الجملة إنا لانقطع ولا نطمئن بان النسخة المذكورة كتاب زيد كما نطمئن بان الكافي للكليني والتهذيب للشيخ والوسائل للحر العاملي قدس الله أسرارهم . والذي يؤيد ذلك أن شيخنا الحر العاملي لم ينقل عن تلك النسخة في وسائله ، مع أنها كانت موجودة عنده بخطه على ما اعترف به شيخنا شيخ الشريعة( قده ) بل ذكر - على ما ببالي - أن النسخة التي كانت عنده منقولة عن خط شيخنا الحر العاملي بواسطة ، وليس ذلك إلا من جهة عدم صحة إسناد النسخة إلى زيد أو عدم ثبوته . وبعد هذا كلهلا يبقى للرواية المذكورة وثوق ولا اعتبار فلا يمكننا الاعتماد عليها في شيء من المقامات ) . كتاب الطهارة - ج 2 ص 127 . و كذلك سند الكتاب ضعيف جداً منها : عدم وثاقة منصور بن الحسن الآبي الروحاني في كتابه فقه الصادق عليه السلام ج 3 - شرح ص 322: ((وهو محل اشكال لا سيما أنه حكى عن البحار أنه كانت النسخة مصححة بخط الشيخ منصور ابن الحسن الآبي ، وهو نقله من خط محمد بن الحسن القمي ، وكان تاريخ كتابتها سنة أربع وسبعين وثلثمائة ، والمنصور هذا مجهول ، إذ المنصور الذي وثقه الرجاليون هو من كانت ولادته في خمس وثمانين وثلاثمائة)). وكذلك قال السيد الخميني في الطهارة ج 3 - ص 269: (( لجهالة منصور بن الحسن الآبي الذي كانت النسخة بخطه مؤرخة بأربع وسبعين وثلاثمأة وهو غير منصور بن الحسين الآبي الذي ترجمه منتجب الدين ، وقال : " فاضل عالم فقيه ، وله نظم حسن ، قرأ على شيخنا المحقق أبي جعفر الطوسي " انتهى ، لتأخره عن كتابة النسخة عصرا بناء على ما ترجمه ، وإن صرح بعض بأنه معاصر الصاحب بن عباد ، مضافا إلى اختلافهما في الأب . هذا مع عدم ثبوت وثاقة الثاني أيضا ، وعدم كفاية ما قال منتجب الدين فيها ، هذا مع ما حكي من اشتمال أصله على المناكير وما يخالف المذهب ، تأمل )). ليس في الاب بل حتى تاريخ الولادة و كتباة الكتاب فالمجهول كتب الكتاب قبل ولادة منصور بن الحسين الثقة وأما توثيق الشيخ منتجب الدين للشيخ الوزير فانه من باب الحدس ،فإنّ الشيخ منتجب ولد في سنة 504 هجري ،ومنصور بن الحسين الآبي الوزير من تلامذة الشيخ الطوسي .وكما رأيت أنّ كاتب النسخة قد كتبها في سنة 374 هجرية .وبين زمن الكتابة وزمن ولادة الشيخ 130 سنة هجرية . ولذلك فسند نسخة أصل زيد النرسي ضعيف جداً و ساقط و مجهول . جهالة محمد بن الحسن القمي ولم تثبت وثاقة محمد بن الحسن القمي الذي وجدت النسخة بخطه وباسمه وليس هو محمد بن الحسن بن بندار الذي ورد اسمه بمحمد بن الحسن القمي ،لان محمد بن الحسن بن بندار من طبقة الشيخ الكليني قال السيد الصدر رضوان الله عليه في العروة الوثقى ج 3 - شرح ص 419: ((والإشكال الآخر أن محمد بن الحسن القمي لم تثبت وثاقته لا من كان بهذا العنوان الذي ورد في كلام المجلسي ولا بعنوان أبي الحسن محمد بن الحسين بن أيوب القمي الذي نقل المحدث المحقق النوري وجدان اسمه على نسخة من أصل زيد الزراد وبذلك يسقط السند)). ولذلك فنسخة الأصل التي عندَ النجاشي والشيخ لم تصلنا ،.وإنّما وصلتنا نسخه مجهولة .نسخة قد عثر عليها المجلسي ولا نعلم طريقه إليها ،وقد بيّنا أنها مروية بسند مجهول. وقال الحوزوي و هو يبتر السند و يبتر قول المؤلف و يترك الاحاديث التي قبله و التي بعده ليريد ان يدلس على عوامهم : اقتباس:
2 - أبي رحمه الله، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن إبراهيم بن هاشم، عن ابن فضال، عن أبي جميلة، عن محمد بن علي الحلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل: (يوم يكشف عن ساق) قال: تبارك الجبار، ثم أشار إلى ساقه فكشف عنها الإزار، قال: ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون، قال: أفحم القوم ودخلتهم الهيبة، وشخصت الأبصار، وبلغت القلوب الحناجر، خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون. قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب: قوله عليه السلام: تبارك الجبار وأشار إلى ساقه فكشف عنها الإزار، يعني به: تبارك الجبار أن يوصف بالساق الذي هذا صفته. في سنده ابي جميلة كذاب و ضعيف واقفي لكن السلفي المجسم لماذا ترك الاحاديث الصحيحة و المتواترة التي تفسر هذه الاية ؟؟؟ تفضل يا الحوزوي يا فضيحتك بتكون بين يدي هذه الليلة : كتاب التوحيد للصدوق طاب ثراه - ص 155 ونرى هنا الامام عليه السلام يستنكر من يفسر الاية بالساق الحقيقة عندما قال سبحان ربي الاعلى 3 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الحسين بن موسى، عن عبيد بن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن قول الله عز و جل: (يوم يكشف عن ساق) قال: كشف إزاره عن ساقه، ويده الأخرى على رأسه فقال: سبحان ربي الأعلى. قال مؤلف هذا الكتاب: معنى قوله: (سبحان ربي الأعلى) تنزيه لله عز وجل أن يكون له ساق. ننصحه بالرجوع الى الكافي و التوحيد و غيرها ليثقف نفسه في عقيدتنا وقال الجهل الحوزوي و هو يطعن في عمر من دون شعور : اقتباس:
قال الجاهل بعلوم الحديث : اقتباس:
لكن نرجع الى مصدره الاصلي كتاب كامل الزيارات ص 66 الباب الحادي والعشرون (لعن الله تبارك وتعالى ولعن الاُنبياء قاتل الحسين بن عليٍّ عليهما السلام) 1 ـ حدَّثني أبي ـ رحمه الله ـ عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن عيسى بن عُبيد اليقطينيِّ ، عن محمّد بن سِنان ، عن أبي سعيد القَمّاط عن ابن أبي يَعفور ، عن أبي عبدالله عليه السلام «قال : بينما رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم في منزل فاطمة عليها السلام والحسين في حِجره إذ بكى وخرَّ ساجداً ، ثمَّ قال : يا فاطمة بنت محمّد! إنَّ العليَّ الأعلى ترائي لي في بيتك(1) هذا في ساعتي هذه في أحسن صورة وأهْيَأ هَيئة ، وقال لي : يامحمّد أتحبّ الحسين؟ فقال : نعم ؛ قُرة عيني ورَيحانتي وثمرة فؤادي ؛ وجلدة ما بين عيني ، فقال لي : يا محمّد ـ ووضع يده على رأس الحسين(2) عليه السلام ـ بورك من مولود عليه بركاتي وصلواتي ورحمتي ورضواني ؛ ولعنتي وسخطي وعذابي وخزيي ونكالي على مَن قَتَلَه وناصَبَه وناواه ونازَعَه ، أما إنّه سيّدُ الشّهداء مِنَ الاُوَّلينَ والآخِرينَ في الدُّنيا والآخرَة ـ وذكر الحديث ـ »(1) . لكن جاء في الهامش للحديث : 1 ـ المراد به رسوله جَبرئيل أو يكون الرّائي غاية الظّهور العلميّ على سبيل الكناية ، كما قاله العلاّمة المجلسيّ ـ رحمه الله ـ ، وسيأتي بيانه مفصّلاً في ص69 . للنظر الى ص 69 : 4 ـ اختلف في اسمه ، والظّاهر هو خالد بن سعيد الكوفي الثّقة ، روى عن أبي عبدالله عليه السلام ، له كتاب ، روى عنه محمّد بن سنان (جش ، صه) ومحمّد بن عيسى هو العبيديّ اليقطينيّ . 5 ـ قال العلاّمة المجلسيّ ـ رحمه الله ـ : «إنّ العليّ الأعلى» أي رسوله جبرئيل ، أو يكون التّرائي كناية عن غاية الظّهور العلميّ ، و «حسن الصّورة» كناية عن ظهور صفات كماله تعالى له ، و «وضع اليد» كناية عن إفاضة الرّحمة ـ انتهى . طبعا جاءت احاديث كثيرة جدا و صحيحة بأن جبرئيل عليه السلام هو من ترائى بل حتى من كتب المخالفين قال الجهل بعلوم الحديث و اللغة : اقتباس:
هنا الناس تقول و ليس الامام عليه السلام و الامام كان يفند على قول الناس و الامام رد وقال : والرب لا يمل ولا تأخذه سنة ولا نوم على فكرة توجد كلمة في السند ( عمن ذكره ) يتبع لاحقا لتوضيح جهله و فقره في العلوم |
لكن انظروا الى جهله
انا لا اعلم هل هو يريد التدليس على عوامهم او حقاً غبي و جاهل و لا يفهم في القراءة اقتباس:
يا وهابي يا احمق ألا تقرأ جيداً قال الامام اليهود من تقول ذلك و ليس هو سبحان الله على هذا الغباء ركز على المقالة : فقال : لا ، إنما هو شيء قالته اليهود لما ان فرغ الله عز وجل من خلق السموات والارض ، واستوى على العرش،جلس هذه الجلسة ليستريح من الذي قال يالجاهل ؟؟؟ الامام او اليهود و هنا نرى الامام عليه السلام رفض قول اليهود و استنكره كما جاء في الحديث : وبقي أبو عبدالله ( عليهالسلام ) متوركا كما هو . وكذلك جاء قبل هذه الجملة و الامام يستنكر قول اليهود قال : فأنزل الله عزّ وجّل : ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ) و سنده ضعيف و مختلف فيه و قال الجهل : اقتباس:
و كذلك وجود أحمد بن الحسين، المعروف بابن أبي القاسم، عن أبيه اقتباس:
القندوزي من علمائكم و يكفي ناصر الحسين اخرج خزيك في هذا البحث و هربت منه اقتباس:
و اين السند يا مدلس يا باتر ؟؟؟ بترك الملائكة و ادخلوك في نار جهنم يا مجسم اقتباس:
و الحمد لله اخرجنا جهلك و ايضا سوف اكمل اخراج جهلك يا الحوزوي الجهل |
اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:58 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025