العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العام

المنتدى العام المنتدى مخصص للأمور العامة

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

ابن العراق الجريح
مــوقوف
رقم العضوية : 29333
الإنتساب : Jan 2009
المشاركات : 37
بمعدل : 0.01 يوميا

ابن العراق الجريح غير متصل

 عرض البوم صور ابن العراق الجريح

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العام
افتراضي الشهيد الحي ذكرى استشهاد السيد محمد باقر الصدر
قديم بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 12:08 AM




بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد بن عبد الله وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين
وعلى جميع الأنبياء والمرسلين والصديقين والشهداء والصالحين .

نرفع في ذكرى استشهاد

المفكر والمرجع الإسلامي الكبير
السيد الشهيد محمد باقر الصدر

وأخته العلوية الطاهرة
السيدة الشهيدة آمنة الصدر - بنت الهدى –

رضوان الله تعالى عليهما

‏أحر آيات التعازي و المواساة لمقام صاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف، وإلى المؤمنين والمؤمنات والمستضعفين والمستضعفات،
كما نتقدم بالتهنئة لنيل السيد الشهيد وأخته العلوية الطاهرة الوسام الإلهي الرفيع ليكونوا شهداء .


ذكرى الشهيد الصدر (ره):

نلتقي بذكرى شخصية إسلامية مرجعية أعطت للإسلام كل عقلها وكلّ قلبها وكل طاقاتها، بل وأعطته كلّ دمها، ألا وهي شخصية السيد محمد باقر الصدر (رض).
هذا الإنسان الذي نتحدث عنه الآن وبكلمة واحدةٍ نقول إنه كان الحركيّ الرساليّ، فلم يعش علمه كطاقة تجريدية تعيش ذاتية الموقع، ولم يعش مرجعيته منذ بدايتها كطموح يرضي العنفوان، بل كان منذ أن انطلق في الحياة إنساناً يريد أن يعيش الحركة غنية وواسعة حتى لو لم تكن طويلة، لأنّ الأشخاص الكبار الذين يحملون الرسالة لا يفكّرون في طول الحياة بل في عمقها وسعتها الأمر الذي يجعل حياتهم وهي تتحرك تختصر الساحة كلّها لتكون متنوعة في أبعادها بحيث تملأ الساحة في كلّ مرحلة من مراحل العمر، وهكذا كان.


ظروف النشأة:

رافقته منذ بداية الشباب ونهاية الصبا، وقد كانت عبقريته في صباه تبشّر بأنه يحمل في طاقته مستقبلاً كبيراً، حيث نشأ في بيت علمّي في امتداد الآباء والأمهات، فقد كان من عائلة الصدر العلمية المعروفة، وكان أبوه السيد «حيدر الصدر» ممن ملأ ذهنية المجتمع الحوزويّ في النجف بعلمه وهو لا يزال شابّاً، وكان جدّه السيد «اسماعيل الصدر» من الأشخاص الذين يعيشون في مستوى المرجعية، وكان نسبه من جهة الأم يتصل بعائلة «آل ياسين» فكان خاله الذي تربى في أحضانه الشيخ «محمد رضا آل ياسين» المرجع والفقيه المعروف.
لقد نشأ السيد الصدر في هذا الجوّ وفي حضانة أخيه السيد «اسماعيل الصدر»، الذي كان من العلماء المعروفين في النجف، وبدأت عبقريته الجنينية تظهر عندما كان يحضر المجالس الحوزوية، وحيث كان يناقش ويذاكر، وقد ساعده الجوّ المرجعيّ الذي كان لخاله في أن تنفتح له المواقع.


اهتماماته الفلسفية:

وفي مقتبل عمره وعندما كان يدرس الأصول فكّر أن يدرس الفلسفة، ولم يكن يملك المال الذي يشتري به كتاب الفلسفة، فأعطى كتاب «الحدائق» الفقهي لبعض الناس ليأخذ منه في المقابل كتاب «الأسفار» الفلسفيّ، وانتقده بعض الناس لأنهم كانوا ينظرون إلى الفلسفة نظرة سلبية فلا يستسيغون استبدال كتابٍ فقهيّ بكتابٍ فلسفيّ.
وكانت نظرته إلى دراسته الفلسفية، تنطلق من تطلّعاته المستقبلية إلى أن الواقع الذي يتحدى الإسلام هو واقع الفكر المعاصر الذي يرتكز على عمق فلسفي،ّ وامتداد فكريّ يفرض على طالب العلم أن تكون له المشاركات التي يستطيع من خلالها أن يتعمّق حتى يمتلك عمق الفكرة ليواجه التحديات في العمق والإمتداد.


النبوغ العلمي المبكر:

ثم انطلق وقد تابع فضلاء الحوزة انطلاقاته، وحركة الإبداع في ذهنه وعمق نظرته إلى الأشياء، وأصبح من فضلاء الحوزة في وقت مبكر، حتى أنّ بعض علماء الحوزة الكبار وهو الشيخ «عباس الرميثي» (رحمه الله) كان يريد من السيد الصدر أن يجلس إليه عندما كان يكتب حاشيته على بعض الرسائل العلمية، وضمن هذه الظروف أخذت التحديات تهزّ العراق والحوزة معاً بصدمة لم تعهدها في تاريخها، لأنها لم تكن صدمة سياسية مجردة، بمقدار ما كانت صدمة ثقافية تتحرك فيها الخطوط الثقافية الالحادية التي كادت أن تسيطر على الساحة كلها، وأن تنذر الحوزة بواقع قد يسقط الكثير من مواقعها.

حركية السيد الشهيد:

وانطلقت حركية السيد الشهيد آنذاك بانطلاق (جماعة العلماء) التي كان خاله الشيخ «مرتضى آل ياسين» الشخص الأول فيها، وبدأت جماعة العلماء في النجف الأشرف تصدر المنشورات التي تتحدث عن الإسلام وعن الواقع بأسلوب تفرضه طبيعة تلك المرحلة، وكان السيد محمد باقر الصدر (رض) هو الذي يكتب هذه المنشورات بأسلوب لم تعرفه الحوزة في منهجها التقليدي سواء في الكلمات التي تطلقها أو في الأجواء التي تثيرها.

كتاب «فلسفتنا»:

ثم بدأ السيد محمد باقر الصدر يتحرك في واقع التحدّي الماركسيّ، مستنفراً كلّ ثقافته الفلسفية التي كانت منفتحة على الفلسفة القديمة للاستعانة بها وللاطلاع على الفلسفات الحديثة، وكتب كتاب «فلسفتنا» الذي كانت مقدمته برنامجاً عملياً لحركة إسلامية مقبلة، وكان هذا الكتاب يمثل أكبر تحدٍ للخط الماركسيّ وللخطوط المادية الأخرى، لأنه انطلق من خلفية فلسفية عميقة وحديثة تخاطب العقل المعاصر بأسلوب معاصر يتساوى مع أفضل الأساليب، وقد أحدث هذا الكتاب هزّة في أجواء الماركسيين آنذاك بشكل شعروا فيه بأنّ هناك علماً يخاطب الماركسية بدلاً من الكلمات التي كانت تواجهها بالطريقة الإستهلاكية، لأن السيد محمد باقر الصدر لم يكن إنساناً يستهلك الكلام، بل كان إنساناً يحمل مسؤولية الكلمة وكان ينتج من عمق حركة الفكر فكراً جديداً.

إفتتاحية «الأضواء» :

وعندما أُسست «مجلة الأضواء» وهي مجلة (جماعة العلماء) كان السيد محمد باقر الصدر يكتب افتتاحيتها تحت عنوان «رسالتنا»، وهو الذي أطلق شعار أن يكون الإسلام قاعدة للفكر، وللعاطفة وللحياة، وهذه هي الكلمة التي اختصرت أبعاد الإسلام في كل مفرداته. وكان يتحرك بالأضواء في كل الأجواء التي يراد لها أن تنطلق بها مع ثلّةٍ ممن رافقه في فكره الإسلامي ومنهجه الحركيّ وتطلّعاته المستقبلية نحو التغيير.

كتاب «اقتصادنا»:

وقد رأى أن الفلسفة لا يمكن أن تمثل كلّ التحدي لهذا الخط الماركسي الذي يعتبر أن الإقتصاد هو الأساس في تطوّر الإنسان والواقع، فلقد كان «ماركس» يعتبر العامل الإقتصاديّ هو الذي يحرّك عملية تغيير الواقع، فكتب كتاب «إقتصادنا» وهو أول كتاب إسلاميّ يكتشف المذهب بطريقة علمية، ويناقش الإقتصاد الرأسمالي والماركسي بالإقتصاد الإسلاميّ، ولم يستطع أحد ممن سبقه أو ممّن تأخر عنه أن يتحدّى هذا الكتاب بكتاب أو بفكر أفضل منه.

إنشاء حركة إسلامية:

وكان الإنسان الذي أطلق الحركة الإسلامية، فانبثقت من فكره كقاعدة ومن أفكار بعض الذين عاشوا معه وتحركوا معه، وكان يعطيها فكره ومنهجه، كما كان يؤسس لها ويمنهج أسلوبها حتى استطاعت الوقوف على قدميها في عصره، وإننا نتصور أنه أول إنسان أطلق الحركة الإسلامية في المحيط الذي ينتمي إليه في العراق وفي خارجه.

إغناء الفكر الإسلاميّ:

وهكذا بدأ يتحرك في أكثر من جانب ليغني الفكر الإسلامي، فلقد كان يعيش قلق المعرفة، حيث كانت المعرفة عنده قلقاً يبحث فيها عن كل جديد، وعن متغيرات الواقع، وعن تحدّيات الكفر والإستكبار، وكان يعيش الهمّ العلمي والهمّ الإسلاميّ وهمّ الواقع الإنسانيّ بمسؤولية لا كمن يعيشون الهمّ في حالة بكائية خائفة تتحدث عن اليأس وعن الفشل، وكان الأمل بالإسلام يملأ قلبه، وكانت الثقة بالله تملأ عقله، وكانت إيجابيات المجتمع الإسلاميّ تحرّك خطواته.
وهكذا كان يعيش التحدي للواقع وهو يكتب الفقه والأصول و«الأسس المنطقية للإستقراء» ويعيش التحدي وهو يكتب مقالاً هنا ومقالاً هناك، ويعيش التحدي وهو يتحدث لطلابه في أكثر من جانب من جوانب الواقع في خط الإسلام.


مرحلته حسينية:

وكان الحسين في عقله، فكان يستوحيه ويستهديه وكان يشعر في قمة تحديه أنّ مرحلته حسينية، ولذلك كان يفكّر بالكثير من الأساليب التي قد يعتبرها الناس استشهادية إذا عاشوا مسؤولية الكلمة، وإنتحارية إذا لم يعيشوا مسؤوليتها.

كان يشعر أن عليه وهو في بداية مرجعيته أن يتحدث بصراحة، وأن يطلق الفتوى بوضوح ومسؤولية. ولم يكن يجد في مرحلته أنّ التقية تفرض عليه أن يسكت أو ينسحب، أو يخلع على الكلام غلافاً يغطّي الحقيقة أو يخفف من قسوتها، بل كان يجد أنّ المرحلة هي مرحلة صدمة الواقع لا الاسترخاء أمامه. من هنا أريد لهُ أن يخفّف من لهجته فزادها ثقلاً، وأريد له أن يبتعد عن الوضوح فكان أكثر وضوحاً، وأريد له أن يتراجع، فكان أكثر تقدّماً وتحدّياً.

قيل له إنّ المرجعية العربية تتمثل فيك، وسنفتح لك كلَّ المجال ولكن كن تقليديّاً كمن سبقك، ورفض أن يكون تقليديّاً في مرحلة كانت التقليدية أماناً وكانت الثورية خطراً، فتقبّل الخطر، وبدأ يفكّر في المرجعية الرشيدة بأن يضع لها منهجاً وأن لا يجعلها ذاتية تعيش في إطار الشخص، وبعبارة أخرى أرادها موضوعية تتحرك لتبلغ المرجعية المؤسستيّة.


إنتصار الثورة الإسلامية:

وكتب تجربته، وحاول أن يحرّكها في الواقع، وتجمّع ذلك كله لا سيما بعد أن نجحت الثورة الإسلامية في إيران، وأعطاها كلّه وذاب فيها، وأراد لكل أصحابه وأتباعه أن يذوبوا فيها لأنه رأى فيها الحلم الكبير، ورأى أن ما يفكّر فيه قد تحقّق ولو من خلال تجربة واحدة، ولا بدّ للجميع أن يحيطوها لتستمر وتقوى وتتصلّب وتبلغ أهدافها.

وخاف الآخرون.. وخاف النظام العراقي، ومن خلف النظام الطاغي أن يكون العراق هو الدولة الإسلامية الثانية، وشعروا بالخطر من خلال حركة الجماهير، وكانت المأساة.. وكانت الشهادة، ولكن السيد محمد باقر الصدر (رض) وهو الذي يمثل قوة الفكر، وقوة الموقف، وقوة التطلّع نحو المستقبل، وقوة التغيير، باقٍ بفكره، وبروحه، وبكل المنهج الحركيّ الذي خطّه، وبكل هذا الجيل الذي صنعه والذي فتح له الطريق.

فلا تدرسوه كتأريخ ولكن أدرسوه كفكر لا يزال العصر بحاجة إليه، وكأمل لا يزال المستقبل بحاجة إليه.



والسلام عليه يوم ولد ويوم استشهد، ويوم يبعث حيّا.


من مواضيع : ابن العراق الجريح 0 من اقوال الزهراء عليها السلام
0 الشهيد الحي ذكرى استشهاد السيد محمد باقر الصدر
0 يتبع ...الوهابية في صورتها الحقيقية
0 الوهابية في صورتها الحقيقية
0 فدك في التاريخ - السيد محمد باقر الصدر(قدس)

الصورة الرمزية القلب الصبور
القلب الصبور
عضو برونزي
رقم العضوية : 23399
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 1,279
بمعدل : 0.22 يوميا

القلب الصبور غير متصل

 عرض البوم صور القلب الصبور

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ابن العراق الجريح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 12:48 AM


‏أحر آيات التعازي و المواساة لمقام صاحب الأمر عجل الله تعالى فرجه الشريف، وإلى المؤمنين والمؤمنات والمستضعفين والمستضعفات،
كما نتقدم بالتهنئة لنيل السيد الشهيد وأخته العلوية الطاهرة الوسام الإلهي الرفيع ليكونوا شهداء .


مشكور يا ابن العراق الجريح الله يرزقنا الشهادة تحت فكر الامام الصدر قدسه سره الشريف

من مواضيع : القلب الصبور 0 عرسان
0 نزول الوحي على غير الأنبياء‏
0 اقتراب إكمال بناء قبة حرم العسكريين الخارجية بعد إنجاز الداخلية
0 صور السيد فضل الله وهو يرقد في المستشفى‏
0 ممكن مساعدة

الصورة الرمزية لبيك داعي الله
لبيك داعي الله
شيعي حسيني
رقم العضوية : 10392
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 7,013
بمعدل : 1.15 يوميا

لبيك داعي الله غير متصل

 عرض البوم صور لبيك داعي الله

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : ابن العراق الجريح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 11:40 PM


شكرا لك لروعه مافدتنا به

الفاتحه الى ارواحهم الطاهره



توقيع : لبيك داعي الله
آه يا زهراء يا غصة القلب الحزين


من مواضيع : لبيك داعي الله 0 دعاء المؤمن في حق أخيه المؤمن مستجاب_دعائكم
0 استخاره
0 من يدعو لي تحت قبة الامام الحسين بقضاء حاجتي وان قضيت له مجلس عزاء باسم ام البنين
0 سؤالين ولكم جزيل الشكر
0 سؤال ولكم الشكر
التعديل الأخير تم بواسطة لبيك داعي الله ; 11-04-2009 الساعة 11:42 PM.


الصورة الرمزية نور المستوحشين
نور المستوحشين
شيعي حسيني
رقم العضوية : 10716
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 21,590
بمعدل : 3.55 يوميا

نور المستوحشين غير متصل

 عرض البوم صور نور المستوحشين

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : ابن العراق الجريح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-04-2009 الساعة : 01:26 AM




توقيع : نور المستوحشين

ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح
من مواضيع : نور المستوحشين 0 من مطبخي .. عصيدة التوفي
0 وجعلنا من الماء كل شيء حيا...
0 كلبه نور ...
0 من مطبخي : شراب المارس
0 طقطقات من هنا وهناك ...

الصورة الرمزية البحرانية
البحرانية
شيعي حسيني
رقم العضوية : 2710
الإنتساب : Feb 2007
المشاركات : 20,583
بمعدل : 3.26 يوميا

البحرانية غير متصل

 عرض البوم صور البحرانية

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : ابن العراق الجريح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي
قديم بتاريخ : 13-04-2009 الساعة : 11:18 AM





توقيع : البحرانية
من مواضيع : البحرانية 0 الرز الشيلاني (( الابيض))
0 البرياني على طريقتي !
0 ‏​‏​معجم لترجمة بعض كلمات البحارنه
0 حبة الخردل ...
0 من سيرة الصحابي الجليل حُجر بن عَدِي

الصورة الرمزية ايمان حسيني
ايمان حسيني
شيعي حسيني
رقم العضوية : 30600
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 7,005
بمعدل : 1.25 يوميا

ايمان حسيني غير متصل

 عرض البوم صور ايمان حسيني

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : ابن العراق الجريح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي
قديم بتاريخ : 13-04-2009 الساعة : 10:25 PM


سلمت يداك اخي
الفاتحه لروحه الطاهره واخته العلويه



والي ارواح كل الشهداء
الالعنة الله على ظالمي اهل البيت وانصار اهل البيت


من مواضيع : ايمان حسيني 0 الاكتئاب يعمق آلام الجسد
0 Attitude
0 وتكلم الصمت..بصمت!!( 2)
0 let s play:count and say ur wish
0 قاموس موحد بلغات مختلفه(مقترح للمناقشه)

الصورة الرمزية علاء الساعدي
علاء الساعدي
عضو جديد
رقم العضوية : 2838
الإنتساب : Mar 2007
المشاركات : 60
بمعدل : 0.01 يوميا

علاء الساعدي غير متصل

 عرض البوم صور علاء الساعدي

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : ابن العراق الجريح المنتدى : المنتدى العام
افتراضي باقر الصدر منا سلاما
قديم بتاريخ : 13-04-2009 الساعة : 10:42 PM


باقر الصدر منا سلاما ايباغن سقاك الحماما انت اقسمت ان لا تنامى
واقعا صدر العراق لم ينام ما دام هناك من يعشقه لا اعلم اوعزي ام اهني ؟ اوعزي بشهاده مرجعنا العظيم السيد المجاهد محمد باقر الصدر واخته العلويه الطاهره ومن تبعه واحبه من شيعه امير المومنين في عراق الحسين عليه السلام الذي ملاء بهم حزب البعث الكافر ارض العراق من الشمال الى الجنوب ولا اعلم اني اهني لان الشهاده عنده شي عظيم لا ينالها الا ذو حظ عظيم ولكن اقول لك سيدي لقد فقدك الاسلام واتمنى اليوم وجودك في عراقك الحبيب الذي ظحيت من اجله ومن اجل الاسلام

توقيع : علاء الساعدي
ان الله بالغ امره
من مواضيع : علاء الساعدي 0 استشهاد الزهراء وذكرى الخميني
0 حرز الامام الرضا عليه السلام
0 رجاءا الجواب على سوالي بكل صراحه
0 عتبي لسياسي العراق
0 لا للمصالحه مع البعثيين
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:42 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية