العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية س البغدادي
س البغدادي
شيعي حسيني
رقم العضوية : 69152
الإنتساب : Nov 2011
المشاركات : 18,859
بمعدل : 4.12 يوميا

س البغدادي غير متصل

 عرض البوم صور س البغدادي

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي الشيخ الصغير:لو ان نهج شهيد المحراب ظل يسير الامور لما كانت المعادلات القاسية في البل
قديم بتاريخ : 17-05-2013 الساعة : 10:42 PM


وكالة براثا للانباء
اكد امام جمعة براثا سماحة الشيخ جلال الدين الصغير على ان الذكرى السنوية العاشرة لاستشهاد شهيد المحراب اية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم رضوان الله تعالى عليه مرت علينا في وقت بات من الواضح اننا كنا بأمس الحاجة لوجوده والتضوع من اريج شهده ، هذا الشهد الذي بنى كل العملية السياسية.

وقال سماحته في خطبة صلاة الجمعة من على منبر جامع براثا المقدس في بغداد اليوم انه" لولا شهيد المرحاب فأننا ماكنا لنرى كل الذي رأيناه منسقوط الصنم الى مابعد ذلك ولولا ان السياسيين قد خالفوا اراءه وساروا بطريقة مختلفة عن نهجه لما رأينا الكثير الكثير من الالام التي مر بها هذا الشعب حتى بتنا امام قضية يتداولها السياسييون للاسف الشديد وكانها قضية بمنتهى البساطة عندما يتحدثون عن تقسيم العراق".

واشار سماحته الى ان "ثمة الكثير الذي يدعوننا مابين امسنا ذاك ويومنا الحاضر الى ان نرجع الى شهيد المحراب ونسأله اي حكمة كانت لديه وقد اعمينا واستغفلنا ولم ننظر اليها من يراجع سيجد انه كان مبكرا جدا في وضع النقاط على حروف الكثير من الالام والكثير مما نسميه اليوم بالمعادلات القاسية وما كانت لتكون بهذه الصورة لو ان نهج شهيد المحراب ظل هو الذي يسير هذه الامور ولكن حينما تكون لعبة الكراسي هي المعيار والوصول الى الكرسي هو الهدف عند ذالك لا غرابة في ان تضيع الاهداف وفي ان نفتقد القيم وان تتيتم المعايير ومن ان يكون شهيد المحارب مجرد ذاكرة يعفو عليها الزمان ولكن من يريد ان يحرص عهعلى هذه القيم لابد ان يتخذ من هذه القيم سبيلا لاحياء تلك الحكمة ولا تدخله في كل هذه الغصص وكل هذه الالام".

واستذكر الشيخ الصغير مأساة ذلك اليوم بالقول"اتذكر جيدا ذلك اليوم المؤلم حينما انهينا صلاة الجمعة هنا وجاء الناعي وهو يلطم على راسه قتل شهيد المحراب، ذلك اليوم لا اشك ان العواطف قد انسابت بشكل ساخن والاحاسيس قد انطلقت بطرق متعددة من قبل ملايين هذا الشعب ".

وتابع " لابد ان نتوقف هذه الدموع على من ولماذا ؟ وماذا بقي منها ؟ لاشك ان شهيد المحراب كان من ثوابته ان يستشهد داخل العراق بل كانت هي الامنية المطلوبة ، وعشرات المرات سمعناها منه وهو يتمنى الشهادة عشرات المرات رأيناه في الساعات الصعبة والظروف الحالكة يتقدم وكأن شيئا لا وجود له يتنقل ما بين صواريخ الطائرات ومابين القنابل التي كانت توضع هنا وهناك اثناء حياته (رض) ولايعير ايؤبال لكل التهديدات التي اطلقت من قبل النظام المجرم حتى لو كانت هذه التهديدات قد اقتطفت 17 زهرة من اهل بيته (رض) في ايام حياته ثم للتنامى هذه الباقة من زهور ال الحكيم لتبلغ 70 شهيدا ولم نسمع منه الا(( هيهات منا الذلة)) انا اعود واقول لاذكر بتلك الايام ايام بكينا فيها دموعا غزيرة لماذا بكينا هل بكينا على الشخص والاشخاص ترحل من هو اهم من شهيد المرحاب وقد رحل هل بكينا على الشخص والاشخاص ترحل من هو اهم من شهيد المحراب رحل ، كان رسول الله صلى الله عليه واله كان اعظم رمزا في الوجود الرباني كله ولكنه رحل بأبي وامي، الاشخاص يرحلون ولكن العواطف الصادقة هي التي تتعلق بالمنهج وتتعلق بالخط وبالمثل والمعايير" .

واشار الى انه يتذكر جيدا "قول الامام السيستاني لي لقد كان ذهابه طعنة في قلبي كان يعبر انه بعودة شهيد المحراب رفع عنا هما كبيرا لأننا لم نرغب بالتصدي للمسائل السياسية ولكنه تطوع لذلك كان هذا هو تقييم سيدنا المفدى السيد السيستاني ولكنه اليوم حينما يرحل في الوقت الذي نجد فيه العراق يموج بالمحن والغصص لابد ان ننظر الى الوراء مالذي ضيعناه وفوتناه وقد ضيعنا وفوتنا الكثير ونحن للاسف شعب يعرف كيف يجلل قياداته ولكن حينما ترحل، في حياتهم يعيش حرمانا وغصصا ولكنه حينما يتحول الى القبر يبدأ الناس يشعرون بفقدانه، وهذا ان مثل امر فأنما يمثل اننا لا نعي حقيقة الاشياء حينما تكون ماثلة امام اعيننا وبالضبط حينما تكون الشمس مشرقة نغطي وجهنا عنها وحينما تغيب نبحث عنها متى ستظهر وستبزغ وهذه هي مشكلتنا الكبرى وما لم ننته من هذه السجيبة لا يمكن لنا ان نرى قيادات يمكن ان تنهض بالامة ولا يمكن لنا ان نرى علاجات حقيقية يمكن ان تخرجنا من المطبات التي نتجرع غصصها في كل يوم".

واكد سماحته على ان" امسنا وماقبله قد تحدث بالالام المبرحة التي دخلت عشرات البيوت وبالدماء القانية التي سفكت من عشرات الاجساد وبعشرات الارواح البريئة التي ذهبت وهي تتحدث عن جملة من القضايا واحدة منها ان المسؤول عنها لا يراعيها ولا يهتم بها ولا يعير اي بال لدمائها وارواحها، كان شهيد المحراب رض وقد رأيته عشرات المرات حينما يسقط شهيدا، يتلوى ويبكي في بعض الاحيان كان يعبر عن حالات عاطفية في غاية الشدة ، ويقول هؤلاء كلهم مسؤولية في رقابنا يتضرع الى الله سبحانه وتعالى في ان يعينه على تحمل هذه المسؤولية".

وبين الشيخ الصغير اننا اليوم " امام نماذج عجيبة غريبة سفكت الدماء يوم امس وما قبله وما قبله بعشرات بل بمئات المرات اين المسؤول الذي يبكى هذه الدماء واين المسؤول الذي يقول ان هذه الدماء مسؤولية في رقبتي؟ اين المسؤول الذي يخرج ليعتذر من الناس ليستقيل لكي يحترم كرامته فضلا عن كرامة شعبه؟ لا شيء اصبحت ارواح الناس قيمة مهملة وجل ما يمكن ان يتحدث عنه المسؤول الصغير والكبير (ماذا نفعل الامر اكبر من عندنا) هذا كل ما يستطيعون قوله ، اين عشرات المليارات التي صرفت على الاجهزة الامنية لامجيب اين مئات الالاف التي تتواجد في الشوارع والساحات مما يمكن ان تسمى بالاجهزة الامنية لماذا لا تعمل ؟ من المسؤول عن ضياع الجهد الاستخباري ؟ ايعقل ان مجموعة من العصابات تتمتع بجبن فريد وخسة عجيبة الايمكن لهذه القوات ان تتصدى لها وقلناها عشرات المرات ان العيب ليس في الاجهزة الامنية العيب في السياسات التي تسير هذه الاجهزة".

واعرب عن استغرابه من ان "مدينة مثل بغداد كم تلظت بنيران الارهاب كم تلونت وتضمخت بالدماء الزاكية لابناءها وكم تلوت لماذا لم نجد لمرة واحدة اي مسؤول كبر او صغر يخاطب الناس بلغة الاعتذار ويقدم استقالته عن المسؤولية ولا مرة واحدة لماذا تتمتعون بمال او جاه او سلطة فما هي الا ايام وانا ادعوكم لتضعوا صور الطاغية المقبور صدام امام اعينكم وان تقولوا له انت كنت وطغيت ولكن مالذي جنيته؟".

وتابع "ايعقل ان نتحدث عن عشرات التفجيرات والمفخخات ويخرج علينا المسؤول انه فكك السيارة الملغمة الفلانية والمفخخة الفلانية ولا تعلم ان كان صادقا او كاذبا ؟ اذا كنتم فككتم تلك فما هذه التي انفجرت هذه الارواح التي ذهبت من هو المسؤول عنها العوائل التي تيتمت من الذي سسيجيبها عندما تحس الام بفراغ وجود ابنها وترى فراشه خالي ومن تجلس على مائدة الطعام لا تجد ابنها ومن تدخل البنت ولا تجد ابوها ومن تبكي في اليل وابييها هو من كان يغطيها ويسليها لا تجده، اين ذهبت عواطفكم واحاسسيسكم هؤلاء اناسكم واهلكم الذين انتخبوكم ".

وتسائل سماحته "لماذا ماتت احاسيسكم لماذا انقلبت الدنيا والمعايير اختلفت؟ والسبب واضح وبسيط عندما لم نقدر ان نفقد شهيد المحراب ولا نستعيضه فألله سيبتلينا في الاخير وهذه سنة التأريخ عندما لا يأتي علي ابن ابي طالب فسيأتيك معاوية حتما فلاتستغرب ولا تقول لماذا دهري هكذا ولماذا انا مظلوم انت بروحك تشارك في هذا الظلم ولكن لو تحركنا ونتأسى ونتعض لا نرجع ان نكرر الدرب عشرات المرات ونحن رأينا فيه الموت والمر".

وشدد امام جمعة براثا بالقول "لا اريد ان انتقص من جهود الاجهزة الامنية ويشهد الله ان هذه الاجهزة تبذل الشيء الكثير لانها تقف في الحر اللاهب والبرد القارص بينما نذهب الى بيوتنا لننام، انتم تتنعمون وهم يتلظون ولكن شتان مابين الامين مابين هؤلاء وبين المتهم بالفساد والافساد ".

واشار سماحته الى قصة اجهزة كشف المتفجرات بالقول "وهذه القصة التي اصبحت ندرة العالم علينا قصة اجهزة كشف المتفجرات من الذي صنعها من الذي جاء بها ولماذا زج بالشخص الذي جاء بأفضلها بالسجن واعني به اللواء جهاد الجابري وحينما حكمت المحكمة ببراءته تأمروا عليه وزجوه في السجن ومن جاء بالاجهزة الفاسدة و رغم ان البريطانيون يصيحون بأنهم ادانوا الشخص الذي ورد هذه الاجهزة فلماذا بقي الذي استوردها بل علقت على جيده المزيد من النياشين لماذا هؤلاء قصتهم قصة نزاهة ام انها قصة حبال ومشانق يجب ان تعلق لهم لانهم هم المسؤولون عن هذه الارواح التي زهقت وتزهق في كل يوم من الذي خطط لهذه السياسات ومن الذي كان مسؤولا عن تجهيزات بهذه المستوى ومن يعرف حقيقة هذه التجهيزات على حقيقتها لا يعرف كيف يلطم على رأسه ومشكلتنا اننا نعرف ونطلع على حقيقة ماجاء هؤلاء المفسدين ولكننا كلما صحنا كلما قيل لنا احفظوا وحدة الناس لاتفرقوا بين الناس وبين ابناء الصف الواحد ماذا نفعل اذا كان (شبث ابن ربعي )من داخل الصف وخرج يقاتل امامنا هل نقول وحدة الصف مرة اخرى الى متى نستغبي انفسنا" .

وحول ماجرى في البحرين بعد مداهمة القوات الحكومية لمنزل الشيخ عيسى قاسم قال سماحته "لابد لي من ان امر على البحرين وانظر بعين القلق البالغ على طبيعة الجريمة التي نفذت فجر هذا اليوم بمداهمة بيت سماحة اية الله الشيخ عيسى القاسم وبالرغم من انه لم يكن موجودا الا ان قوات البغي هاجمت البيت بكل شراسة وعبثت مع انه لم يكن هنالك اي حادث ولم يبدر من سماحة الشيخ (اعزه الله ) الا كل ما يحفظ التعقل والحكمة وهو الذي يقف وراء تسيير عجلة الحوار ،هذه العجلة الذي بات القاصي والداني يعرف ان الاجهزة التي لاتريد الامن للبحرين هي التي عرقلت سيرها واجتهدت على ان لايبلغ الحوار مجاله الحقيقي".

وبين سماحته ان " التعدي على حرمة سماحة الشيخ قاسم ليست سهلة في بلد يحتدم في صراع طائفي مرير، ولن يتوقف الامر عند كونها مجرد حادثة اذا سرعان ما سيمتد الى جوانب متعددة وانا هنا اسائل عقلاء البحرين ان بقي منهم متبقي من الاسرة الحاكمة ماذا تريدون بهذه الرسالة ، شعب قتلتموه سجنتموه قمعتموه لم يعطي الدنية من نفسه ابدا ، ولا زال في كل يوم يرفضكم ولا زال في كل يوم يعبر عن ممارسة من شأنها ان تقول لكم لا لقمعكم ولا لظلمكم، هل تستطيعون بمثل هذه الاعمال البربرية ان ترون مستقبلا للبحرين او ان ترون امنا واستقرارا فيها والامور تتحرك والمنطقة تموج بمخاطر هائلة ليست في جانب واحد عليكم قبل غيركم ".

وشدد سماحته على ان "عروشا ستقتلع وستطاح بروؤس كييرة وها انتم ترون طبيعة ما وقع لقطر وطبيعة ماسيقع لغيرها، قطرالتي طردت من سوريا بقرار امريكي وامريكا التي اذلت امام التهديد الروسي فذهبت ووقعت على كل شيء وانتهى (فلم ) الحرية المزعومة في سوريا ".

واشار الى ان "ما هي الا ايام حتى نجد ان الكثير من الزيف قد انتهى والكثير من الدجل بأسم الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان وقد انتهى وهاهي قطر تطرق الابواب هنا وهناك علها تجد منفذا مرة اخرى ولكن هيهات، انتم لستم استثناء ونحن نعرف بطبيعة مايجري في كواليس العلاقات الدولية طك.

ودعا سماحته حكام البحرين بالقول "تداركوا البحرين وانقذوا اهلها من هؤلاء المجرمين ولا تضيعوا البحرين بلسان الطائفية لانه سيقتلعكم ان استمر بالتحرك بهذه الطريقة ولن تكونوا اكثر قوة ومنعة من الذين كانوا في سوريا وها انتم ترون ذهبت درعا والقصيرفي طريقها وحمص في طريقها ودمشق وقد اخذت غالبيتها وحلب على الابواب ، ماذا تنتظرون املنا كبير في ان يطلق هؤلاء العقلاء صرخة انقاذ للبحرين ويوقفوا هذا التداعي والمسالة ليست مسألة سلامة الشيخ عيسى قاسم المسألة اكبر من هذه القضية ليست مسألة سلامة و شخصية وانما المسألة سلامة البلد وانا اعتقد ان مثل هذه العقلية التي اتسمت بالعقلية والحكمة ان ضيعت ضاع كل شيء".

وبشأن قضية الشيخ النمر في الحجاز قال سماحته" اشير الى وجود قلق يتحرك في دواخلنا على مصير سماحة الشيخ النمر في الحجاز تحريك الامور بأتجاه محاكمة وان كانت الاجراءات لازالت في بدايتها ةولكن ينبء برسالة خاطئة لا اعتقد ان السعودية بحاجة اليها في هذا الظرف ،اعتقد ان الرسالة البليغة التي يجب ان توجهها الحكومة السعودية لمواطنيها هي رسالة التعقل ورسالة التهدئة وصون البلد من خلال نزع الفتائل وابعاد المحرضين وعدم اعطاء الذرائع لهذا وذاك ".

وبين سماحته ان "هذه السياسة التي يفترض بمن يريد ان يحافظ على وطنه ومواطنيه اما سياسة الكيل بمكيالين وسياسة اثارة النعرات من اجل تأمين هذا الكرسي او ذاك قد تنجح يوما او يومين ولكنها لاتديم عمرا لنظام وهانتم تعرفون ونعرف طبيعة الصراعات الداخلية وطبيعة ما يتهددكم من انفسكم".

وخاطب سماحته الحكام في الحجاز بالقول" اما ان لكم ان تفتحوا صفة جديدة مع شيعة اهل البيت وسترون في صفحة التعقل الشي الكثيرمما يمكن ان يغري ويطمئن لاستقرار بلادكم، اما ان ان تجربوا ولو لمرة واحدة ان تطلقوا العنان لحريتهم لكي يشعروكم بأنهم يريدون امانم البلد واستقراره ولكن حينما تستفزون وتقتلون وتقمعون ويستهترمن يستهتر منكم او يحرض على ذلك عندئذ ماذا تنتظرون من نتائج".

واشار الى ان "كلمة الملك عبد الله من يسمعها في موسم الحج يعتقد ان الامور ستتبدل في داخل السعودية ولكن للاسف التنفيذ شيء والكلام شيء اخر وانا لا ادري ان هؤلاء يتأمرون عليه ام هو يتحدث بلهجة والعمل يتجه الى لهجة اخرى ولكن ان للجميع ان ينصتوا الى ضرورة الابتعاد عن سياسة التطرف والتزمت لانه لا نتيجة من وراءها الا مزيدا من الدماء ومن بعد الدماء لن يأتي الا الطوفان والطوفان لو جاء عندئذ لن يبقى ابنا لنوح لانه لا عاصم ذلك اليوم ".


توقيع : س البغدادي
من مواضيع : س البغدادي 0 السلام عليكم
0 الظهور بين الان والمستقبل
0 الشعائر الحسينية علاقتها بالشيعة
0 الحسين شهيد الكلمة والحريّة
0 ام البنين

العقل الحر
عضو متواجد
رقم العضوية : 78160
الإنتساب : May 2013
المشاركات : 94
بمعدل : 0.02 يوميا

العقل الحر غير متصل

 عرض البوم صور العقل الحر

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : س البغدادي المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-05-2013 الساعة : 01:10 AM


خرجو عن نهج السيد الشهيد محمد باقر الحكيم
ولا يمتون اليه بصله

من مواضيع : العقل الحر 0 الحكمة من النهي عن التوقيت
0 عضو جديد لمنتداكم المبارك

الصورة الرمزية مصحح المسار
مصحح المسار
عضو فضي
رقم العضوية : 71598
الإنتساب : Mar 2012
المشاركات : 1,992
بمعدل : 0.45 يوميا

مصحح المسار غير متصل

 عرض البوم صور مصحح المسار

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : س البغدادي المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-05-2013 الساعة : 06:36 PM


من كلام الشيخ جلال الدين الصغيرنحس ونتلمس طريقة لإدارة الوضع في العراق في تلك الفترة الحرجة
كان يريد الشهيدالسيد محمد باقر الحكيم أن يطبقها كانت يمكن أن تنعش العملية السياسية لكنه لم يستطع
ذلك لأنه قـُتل استشهد عندها؛ من بعد ذلك انحرف الجميع عن خطه الذي أراد بمافي ذلك بل أول ذلك من
أدار التحالف الشيعي في الائتلاف الوطني الموحد وقمته مضمنا ًبجميع أعضائه ؛ من ثم التحالف الوطني
الموحد على نفس المنوال ؛ فالجميع كان يطلب الكرسي والسلطة ؛ كما أوحى وأراد الشيخ جلال الدين
الصغيرفي خطبته تلك :-
حتى قضيتُنابهُتت ملامحُها ** فالكل ُمنشغل ٌبالرأس ِأويذرُ


توقيع : مصحح المسار
إلى أمي وأبي فـــــــــي ســِــفر
العطاء والعطف والحـــــــــنان
صفحة تتجدد وتُمجّــــــدوبِــــر ٌ
على الموعد؛؛؛ لكم مني ...
تحـــــية ومــــــودة وســــــــلام
من مواضيع : مصحح المسار 0 قصيدة (( سامرُنا رمضان)) تقبل الله صيامكم وقيامكم
0 صيدتي المتواضعة في ذكرى أربعينية الحسين ع سفينةُ الفوز
0 ومضة حسينية
0 **قصيدة (( يم جف عباس المكطوعة)) بعامية أهل العراق**
0 دليل أحزان ... قصيدة في ذكرى محرم الحسين عليه السلام
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:02 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية