عيدية العيد-العنوا المخالفين(هيت المخنث)يصف عورات النساء وحواليه-وهو ثقه-عندهم
بتاريخ : 01-12-2013 الساعة : 02:09 PM
صحيح مسلم بشرح النووي
الجزءالرابع
ص235
كتاب الاسلام
يتكلم عن هيت المخنث ويقول التالي
وقال العلماء واخرجه ونفيه كانا ثلاثه معان
الثاني وصفه النساء ومحاسنهن وعوارتهن بحضره الرجال وقد نهى ان تصف المراه المراه لزوجها فكيف وصفها الرجل للرجل
والثالث انه ظهر له منه ان كان يطلع من النساء واجسامهن وعوراتهن على مالا يطلع عليه كثير من النساء فكيف الرجال
لاسيما ماجاء في غير مسلم انه وصفها
حتى وصف
*** ما بين رجليها اي فرجها وحواليه والله اعلم ***
والوثيقه
ونضيف للتاكيد هذاالمخنث الذي دخل على نسائه بزعمكم ومن ضمنهن عائشه كان يصف بهذه الصفه
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني-الجزءالحادي عشر-ص693
اضغط على الرابط للجلاد http://www.alshiaclubs.net/upload/do.php?img=9200
قوله ( تقبل بأربع وتدبر بثمان ) قال ابن حبيب عن مالك معناه أن أعكانها ينعطف بعضها على بعض وهي في بطنها أربع طرائق وتبلغ أطرافها إلى خاصرتها في كل جانب أربع ، ولإرادة العكن ذكر الأربع والثمان . فلو أراد الأطراف لقال بثمانية . ثم رأيت في " باب إخراج المتشبهين بالنساء من البيوت " عقب هذا الحديث من وجه آخر عن هشام بن عروة في غير رواية أبي ذر : قال أبو عبد الله تقبل بأربع يعني بأربع عكن ببطنها فهي تقبل بهن ، وقوله وتدبر بثمان يعني أطراف هذه العكن الأربع لأنها محيطة بالجنب حين يتجعد . ثم قال : وإنما قال بثمان ولم يقل بثمانية - وواحد الأطراف مذكر - لأنه لم يقل ثمانية أطراف اهـ . وحاصله أن لقوله ثمان بدون الهاء توجيهين إما لكونه لم يصرح بلفظ الأطراف وإما لأنه أراد العكن ، وتفسير مالك المذكور تبعه فيه الجمهور ، قال الخطابي : يريد أن لها في بطنها أربع عكن فإذا أقبلت رؤيت مواضعها بارزة متكسرا بعضها على بعض وإذا أدبرت كانت أطراف هذه العكن الأربع عند منقطع جنبيها ثمانية . وحاصله أنه وصفها بأنها مملوءة البدن بحيث يكون لبطنها عكن وذلك لا يكون إلا للسمينة من النساء ، وجرت عادة الرجال غالبا في الرغبة فيمن تكون بتلك الصفة ، وعلى هذا فقوله في حديث سعد " إن أقبلت قلت تمشي بست ، وإن أدبرت قلت تمشي بأربع " كأنه يعني يديها ورجليها وطرفي ذاك منها مقبلة ورد فيها مدبرة ، وإنما نقص إذا أدبرت لأن الثديين يحتجبان حينئذ . وذكر ابن الكلبي في الصفة المذكورة زيادة بعد قوله وتدبر بثمان " بثغر كالأقحوان ،(اي كالفراوله) إن قعدت تثنت ، وإن تكلمت تغنت (اي صوتها كالموسيقى)، وبين رجليها مثل الإناء المكفوء ، مع شعر آخر . وزاد المديني من طريق يزيد بن رومان عن عروة مرسلا في هذه القصة " أسفلها كثيب وأعلاها عسيب " .
والوثيقه