و أيْ لحظـات أنسيْ ... و أنا لازال ذكرهـمْ يُحارب عقليْ
راحـو أصبحهم تحت التراب و أنا لازل لدى أمل برجوع الأمل
]فمتى للقاء بهم و أنا كُليْ ثقه بأن لم يرجعوآ أبداً
هُناك بجانب من الحرم ... أرى طيوراً مُحلقه للسماء
و كآنهآ لديها الكثير من الحديث ... فلا تسطيع إن تُفصح عنه
مُسرعه أتجاه البقيـــــع و عينها تُنزف الالماً ... مُغردة تغاريد السلام