الله ينتقم منهم من الاستكبار العالمي
والمهاجرين
اشتروا دنياهم باخرتهم
شكرا
الشكر لك اخي
الله ينتقم من الاستكبار ،،ومن ادواته الموجودين على كراسي السلطة المتربعين على حساب الفقراء والمساكين
الذين كانوا السببب في يجعلوا من المستكبرين المجرمين ملاذا لليائسين
فقد نجح الاستكبار بواسطة التافهين من قادة الكتل والسياسين الاخرين المدعين التدين في ان يغير
وجهة اغلب الشباب
ولكن يبقى الامل بالله
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون
من اساء للمذهب المتربعين على كرسي قيادته ،الذين همهم مصالحهم واكتناز دنيا فانيه
اما المهاجرين فهم نتاج اخطاء المتصدين لقيادة المذهب
ولكن يبقى الخيرين الاصلاء ممن يذودون بالنفس هم اصل العراق وهم اهله
فتحية للابطال المرابطين في ساحات الشرف داعش واخواته
وتحيه للابطال المرابطين لكشف زيف الفاسدين وتعريتهم
حتى من كان بالامس رمزا اليوم اصبح مسخرةً وهزوا