اقول ليس من مصلحة روسيا وحتى الصين وحلفائهم ان يسقط العراق في براثن الدواعش وبذا يسهل تقسيمه ،،ففي ذلك ضربة لكل المصالح الروسية والصينية وكذا حلفائهم في المنطقة ،،
صحيح ان مصالح روسيا والصين بالنتيجة قد انكمشت في العراق بعد سقوط صنم العوجة ،،لكن لإيعني ذلك تخلي هاتين الدولتين العظميين عن أحلامهن في بسط نفوذيهما في المنطقة واعتبار ذلك خطا احمر لايمكن السكوت عنه ،،،