آلــ طعمة ..؛
منكَ نسقي بساتين عشقنا للآل ..؛
وعيوننا تطلب المزيد من هتان حرفك
ونحنُ نفتحُ صدورنا لأستقبال أمطاركَ الكريمة
ما أقدس الحرف الذي خط الحُسين
قانون عشقٍ ينفردُ الوجود به وله ..؛
يا بوركت وتباركَ هذا القلم
لاعُدمنا روائع
لكَ من الإمتنان سلاتُ وردٍ وريحان
الرّوح ............, ياصدى المنتدى .. وأملُ الأعضاء الأطهار ....
أختنا الغالية ما أطهر وأقدس مروركِ وأجلّه مولاتي وكأني أحسّ بأني طائراً حرّاً في سماء التألق ........, ياتاج رأسي نوّرتي واحتي المظلمة بنور يراعكِ ومروركِ سيّدتي يا أميرة الحرف وسيّدةِ المرور .... ادام الله هذه الطلة العظيمة المباركة التي تجعلني أحيى من جديد يابنت الأحرار الأخيار ..., لك خالص دعواتي مع باقاتِ من اجمل الزّهور ...,
الأقلّ المُصر
بهاء
التعديل الأخير تم بواسطة بهاء آل طعمه ; 16-06-2011 الساعة 09:30 AM.
سيّد الصرّح المعظم .... المكرّم المبجل الأديب اللآمع والشاعر الساطع ........... أبو ياسر الكعبي ............. لي عودة لأرد على جميلَ ردك سيدي فدخلتُ على عجالة وأبهرني ردّك ...,
هذي دمُــوعك في القيامة لا ترى
ناراً لوجهٍ بـــالولايةِ قد خــتمْ
الله الله
هل هي سرادُقِ دمعِ
أم زنابقُ ودٍ وولاء ؟
تلَتْ تراتيلها
على سراط القيامه
لتأتي أُكُلها
كل حين
أديبي وشاعري
بهاء
قد إرتدى يراعك مجزوء الرَمل
فاعتلاهُ البهاء
لانك بهاء
شوقي ووافر محبتي
الله الله
هل هي سرادُقِ دمعِ
أم زنابقُ ودٍ وولاء ؟
تلَتْ تراتيلها
على سراط القيامه
لتأتي أُكُلها
كل حين
أديبي وشاعري
بهاء
قد إرتدى يراعك مجزوء الرَمل
فاعتلاهُ البهاء
لانك بهاء
شوقي ووافر محبتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وعدت ثانية ...,
قديري ونور عيني ومرشدي الكبير ..... المكرّم ابو ياسر ...,
سيدي النور وربكَ ما أنا كما تقول يادرّ وطهر ... وما قلته بحقي ما انا بمستحقه ....
سيدي أنا منكم اتعلم واستفيد فقد اكحلت ناضريّ بمرورك الجليّ الأبي فما أنا هنا إلا مستكينٌ مستجيرلٌ بذمتك كي يستلهم من جواهر علمك وعيلمك ولولاكم لضعتُ في متاهات الظلام ....,
دندن الحرف لتقبل الورق
حبرٌ إمتصه القلم من محبرة القلب لتنسج سجادة بنقوش الولاية هذه لجلجات عاشق تاهت حروفه في حب العترة
تزغردت الحروف ولم يبقى منها الا بقايا من فرح الكلام
حتى صار كل هذا وما في النفس اكثر واكبر
احساس وحبر
حبرٌ إمتصه القلم من محبرة القلب لتنسج سجادة بنقوش الولاية هذه لجلجات عاشق تاهت حروفه في حب العترة تزغردت الحروف ولم يبقى منها الا بقايا من فرح الكلام حتى صار كل هذا وما في النفس اكثر واكبر احساس وحبر
أستلخص من مرورك بكلّ حين أنـكِ جميلة ٌ بكلّ شيء ومرهفة أنيقة .......... يبنتَ كربلاءَ الحُسين .ع.
كلماتٌ وإنْ كنتُ لا أستحقـّها إلاّ أنها كالشمس في رائعة النهار صبـّت هاهنا منْ اناملَ بيضاء ذهبية ناصعة ........., ياتباركتِ وبوركتْ تلك الأنامل وذلك الإحساسُ والمشاعر وما هطلت وخطــــــّــتْ ..........,