الشاعر العزيز المبدع الدكتور هاشم الفريجي كان يتغزل بهلال ليلة النصف من شعبان و العلامة انه لم يحرك كلمة يكمل التي هي في اخر القصيدة بضمتين لتكون فصيحة كما هي في الاعلى .. و بذلك يكون البيت الاخير ليس ناقصاً مقطع و انما ناقص فقط كلمة لفه اي جاء و قد استخدم التورية في هذه القصيدة و هذا هو الابداع لمن رام منه نموذجا
و حين يصل استاذنا الى البيت التالي
وسنين..
ناسي الفرح
وبعيني نوري إنطفه
يشكو لواعجه الى صاحب الامر و يقول بلسان العبارة و ليس الاشارة الى ان السيد رئيس نوري المالكي سقط من عينه خلاااااص هههه
وما اشرت اليه اعلاه في كلمة حظنه التي اثارت حفيظة الحريصين من اخوتي على شباب النت
كان عليهم في بادئ الامر الالتفات الى ان
الحظ و النصيب لا يملك وجه شبه مع حضن الحبيب
و بكل اختصار .. القصيدة كانت ينقصها فقط حرف واحد و هو حرف اللام
اقف اجلالاً لإبداعكم
و لا شك ان هناك رموز غير التي اعتقد اني اصطدتها بين طيات بديعة أستاذي الدكتور هاشم الفريجي
تحياتي للجميع
التعديل الأخير تم بواسطة زكي الياسري ; 04-06-2012 الساعة 01:18 AM.
في هذا المقطع يشير الشاعر الى ان قلبه متعلق بتلك الطلعة البهية لنور ليلة النصف من شعبان
و الجملة معناها
ان قلب الشاعر اصبح هائماً بهِ بينما كلمة و لغيري تعني ان هناك غيره من يمتلك قلبه
و جملة وصله صفه اعتقد انها تعني ان اصله صافي
العرض المتطور
