أ
والواضح أنها تعامل شيعة العراق أيضا معاملة الأكفاء وليس هناك أي احتقار لهم مثلما تفعل السعودية.
والأفضل لكل من شيعة إيران والعراق أن يتحدوا ويتحالفوا لمواجهة الخطر الوهابي السعودي.
حياك الله.
لايااخي ليس كما تذهب انت اليه وانا اتكلم عن واقع نحن عايشناه ونعيشه يوميا
اما المقارنة مع السعوديه الوهابيه لعنت الله عليهم فلا معنى لها لان الوهابيه مكشوفين ومشخصين وحتى الشيعي شارب الخمر يبغضهم ونحن نحتقر السعودين الوهابين ولا يؤذينا كرهم
اما مايؤذيك هو عندما يطعنك من يدعي انه على مذهبك ويغدر بك
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
لماذا التعميم ؟؟؟!!!
إنّ ما قامت به الجمهورية الاسلامية و مواقف حزب الله كان لها الأثر الكبير في نشر مذهب أهل البيت عليهم السلام ...
يا أخي أنا من فلسطين ... و سمعت عن أشخاص كتير تشيعوا بعد بحثهم و اطلاعهم على مذهب أهل البيت عليهم السلام ...
لكن لماذا بحثوا في هذا الوقت ؟؟؟ لماذا لم يبحثوا من مئة عام ؟؟؟ من خمسين عام ؟؟؟
السبب هو في المواقف التي ذكرتها يا كريم ... و التي تطلب من الجمهورية الاسلامية ان تتعلم من أخطائها ( إن كنت تعتبر نشر مذهب أهل البيت عليهم السلام خطأ !!!)
ستقول لي لكنهم أنكروا المعروف الذي قدّم لهم ...
أقول لك ... أذكر لي مستبصر واحد يقف لجانب السعودية !!!
لا تنظر للأمور من الأعلى فقط ... وانما تعمق في الموضوع ... فإن كان البعض قد أنكر ... فالكثير قد عرف الحق وأهله من خلال هذه المواقف ... و مازال التشيع ينتشر و إن كان بصمت و هدوء حتى يحين له الأوان لكسر القيود ...
و الأمر سيان عند الإخوان في مصر ... و لا تغرّك المواقف العامة و المعلنة
اعتقد ان كلمة غباء واصفا فيه سياسة الجمهورية الاسلامية هي كلمة كبيرة عليك اخي الكريم .. حيث انك تصف عمالقة في فن السياسة لم يستطع الغرب بكل امكاناته السياسية و تجاربه من ان يتغلب عليهم او يهزمهم سياسيا فبقي القرار الايراني هو القرار السياسي الاسلامي الوحيد في العالم الغير خاضع لسياسة الغرب وعبوديته .. اما دعم ايران وللجماعات السنية في حركة الجهاد الاسلامي وحماس وكونه يلتمس منه مخالفة شرعية فهذا تجنٍ واضح لكون رؤوس اتخاذ القرار في الجمهورية الاسلامية هم مجتهدون في العلوم الدينية ولا احسبك من طبقتهم وهم لا يقلون باي شكل من الاشكال عن مراجع التقليد في النجف الاشرف .. وقد سبق الامام زين العابدين صلوات الله وسلامه عليه ايران في مد يد العون لقتلة والده صلوات الله وسلامه عليه ولا احسب بخاف عليك ايواء السجاد روحي فداه لعائلة مروان المجرم ..
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد:
أنا لا أدعو لعدم دعم الشعب الفلسطيني في مواجهته للصهاينة. ففلسطين فيها الكثير من الشيعة كما أن فيها المسجد الأقصى.
لكن: هل من الضروري أن تدعم إيران حركة حماس والجهاد الإسلامي؟
من المعلوم أن أول حركة كانت تدعمها الجمهورية الإسلامية هي حركة فتح. ولا شك أنه ليس كل الفتحاويين يؤيدون القيادات الانبطاحية. كان بإمكان الجمهورية الإسلامية أن تدعم بعض قيادات حركة فتح التي تدعم المقاومة لكي تشكل حركة مقاومة جديدة لها وزنها على الساحة الفلسطينية. كان بإمكانها أيضا أن تدعم الحركة الشعبية لتحرير فلسطين وغيرها من الجماعات العلمانية واليسارية.
فالعلمانيين واليساريين أفضل من الإسلاميين السنة. فهم على الأقل ليسوا متعصبين كثيرا لمعاوية وغيره من "الصحابة" وإمكانية تشيعهم أكبر من إمكانية تشيع الإسلاميين السنة. فضلا عن أنهم لن ينحازوا بكل تأكيد حتى وإن لم يكونوا في حاجة لإيران للوهابية ضد الشيعة.
وهذا الأمر هو الأسلم بالنسبة لإيران من حيث العقيدة والمصلحة.
حياكم الله.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد:
أنا لا أدعو لعدم دعم الشعب الفلسطيني في مواجهته للصهاينة. ففلسطين فيها الكثير من الشيعة كما أن فيها المسجد الأقصى.
لكن: هل من الضروري أن تدعم إيران حركة حماس والجهاد الإسلامي؟
من المعلوم أن أول حركة كانت تدعمها الجمهورية الإسلامية هي حركة فتح. ولا شك أنه ليس كل الفتحاويين يؤيدون القيادات الانبطاحية. كان بإمكان الجمهورية الإسلامية أن تدعم بعض قيادات حركة فتح التي تدعم المقاومة لكي تشكل حركة مقاومة جديدة لها وزنها على الساحة الفلسطينية. كان بإمكانها أيضا أن تدعم الحركة الشعبية لتحرير فلسطين وغيرها من الجماعات العلمانية واليسارية.
فالعلمانيين واليساريين أفضل من الإسلاميين السنة. فهم على الأقل ليسوا متعصبين كثيرا لمعاوية وغيره من "الصحابة" وإمكانية تشيعهم أكبر من إمكانية تشيع الإسلاميين السنة. فضلا عن أنهم لن ينحازوا بكل تأكيد حتى وإن لم يكونوا في حاجة لإيران للوهابية ضد الشيعة.
وهذا الأمر هو الأسلم بالنسبة لإيران من حيث العقيدة والمصلحة.
حياكم الله.
أخي الكريم ... يبدو أنّ معلوماتك بعيدة عن الواقع نوعا ما ... فحركة فتح من أشد المعارضين للجهورية الاسلامية و للشيعة و التشيع ...
من الناحية السياسية ... فأنا احترم كل الحركات الفلسطينية ...
لكن من الناحيةالعقائدية ... فكما ذكرت لك ففتح من المعارضين للتشيع ...
و للعلم أخي الكريم ... فحركة الجهاد الاسلامي فيها الكثير من المستبصرين و الشيعة ... و الدكتور فتحي الشقاقي ( رحمه الله ) و هو من مؤسسي الحركة كان هناك جدل قوي حول تشيعه ان لم يكن قد تشيع أصلا ...
أما عن قولك هنا :
اقتباس :
وإمكانية تشيعهم أكبر من إمكانية تشيع الإسلاميين السنة.
فأيضا لم تصِب هنا ...
فمن دعوتهم بالعلمانيين و اليساريين ... فهم بعيدين عن البحث في الأمور الإسلامية و لن يتأثروا كثيرا بمعرفة الحقائق ... فحياتهم عملية أكثر منها دينية ... و الأمور الدينية لا تعنيهم كثيرا ...
أما الاسلاميين فهم من سيُصدمون عند معرفة الحقائق و يتأثرون ... و العقلاء منهم لن يترددوا في اعتناق مذهب أهل البيت عليهم السلام كما حدث مع الكثير منهم ...
أنا لا أنكر أنّ هذه الحركات فيها السلفيين و المتشددين ... لكن أيضا فيها العقلاء ... الذين إن لم يقدهم عقلهم للتشيع فأقلها سيقُدهم لاحترام الشيعة ...
و قولك هنا :
اقتباس :
فضلا عن أنهم لن ينحازوا بكل تأكيد حتى وإن لم يكونوا في حاجة لإيران للوهابية ضد الشيعة.
و من قال لك أخي الكريم أنهم ليسوا منحازين أصلا ؟؟؟!!!
هم ليسوا أقل عنفا في هجومهم على الشيعة من السلفيين ...
يا كريم ... في المجتمعات التي لم يكن فيها شيعة كفلسطين ... لم نكن نعرف عن الشيعة غير القصص التي يروجهها السلفيين ... و هذه القصص و الأكاذيب قد اتضحت حديثا و لمواقف الجمهورية الاسلامية الأثر الكبير في هذا ...
و لهذه المواقف التي تنتقدها أنت ... كل الاجلال و الاحترام مني
بارك الله فيك مولانا عاشق حيدرة فعلا هؤلاء لا يستحقون هذا التكرم من الجمهورية الاسلامية فعلى الرغم من الدعم الكبير الذي تقدمه الجمهورية الاسلامية اضافة الى المواقف الحازمة في الوقوف بجانبها فانها تشتم وتسب الشيعة وتهاجمهم يعني على حسب المثل السوري ( قاعدين بحضننا وبنتفوا بدقننا )
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
أخي الكريم ... يبدو أنّ معلوماتك بعيدة عن الواقع نوعا ما ... فحركة فتح من أشد المعارضين للجهورية الاسلامية و للشيعة و التشيع ...
من الناحية السياسية ... فأنا احترم كل الحركات الفلسطينية ...
لكن من الناحيةالعقائدية ... فكما ذكرت لك ففتح من المعارضين للتشيع ...
و للعلم أخي الكريم ... فحركة الجهاد الاسلامي فيها الكثير من المستبصرين و الشيعة ... و الدكتور فتحي الشقاقي ( رحمه الله ) و هو من مؤسسي الحركة كان هناك جدل قوي حول تشيعه ان لم يكن قد تشيع أصلا ...
أما عن قولك هنا :
فأيضا لم تصِب هنا ...
فمن دعوتهم بالعلمانيين و اليساريين ... فهم بعيدين عن البحث في الأمور الإسلامية و لن يتأثروا كثيرا بمعرفة الحقائق ... فحياتهم عملية أكثر منها دينية ... و الأمور الدينية لا تعنيهم كثيرا ...
أما الاسلاميين فهم من سيُصدمون عند معرفة الحقائق و يتأثرون ... و العقلاء منهم لن يترددوا في اعتناق مذهب أهل البيت عليهم السلام كما حدث مع الكثير منهم ...
أنا لا أنكر أنّ هذه الحركات فيها السلفيين و المتشددين ... لكن أيضا فيها العقلاء ... الذين إن لم يقدهم عقلهم للتشيع فأقلها سيقُدهم لاحترام الشيعة ...
و قولك هنا :
و من قال لك أخي الكريم أنهم ليسوا منحازين أصلا ؟؟؟!!!
هم ليسوا أقل عنفا في هجومهم على الشيعة من السلفيين ...
يا كريم ... في المجتمعات التي لم يكن فيها شيعة كفلسطين ... لم نكن نعرف عن الشيعة غير القصص التي يروجهها السلفيين ... و هذه القصص و الأكاذيب قد اتضحت حديثا و لمواقف الجمهورية الاسلامية الأثر الكبير في هذا ...
و لهذه المواقف التي تنتقدها أنت ... كل الاجلال و الاحترام مني
و السلام عليكم
ردك مقنع..
ونسأل الله النصر للشعب الفلسطيني في مواجهة الصهاينة المعتدين.
حياك الله.
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد:
السلام وعليكم ورحمة الله وبركاته.
من المعلوم لدى الجميع أنه طيلة ثلاثين سنة من حكم حسني مبارك كانت السعودية هي الداعم الرئيسي لذلك الطاغية في دوسه على كرامة الشعب المصري. في حين كانت الجمهورية الإسلامية تؤيد المعارضة المصرية وبالخصوص جماعة الإخوان المسلمين.
ولما ثار الشعب المصري البطل على الطاغية كان العاهل السعودي أول من أعرب عن تضامنه مع حسني مبارك ودعم آل سعود الدكتاتور في قمعه لشعبه. في حين تضامنت الجمهورية الإسلامية مع الثورة المصرية وأيدتها.
المفروض طبعا هو أنه بعد نجاح الثورة فإن جماعة الإخوان المسلمين ستقف إلى جانب إيران ضد السعودية.
لكن ما حصل كان العكس. وقد أعرب قادة تلك الجماعة في عدة تصريحات لهم عن تأييدهم للسعودية وكرههم للجمهورية الإسلامية.
بسم الله الرحمن الرحيم .. لى وقفة هنا .
أولا" : جماعة الاخوان المسلمين لا يهمها الى مصلحتها الشخصية .
ثانيا" : هؤلاء لا يتورعون فى محابة أعداء الإسلام على حساب القضية العربية والإسلامية .
ثالثا" : ثبت باليقين أنهم أجتمعوا مع موفد من الكيان الصهيونى بتاريخ (11/7/ 2011 ) وتم أرسال المسودة الى وأشنطن بتاريخ (14/ 7/ 2011) والذى كان موفد منهم ( كمال الهلباوى) وقد أتصلت به ، ولكنة نفى ذلك تماما" ؟؟ ووعدنى بأرسال التكذيب لهاذا الخبر ؟؟ ولكنة لم يفعل ؟؟ وحتى هذة اللحظة منتظر منه الرد ولم يصلنى ولن يصنى ..
رابعا" : الاخوان هم السلفيين بعد الثورة ، بل السلفية الممحونة هم الذراع الايمن لهم ..
خامسا" : الجهورية الإسلامية لا تنتظر شيئا" قامت به للمساعدة ، وهذا مبداء الثورة منذ قيامها ، ومبداء الشيعية المخلصين لأل البيت عليهم السلام.
لعنة الله عليكم يا كلاب!!
أخى مهما فعلوا مع الجمهورية الإسلامية ؟؟ أو مع الشيعية على العموم فلا يجوز أن ننعتهم بهذا الوصف ( نترافع عن ذلك) وهذا ليس كلامى أو كلامكم ؟؟ ولكنة كلام المعصومين عليهم السلام
لا تترددون في عض اليد التي امتدت لكم طيلة ثلاثين سنة في حين تقبلون اليد التي كانت تساعد حسني مبارك في قمعكم!!!
يعني... مهما أجرمت السعودية في حقهم. ومهما أيدتهم الجمهورية الإسلامية ودعمتهم. فهم في النهاية لما يصيرون في وضع لا يحتاجون فيه للدعم الإيراني يقفون إلى جانب السعودية ضد إيران!!
وبخصوص هذة النقطة فقد فضحوا على الماء بعد تأيدهم للمملكة الشر المسعورة العميلة
وهذا الأمر حسب رأيي قد ينطبق أيضا على حركات المقاومة الفلسطينية السنية. فهي في حال لم تعد في حاجة لدعم الجمهورية الإسلامية فلن تتردد في عض اليد التي امتدت لها والوقوف إلى جانب السعودية ضد الجمهورية الإسلامية.
لذلك أرى أن على الجمهورية الإسلامية أن تستوعب الدرس مما حصل لها مع جماعة الإخوان المسلمين المصرية وأن تتوقف عن دعم الجماعات السنية.
لأني أرى أن أولئك الكلاب لو كان لهم ذرة كرامة. عليهم أن لا يقبلوا أي دعم من الجمهورية الإسلامية. وأن يطلبوا الدعم من حبيبة قلبهم السعودية.
نقول حسبنا الله ونعم الوكيل فى من يظلم المسلمين أو يظلمك الشيعية الابرار ، وعلى رأسهم السيد القئدة أية الله الخمينى قدس الله سره الشريف ، أو الامام على خمائينى حفظة الله وجعلنا خداما" تحت قدمية الطيبة
اخي الكريم ان شيعة العراق لا تريد اي دعم مادي ولا معنوي ولا سياسي
كل ما نريده من الجمهوريه الاسلاميه وباقي دول الجوار
هو تركنا وشأننا وعدم التدخل في امورنا
وعدم التعدي على حقوقنا وعدم دعم المسلحين مهما كان توجههم السياسي او الديني
اخي الكريم ان شيعة العراق لا تريد اي دعم مادي ولا معنوي ولا سياسي
كل ما نريده من الجمهوريه الاسلاميه وباقي دول الجوار
هو تركنا وشأننا وعدم التدخل في امورنا
وعدم التعدي على حقوقنا وعدم دعم المسلحين مهما كان توجههم السياسي او الديني
إيران هي شوكة في حلق المملكة الوهابية ألد عدو لشيعة العراق.
وتصور أخي الكريم ماذا كان سيكون حال شيعة العراق لو أنه بالإضافة للسعودية كانت إيران دولة وهابية؟
حياك الله.