كان ذلك قبل الغزو السوفيتي لأفغانستان حيث سعت الصهيونيه لتهديم مباديء الإسلام الحنيف من داخله
وفي أحد بروتوكولات بني صهيون ينصح بالأستفاده وأستخدام من الأشخاص الذين غيروا ديانتهم اليهوديه إلى الإسلام وكما في حالة كمال أتاتورك الذي سعى لتدمير الإسلام من خلال سلخ مجتمعها الإسلامي ولصقه بالمجتمع الغربي ، كذلك إبراهيم بن موردخاي جد آل سعود ، ولعل رعايه تركي بن عبدالعزيز لتنظيم القاعده وتأسيسه لهُ تحت ذريعة الجهاد لأخراج السوفيات من أفغانستان كان بداية لتسفيه مفهوم الجهاد في الإسلام وهي بمشورة أمريكيه
اقتباس :
بسم الله الرحمن الرحيم ..
نعم صدقت اخى بارك الله فيك , انا كنت ممن سافروا الى ارض الجهاد ؟؟ ( الافغان) فى 90 , وكنت اسافر بتذكرة ( واحدة؟؟) لاحظ ؟؟ 1 ؟؟ ذهابا" وايابا" ؟؟
وما وجدتة هناك يندى له الجبين , ثم الرئيس السادات ابان تدخل الاتحاد السوفيتى فى الافغان , تم فتح باب ( التطوع) لنصرتهم ؟؟
ولمكن انظر الان بعد سقوط حركة الطلبان , ماذا أحدثوا بهم ؟؟
قتلوهم عن بكرة ابيهم , ولو كنت أنا هناك يومها لكنت فى تعداد الموتى ؟؟
وخدمة لمصالحها في حين نجد أن فلسطين محتله منذ عام 1948 ولم تتبنى أي مشروع جهادي أتجاهها بل العكس فقد كانت عون للدوله اليهوديه اللقيطه من خلال فتاوى مشايخها ضد من يقارع الأحتلال البغيض لفلسطين
ناهيك عن الموقف الرسمي الذي يتسم بالخبث والعماله ..
أخي خالد
مقالك قيم يستحق التثبيت
البغدادي
هذة بعض الحقائق التى أقوم الان بعمل كتابى الخاص بقصة استبصارى من الالف الى الياء ..