إلا إن مايتفق عليه المراقبون هو مهنية السيد الشهواني من ناحية النأي بنفسه وبمؤسسته عن الإصطفاف السياسي لجهة حزبية على حساب أخرى أو التدخل المباشر أوغير المباشر في الجانب السياسي ، وعلى وجه الخصوص، الإنتخابات البرلمانية والمحلية الماضية ، فرغم الأداء الوظيفي الذي لايحسد عليه والذي أشرنا له في مقالات سابقة، إلا إنه بدا حياديا، غير منحاز سوى الإنحياز الوطني المحمود للعراق
بارك الله بك ؟
وماذا بعد يامنتصر ؟
هل صرت منبرا لمخابرات الشهواني سيئة الصيت ؟!!
لا اله الا الله.