أنا ادعو لنزع عمامة هذا المتطفل الوقح على كرامة الحوزة والمتعدي على مقام الحجة ورميه في شوارع تكريت تحت مقولة هذه بضاعتكم ردت إليكم.
الغريب أنه مازال هناك تلاميذ للسيد الحكيم والسيد الخوئي والسيد الصدر رحمهم الله جميعا ولم يدعوا الأعلمية ولا المرجعية ولا حتى ولاية الأمة.
هذا القبيح هو نتاج الفكر الماسوني الوهابي والوضع الراهن في العراق بعد هجوم حزب البعث على الحوزة وبعد التنافس ما بين التيارات الوهمية على مكاسب وهمية. الغبي هذا يفهم الحوزة فقط في نطاق كتاب الكفاية للخراساني مع أن الاعلمية ليست شرطا في حد ذاتها على القيادة والمرجعية بل أن رجاحة العقل والصلاح والعدالة من أهم شروط المرجع وهذه جميعا ليست متوفرة في هذا الدجال.