بان كي مون يقول : بأنه تلقى رسالة من السيد نصرالله
بتاريخ : 24-07-2008 الساعة : 05:32 AM
بان كي مون: نصر الله طلب اطلاق مئات الفلسطينيين تقرير خاص قناة المنار – زينب عزير
23/07/2008
سلم الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون رسالة إلى رئيس وأعضاء مجلس الأمن الدولي تتعلق بالخطوات المستقبلية لعملية تبادل الأسرى بين إسرائيل وحزب الله وفيها فقرات من رسائل تسلمها من الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله والممثل الخاص لرئيس وزراء العدو ايهود اولمرت، (مسؤول ملف التبادل) عوفر ديكل.
ويقول بان كي مون في رسالته انه تلقى عبر الوسيط الالماني غرهارد كونراد من الموفد الخاص لرئيس الوزراء الاسرائيلي عوفر ديكل رسالة اكدت فيها الحكومة الاسرائيلية التزامها الافراج عن سجناء فلسطينيين، وذلك بناء "على معطياتها الخاصة في ما يتعلق بعدد السجناء وتوصيفهم"، وعلى أساس اعتبارات إنسانية.
كما تلقى الامين العام رسالة من الامين العام لحزب الله تشير إلى أنه أعلن استعداده للمشاركة في الحالات الإنسانية المتبقية الخاصة بالجنود الإسرائيليين المفقودين خلال الثمانينيات، وإن كان قد اشترط لموقفه الإيجابي بحسب بان كي مون، طبيعة واتساع التحركات الإسرائيلية الإنسانية في ما يتعلق بالضحايا الفلسطينيين والعرب. وفي هذا الإطار، أعرب السيد (نصرالله) عن توقعه بأن تكون عمليات الإفراج الإسرائيلية المقبلة عن سجناء فلسطينيين "ملائمة للمستوى العالي من الالتزام من قبل الحكومة (الإسرائيلية) حيال الأمين العام للأمم المتحدة ولأهمية النتائج التي تحققت في ظل وساطة المنظمة الدولية".
واعلن السيد نصر الله أنه يعتبر أن "الحد الأدنى المطلوب هو أن تتضمن عمليات الإفراج أكبر عدد ممكن من القاصرين، والنساء وكبار السن المحتجزين المعتقلين لدى إسرائيل"، بالإضافة الى المعتقلين الذين يعانون من معوقات صحية وإصابات. ووفقاً لهذه الرسالة، فإن هذه الحالات، وفقا لعمليات التوثيق التي قامت بها العديد من المنظمات غير الحكومية، "يقدر عددها بالمئات".
وتختم الرسالة من السيد نصرالله بأن هذه الحالات يجب التعامل معها الآن، وذلك لضمان أن يقدم حزب الله المزيد من الدعم في ما يتعلق بحالات إنسانية أخرى.
وقال بان كي مون انه ينتظر تقريراً كاملاً من وسيطه بشأن العملية ونتيجة المفاوضات المتعلقة بالعناصر الإنسانية واعلن انه سيقدم تقريراً لأعضاء مجلس الامن في الوقت المناسب.
كان السيد حسن قد اخبر مسبقا بأن هذه العملية " اطلاق سراح فلسطيينيين يعتبر شئ رمزي معنوي " وإلا فالأمر صعب أثناء التفاوض
السودان وبعض الدول العربية وبعض اللجان ترفض مذكرة توقيف الرئيس السوداني عمر البشير
وحزب الله يقيم لجنة للتضامن مع البشير
مقتل فلسطيينيين اثنين وطفلة في انفجار غامض في شاطئ غزة
نيوزيلندا : طلاب جامعيون يخصصون مكافاة مالية قدرها 3700 دولار اميركي لمن يقبض على رايس :eek::cool:
يلا بسرعة روحوا اقبضوا عليها هههههههه
اشتباكات في طرابلس تؤدي لمقتل 7 :o"شمال لبنان"
تشديد الاجرءاات الامنية في العراق في ذكرى استشهاد الامام الكاظم عليه السلام
البيان الوزاري لم تتم صياغته بعد ... ولايزال الخلاف حول المقاومة قائماً :o
تشييع عروس الجنوب سناء محيدلي ...
رحمها الله
استطلاع:لا حرب اميركية او اسرائيلية على ايران او لبنان تقرير خاص قناة المنار – علي حايك
استطلاع تخصصي للرأي أجراه معهد الدراسات الدولية في بيروت حول الوضع في الشرق الأوسط واتجاهات الصراع والأحداث المتوقعة فيه.
الاستطلاع الذي شمل سبعة وسبعين شخصية عربية وعالمية من كتاب ومفكرين ومسؤولين سياسيين وسفراء وخبراء عسكريين واستراتيجيين، أُجري عبر مقابلات شخصية أو عبر الهاتف والانترنت في شهر نيسان / ابريل الماضي.
أسئلة الاستطلاع كانت محددة وتضمن السؤال الأول فيها توقُّع شن حرب أميركية على إيران في عهد بوش. فكانت الإجابة بواحد وعشرين صوتاً 21(نعم) وستة وخمسين56 (لا) أي ما نسبته سبعة وثلاثون فاصل ثلاثة بالمئة (نعم) واثنان وسبعون فاصل سبعة بالمئة (لا).
أبرز المستَطلَعين الذين استبعدوا الحرب هم من لبنان الرئيس سليم الحص والجنرال ميشال عون والعميد امين حطيط، ومن بريطانيا النائب في مجلس العموم جيمي كروبن والصحافي بتريك سيل ومن الولايات المتحدة الأمريكية الباحث في مكتب الدراسات العسكرية في واشنطن وليد فارس، والباحث في معهد الانتربرايز حبيب شارل مالك.
أما سبب استبعاد الحرب فهو عدم القدرة الأميركية في ظل المآزق الحالي في العراق وأفغانستان، فضلاً عن الأزمة الاقتصادية والنفط، إضافة إلى الخطر الذي سيطال الحليفة إسرائيل.
السؤالان الثاني والثالث: حول توقع شن حرب إسرائيلية على سوريا ولبنان او على لبنان فقط في المدى القريب. فكانت النتيجة مماثلة للسؤال الأول، فرأت الأغلبية أن نتيجة حرب تموز 2006 هي الرادع لأي هجوم إسرائيلي فضلاً عن أن إسرائيل لم تنتهِ من تداعيات تلك الحرب حتى الآن، وهو ما أكده رئيس حركة ناطوري كارتا الكاهن اليهودي دافيد وايز ومسؤول الشؤون العربية بمعهد الدراسات الدولية بلندن مارك اوبتيديك، والسفير الأميركي السابق لدى الكيان الإسرائيلي مارتن انديك، والمفكر العربي عزمي بشارة.
في المقابل فقد توقعت الوزيرة السورية بثينة شعبان والمفكر القطري محمد المسفر والصحافي الفلسطيني عبد الباري عطوان، حصول حرب إسرائيلية واستندوا في تحليلاتهم إلى أن إسرائيل تريد استعادة كبريائها بعد الحرب على لبنان.
ومن الأسئلة التي طُرحت حجم التهديد الوجودي الذي تعيشه إسرائيل وقد رأى ستون فاصل خمسة بالمئة من المستطلعين ان إسرائيل تعاني خطراً وجودياً بسبب المقاومة في لبنان وفلسطين وتنامي البرنامج النووي الإيراني، اما الكاهن اليهودي دافيد وايز فقد رأى بحتمية زوال إسرائيل لخروجها عن تعاليم التوراة الحقيقية.