فحتى لو تصببت عرق الدماء من وجهي و احرقتني لهيب المتفجرات لا الشمس الساطعه لن اتركك
يا بلدي و لن اترك الوهابيه يعبثون بك فعذرا يا ابو طالب العاملي
الاخت قوت القلوب هذا ما كتب في نهاية القصه التي حملت مشاعر متضاربه و رؤى متعدد
جعلتكم تتوقعون شيء اخر غير مرادها
اشكر لكم تواجدكم و كلامكم الطيب و الجميل و المفرح الذي يجعلنا نرتقي بالكتابه كوننا نعلم ان هناك من يمحص بالكلمات و الجمل
اخوج العراقي