حقيقة استغرب واستعجب من مواقف السيد مقتدى الصدر ،،،
فهو لينا ورحوما تجاه اخوته المعتصمين في الرمادي ،،،وشديدا اشد البأس ضد ابناء التيار الصدري من عصائب الحق ،،،
لكن ،،
من يعاشره وطول هذه الفترة الطويلة والى الان فيستنتج انه لاغرابة في ذلك ،،،،
لااقول ،،،سوى ،،،،
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
العكس هو الصحيح يجب ان يطالب التحالف الوطني بكل احزابه ، وكذلك العراقية البيضاء
والتحالف الكردستاني بدعم جهود الجيش والشرطة لمكافحة الأرهاب مع عقد اجتماع
فوري مستعجل وبالأغلبية كي يفت بعضد هؤلاء الأرهابيين ويكشف أوراق من يحتمي
بهم ويحتمون به ... ولكنها العزة بالأثم ومحاولة تسقيط الآخر رغم أنه عـــــــلى الدرب
السليم والخوف من أن هذا الدعم المقترح يمكن أن يقوي جانبه ويضعف في المقابل
جانب منافسيه اقرباء وفرقاء وخصوم واعداء ... لا حول ولا قوة إلابالله في من يتبجح
بالوطنية ودعم الشعب والجيش والشرطة وهو في مقدمة اسباب معاناتهم ...