منذ زمن امير المؤمنين عليه السلام وغارات الارهاب تشن على الابرياء , وكم استنهض عليه السلام الاجداد للوثوب على اهل الباطل وسافكي دماء الابرياء فما كان الا ان ملئوا قلبه قيحا , وها نحن اليوم نعيش تحت النار والحديد ولا ادري وحقا لا ادري اين العلة ولكن نصف تلك العلة فينا نحن نشخص الاخطاء ولا نغيرها والامر والادهى ان بعض منفذي تلك الجرائم منا وفينا ولو ظاهرا
احسنت وانت تؤبن بغداد وشهدائها الابرياء كانت بغداد قلب العراق النابض فاذا هي اليوم جرحه النازف
العرض الشجري