أحد العلماء ومراجع الدين في النجف الاشرف له كتاب كلمة التقوى في عشرة اجزاء في احكام الدين
والاسلام ينابيعه وغاياته ويعتبر من العلماء المصلحين وافكاره كانت موجهة الى جيل الشباب
عالم عامل له مؤلفات علمية ذات مستوى رفيع وشغل منصب عميد كلية الفقه في النجف ويمثل سماحته البعد العلمي والاصلاحي للامام السيد محسن الحكيم من خلال الفكر الاصلاحي الذي تميز به والعقلية العلمية التي اتسمت بها شخصيته
من علماء النجف الاشرف اسس هو والسيد محمد علي بحر العلوم (جمعية النهضةالاسلامية) عام 1917
من مراجع الدين الكبار المجاهدين في النجف الاشرف
من العلماء الكبار المصلحين
امير المحمرة وقد رشحه بعض العلماء في النجف لان يكون ملك على العراق ولكنه سحب ترشيحه عندما ادرك ان الانكليز يريدون فيصل ملكا
أحد مراجع الدين الكبار في النجف الاشرف
من العلماء العاملين الذين تصدوا للتبشير الصليبي بعد احتلال الانكليز للعراق وقد قرر الاستقرار في مدينة العمارة جنوب العراق وبدأ عملا اصلاحيا له أهميته في العمل الاجتماعي الاسلامي واسس مكتبة اسلامية عامة في مقابل المكتبة التبشيرية، وعقد اتفاقا خاصا مع احد الاطباء لمعالجة المرضى على نفقته الخاصة، ثم اصدر فتواه بحرمة مراجعة المستشفى التبشيري الذي كان يعالج الناس مجانا.
الشهيد المظلوم السيد محمد مهدي الحكيم مع السيد حسين الشامي في لندن
أحد الاعضاء المؤسسين لحزب الدعوة الاسلامية في العراق
أحد الاعضاء المؤسسين لحزب الدعوة الاسلامية في العراق
صاحب مؤلفات في التاريخ والتاريخ الحركي الاسلامي
العرض الشجري