ضرباتك المميته اثنختني جراحآ ولكنها لم تقتلني وها أنا ازحف اليك ملطخآ بدمائي لأقف بين يديك وبصوتآ واهيآ متعبآ أقول لك اقتلني الآن وارحني فإن جراحي يستحيل أن تشفى فقد آلمتني حتى فقدت الأحساس بالألم فعرفت أني لن انجو منها ولكني لا أريد أن أموت بعيدآ عنك لذلك رجعت لك كي أموت بين يديك مرددآ أسمك بين شفتاي حتى الرمق الأخير