يأتي الخريف وهو يزدان بثوبه الأصفر الباهت
حاملاً معه رماد أمنيات وأحلام لم تتحقق
حاملاً معه رفات وبقايا لإنسان ولحياة قد مرت به
ويبشر ببداية حياة جديده مجهولة وغامضة !!
وتبدأ بالقسوة والشحوب ب شحوب صفار وريقات الخريف
لكن الأمل بتراتيل الرحمن تبث فينا أملا ودفئاً واطمئناناً