تلك الشواطئ شاهدت قصص العشق وانتهت بآخر المشاهد حيث الرحيل لأعماق دجلة
الأنصاري أتدري أنك كتبتها بتفاصيل دقيقة ورائعة
أوتدري أني ربما تضحك لو علمت أني كنت ابكي وانا استشعر خيبة أملها
كم من فتاة قضت كهذه
بسبب اليأس من أشباه الرجال
كانت هناك قصة مشابها سمعتها عن ابنة جارنا
التي ماتت بصباه
اكره خيبات الأمل
لكن احب اسلوبك الرائع
ودي