مازالَ قلمُك كما عهدناهُ بحرٌ يزخرُ بالنفائس
اين نلقي شباكنا حزنا على درر الكلم
واين القينا ببصرنا تاه البصر في ما لانهاية من الأبداع
دكتور احمد لك قلمٌ يشغف ارواحنا
تقبل مروري
الرائعة سديم ... يخجلني مرورك دائما
أشكر حرفك الأنيق ... فهو يجمّل صفحتي .. كبقع الضوء التي
تسقط على الظلام
دعواتي لك ان تكوني بخير ما عشت