وأتتك سورى كالغريبِ لتقطنُكْ ؟
من كان آتٍ منكما , لجوارِه....
خوفُ المدينةِ أم حماكَ ومأمنُكْ ؟
يا أيها الساقي يداك حقيقةٌ....
والوهمُ إنّ الدهرَ يوماً يوهنُكْ
الدكتور المحترم
فيض من أديب ملهم يصدح بين ثناي المدينه الفاضله
ويرتفع شامخا مع منارتي الضريح المقدس
فيسمع من كان بالقرب منها أو بعيد عنها
يحرسك القاسم
ابو تكتم ... جزاك الله كل خير
وعظم لكم الاجر ان شاء الله
من انا؟ حت اشمخ بين ثنايا المنارتين
ما انا الاخادم ينتظر رضا مولاه ... وهذا يكفي
دمت اخي بكل خير