اكدنا مرات عده ان البلطجية هم عناصر تابعة للمخابرات العسكرية مباشرة وليس للداخلية ، فما ان انتهت فوضى البلطجية في المحرق حتى اكتشف الجميع ان هذه الفوضى جاءت تمهيدا لزيارة سلمان كصاحب رسالة خالدة وامة واحدة وتكامل وتآزر ووطنية مستقرة ! على طريقة صدام الذي يدمر منطقة حتى يقترب منها فيعلن منها عن التصالح بين فئات المجتمع