كريم المحروس
فتقرير : من مدرسة النور بعد انتشار خبر استشهاد عبد النبي كاظم احدى الطالبات رأت صوره الشهيد في تلفونها(بلاك بيري)،انصدمت ان الشهيد عمها، اغمى عليها فتجمع الجميع من حولها من ضمنهم المشرفات والمديره. كانت المديره في حاله غضب و ارادت سحبت الهاتف لكنها دخلت في مشاجره مع صديقات الطالبه، تنازلت المديره خوفا من خروج البنات في مسيره، مع العلم ان الطالبه توقف قلبها لثواني ولكن بمساعده الاسعاف استعادت الحياه.