شَدَّ الأبداعُ رِحالهُ ليحطَّ عند ركبِ ابداعك
وارتجلتِ اللغةُ تتسارعُ في سبقٍ لتلامس رؤآك..؛
تترجمُ لوحةَ ابداعٍ لا أبالغ أن قلت قلَّ نظيرها..
فَيا سيدَ الأبداعِ والروعة
يا شاعر الجمال..
كان هطولكَ سماوي اللون ..؛
ارتجفتِ العيون لملاقاته
دمتَ بهذا اللون
دمت مبدعاً بلا حدود
امتناني وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة الروح ; 04-10-2011 الساعة 12:51 AM.