للهِ دركَ أيها القدير ..؛
وكأنك نطقت من قلوب الشيعة التي كظمت الغيض
وغاضت من فيض الألم الذي حشى الصدور همّاً وحزنا
؛
بوركت وتباركت روحك الطاهرة
لقد أجدت وأحسنت
؛
جزيل امتناني وتقديري
اكتب عبارات الشكر والثناء وطوق الخجل يلف عنقي فماذا اقول لك ربما تكون الكلمات مني هنا مصطنعة
لكن ارى اني يجب ان ادعو لك تحت قبة الحسين عليه السلام اذا وفقت لزيارته في القريب العاجل ان شاء الله