لا نَوْمَ لِمُقْلَة ِ المُعنّى ، لا نَوْمْ
قد بَرّحَ بي الوَجْدُ، فمن يُسعِفُني،
ذا وقتكَ يا دمعيَ فاليومَ اليومْ
؛
تُصبحونَ على خير أيُها المُتوجِعونْ
تُذكرني الأبيات بالجار الراحل الناصر
رعاه الله اينما كان
لطالما كان طيب القلب وجاراً لاتماثله السماء نقاءاً’’
"
لا أعرف جهات..
أعرف رملا يقود قدمي..
إثر قوافل ماثلة،
تحدو في نحيب حائر،
لا تقطع الطريق.. ولا تقص الأثر !
بوصلتها نجمة الضياع ..!
قدمي تقرأ الرمل.
مثل كتاب تكتبه الريح ..
درس يستعصي على التأويل..
ليست المقارنة بين إنسان ووحش،
المقارنة بين إنسان وإنسان،
ففي الأولى لن تصادف فروقا مهمة.
المفارقات الكثيرة في الثانية !!