القدير سيد الأدب الولائي
آلــ فرج
عند بحورِ جودِ قلمك نقفُ بخجل
يحني القلم هامتهُ ..؛
تنطوي الوريقاتُ تحت أيدينا
فما عسانا نقول امام هذا الولاء المنشور
كلواءِ النصرِ لموسى الغريب عليه لسلام
للطيب ابن الطيبين..؛
فقط أقول بوركت سيدي أبداً
ورعاكَ رب موسى أين ماكنت
موداااتي وتقديري